2025-12-27 - السبت
مدير تربية لواء الموقر يتابع سير امتحانات الثانوية العامة – الدورة التكميلية في يومها الأول nayrouz بعد إثارة ملف "الديزل الصناعي" في نبض البلد.. "المواصفات" تحذر من شراء الديزل عبر صفحات وهمية nayrouz أحمد جلال يستعد لطرح «سِمَاوي» بتجربة عالمية وكليب مُنفذ بالذكاء الاصطناعي nayrouz ارتفاع القيمة السوقية لبورصة مسقط الأسبوع الماضي nayrouz رالي داكار في السعودية نموذج عالمي يجمع بين الإرث التاريخي والتطور والابتكار nayrouz "تحالف دعم الشرعية" يرسم "خطوطا حمراء" في حضرموت ويتوعد بالرد الفوري nayrouz وزير الدفاع السعودي يوجه رسالة حاسمة لليمنيين ويدعو "الانتقالي" للانسحاب الفوري nayrouz جرش: تنفيذ 276 مشروع حصاد مائي لتحسين القطاع الزراعي nayrouz المواصفات تحذر من شراء الديزل عبر صفحات وهمية وتدعو للتحقق من تصاريح الصهاريج nayrouz ماذا يريد اعداؤنا من تهريب المخدرات إلى الأردن؟ nayrouz بين "طموح" تل أبيب و"تردد" واشنطن.. لماذا تتسابق القوى على "أرض الصومال" nayrouz تشييع ضحايا تفجير مسجد بحي وادي الذهب في حمص nayrouz فادية غازي الطيب تقدم دعمًا شتويًا ووجبات فطور لذوي الاحتياجات الخاصة nayrouz السفير الأميركي يجول في السلط ويزور مؤسسة الأراضي المقدسة للصم nayrouz "أرض الصومال" و"الصومال".. صراع الهوية والجغرافيا على ضفاف خليج عدن nayrouz "طقس العرب": أمطار رعدية غزيرة متوقعة خلال الساعات القادمة تشمل عدة مناطق nayrouz الشبول : شكر وتقدير لدور رئيس الديوان الملكي الهاشمي في خدمة المواطن الأردني. nayrouz جيش الاحتلال: مسلح يفتح النار على حاجز قرب رام الله ويفر من المكان nayrouz السفير الاميركي يجول في السلط ويزور "الأراضي المقدسة للصم" nayrouz مشروع مدينة عمرة... استثمار استراتيجي مرتبط برؤية التحديث الاقتصادي nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 27-12-2025 nayrouz وفاة المُعلم أحمد زامل السليحات nayrouz وفاة الحاج علي والد الزميل الصحفي وجدي النعيمات nayrouz المحافظ السابق فايز حسين سليمان العبادي في ذمة الله nayrouz وفاة الحاجة حورية محمد العواد أبو هزيم nayrouz وفيات الأردن اليوم الجمعة 26-12-2025 nayrouz نيروز الإخبارية تعزي الزميل علي النجادات بوفاة شقيقه محمود nayrouz عبدالله زايد عرب العون في ذمة الله nayrouz وفاة صديق الملك الحسين عالم الفيزياء النووية رياض الحلو ابن العقبة nayrouz وفاة الدكتور رياض عادل الحلو رئيس بلدية العقبة الأسبق nayrouz وفيات الأردن اليوم الخميس 25-12-2025 nayrouz رئيس جامعة العقبة للتكنولوجيا ينعى وفاة الزميل المهندس محمد العمايرة nayrouz الحديدي يعزي بوفاة العقيد المتقاعد حامد محمد الخليفات nayrouz الموت يغيب الممثل القدير والمخرج الفلسطيني محمد بكري nayrouz وفاة الشاب محمد العمايرة في حادث سير بالعقبة nayrouz شكر على تعاز من عائلة الناصر / خضير/ بني صخر. nayrouz فرج عبد الرحيم الفرج أبو رمان "أبو محمد " في ذمة الله nayrouz وفيات اليوم الاربعاء الموافق 24-12-2025 nayrouz وفاة الحاجة فضية زوجة المرحوم علي عافي الفريوان الجبور nayrouz مرزوق أمين الخوالدة يرثي خالته nayrouz

85 مادة صحافية في 57 وسيلة إعلامية تناولت التعديل الوزاري على حكومة الرزاز

{clean_title}
