بكل فخر وزهو واعتزاز اقول علينا نقول والحق يقال بخير الرجال جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم حفظه اللله ورعاه عرفان واجلالا بما صدح به جلاله في مؤتمر الدوحة' امام ٥٧ ملك ورئيس وزعيم دوله ومنظمة و محفل وامام العالم كله بكل ثقة واعتزاز وصلابة واقتدار فكان قوله شامل كامل جرئ وصادق مبناه صغير ولكن معناه ومغزاه كبير
كلام ملكي سامي يعتبر ملك الكلام. لانه نطق بالحق وطالب بالحقيقة التي تنادي بترك الادانات والشجب والتنديد والاستنكارات والاعتماد على جدية الفعل وممارسة العمل القومي المشترك لكبح حماح اسرائيل المتغطرس المتمادي ضاربين بالقوانين
الدولية والحقوق الانسانية. البشرية والانظمة الشرعية الامنية عرض الحائط فقتلوا وابادو ا الالاف الفلسطينين في غزة. الصمود وغيرها وهدموا الابراج مسحوا المربعات وسووا الارض بالمسشفيات وجوعوا البشر أطفالا ونساءا. وشيوخ وقصفوا بالطايرات
والدمسيرات وازهقوا الار اح وبتروا الاطراف
لقد تغولوا. واستبدوا امام صمت امريكا والأمم المتحدة والهئات العامه وجميع منظمات حقوق الانسان وحتى الرفق بالحيوان.
والغريب ان الوقاحة والصقافة والعنجهية بلغت رراها وتجاوزت مداها. عندما اقدم شيطان. العصر النتن ياهو. وبعلم (فرعون) العصر عن ضرب العاصمة القطرية الدوحة' وهي كانت نعم الوسيط النشيط لإنهاء ازمة الرهائن المختطفين
لقد فضح وعرى جلالة الملك العاقل الراشد هذا الفعل الإجرامي البشع المستبد بقصف دولة. عربية مستقلة معترف بها عربيا ودولية وامميا وعالميا لها حق الرد وفاع عن نفسها ومبادئها واستقلالها
كان خطاب جلالة. الملك حفظه والله الفول الفصل عندما وضع الحروف على التقاط وجرم اسرائيل بصوت جهوري عالي امام والعالم اجمع يفعلتها الشنعاء
كما إنسانية جلاله وصدق مشاعره. لم اميره. تعزية. اهل قطر بمصالحهن الحال
ناهيك انه تعهد صادقا بمناصر ة شقيقه سمو الامير تميم بن حمد ال ثاني وتقديم كل دعم وعون ومساعدة الوقوف مع دولة قطر الشقيقة قالت وقالبا.