نيروز الإخبارية : نيروز ـ اكيد تناولت 85 مادة صحافية، في 57 وسيلة إعلامية، التعديل الوزاري الذي جرى على حكومة د. عمر الرزاز، بواقع 48 مادة قبل الإعلان الرسمي عن التعديل، و37 مادة كتِبت بعده، توزّعت على 17 مقالة بنسبة 20%، و37 تقريراً إخبارياً بنسبة 44%، و31 خبراً بنسبة 36%، بحسب الرصد الذي أجراه 'أكيد'. وأظهر الرصد، الذي امتدّ من 7 - 14 تشرين الأول 2018، وشمل صحفاً يومية ومواقع إخبارية، وجود 22 مادة صحافية محايدة بنسبة 16%، فيما كانت 63 مادة بنسبة 84% ضد هذا التعديل، ولم تكن أي مادة صحافية مؤيدة للتعديل الأول على حكومة الرزاز منذ تشكيلها في 14 حزيران 2018. وهيمنَ على المواد الصحافية التي تناولت التعديل الوزاري طابع السلبية وإسقاط ما وُصِفَ بالفشل السابق للحكومات على الحكومة الجديدة، حتى قبل صدور الأسماء التي تضمّنها التعديل رسمياً، كما طرحت جلّ المقالات تساؤلات حول المعايير التي يجري اعتمادها في اختيار الوزراء، لتغيب ظاهرة 'بورصة الأسماء' هذه المرة، والتي كانت حاضرة بقوة في تعديلات حكومية سابقة. حضور بارز للمقالات الملامح الأبرز للمقالات التي كُتِبت حول التعديل الوزاري بواقع 17 مقالاً تُشكّل نسبة 20 % من مجمل المواد (23 % مقالة قبل التعديل و 77 % مقالة بعد التعديل)، توزّعت كالتالي: التساؤل عن المعايير التي اعتمدها الرزاز في اختيار أعضاء حكومته ومن ثم انتقاد غياب هذه المعايير وكان هذا بواقع 10 مقالات (8 قبل التعديل و 2 بعده)، والتساؤل عمّا سيحمله هذا التعديل الوزاري من جديد يميّزه عمّا سبقه من تعديلات بواقع 4 مقالات، لتحضر المقالات التي تنطوي على اتهامات بواقع مقالتين، ولتكون ثيمة التكّهن بما أوصل وزراء بعينهم للتشكيلة الوزارية الجديدة بواقع مقالة واحدة. وتناول كاتب مقال أمر التعديل الوزاري وتقييم 'المائة يوم' بموضوعية داعياً لكشف المعايير التي سيحتكم إليها الرزاز، ليعود لتناول هذا التعديل، عند حدوثه، بكثير من الانتقاد في مقال جديد؛ لعدم كشف المعايير التي أطاحت بوزراء في فترة قياسية من دون إيضاح مكمن التقصير لديهم، كما يقول. بعض المقالات انزلقت لفخّ سوق الاتهامات، داعية الرزاز لتقديم وزراء أكثر نزاهة، فيما مقالات أخرى طرحت الأسئلة حول الجديد الذي سيأتي به هذا التعديل الوزاري وخطوة دمج الوزارات، مستشهدة بتجارب سابقة لم تنجح، كما كان هناك تساؤل رئيس حول المعايير التي أطاحت بالبعض وأتت ببعض آخرين، وثمة مقال نادى كاتبه بأن يعود الرزاز لقلمه ودفتره؛ لما يراه من فشل وإخفاقات متكررة منذ البدء وليس انتهاء بالتعديل الوزاري. واختار كاتب مقال التطرّق لمقالة سابقة كتبها وزير الثقافة والشباب د. محمد أبو رمان قبل أيام من تولّيه الوزارة، متسائلاً عمّا إذا كانت هي مفتاحه في دخول الطاقم الوزاري، فيما اختار مقال آخر انتقاد فكرة التغيير برمّته قبل الإعلان عن الأسماء رسمياً، انطلاقاً من كون هذا التغيير المستمر هو المفضي للتراجع في الأداء. غياب التوازن لعل أكثر ما يُلاحَظ في التقارير الإخبارية التي تناولت التعديل الوزاري غياب التوازن؛ إذ جرى تسليط الضوء على الآراء المنتقدة للتعديل وليست حتى من تقف منه موقف الحياد. وبذا، تلوّنت التقارير الإخبارية بهذا اللون حتى حين حاولت بعض وسائل الإعلام العربية تناول الأمر. جانبت بعض التقارير الإخبارية، في طريقة سردها الوقائع، جادة الموضوعية، فبدت أقرب للتعليق على الأخبار من دون أن تتسم بالحياد، بل انزلقت لإصدار الأحكام والحديث بصيغة جمعية مبهمة من قبيل 'الأوساط السياسية والشعبية'. وقدّم موقع إلكتروني تقريراً إخبارياً استطلع فيه آراء نوّاب حول التعديل الوزاري، لتكون الآراء الواردة كلها ضد التعديل، واصفة إياه بغير المجدي، ما يعكس غياب التوازن في تناول القضية. وكانت وسيلة إعلامية قد أبرزت تبرير الرزاز للتعديل الوزاري، في العنوان، بقول 'الرزاز: ترشيد النفقات من أسباب التعديل الوزاري في الأردن'، ليشير موقع إلكتروني لوجود أسماء الوزراء الذين تضمنهم التعديل الوزاري 'بالأسماء .. تعرّف على الفريق الحكومي بعد التعديل الوزاري الأول للرزاز'، وليتحدث موقع ثالث، في العنوان، عن السيرة الذاتية للوزراء الجدد. وأظهرت وسائل إعلام عربية اهتمامها بالتعديل الوزاري الذي أجراه الرزاز، ولعل أشهرها من خرجت بعنوان: 'تعديل وزاري في الأردن: خرجت بسمة ودخلت بسمة'، لتقدم إحداها قراءة غير متوازنة انعكست حتى على الرأي السلبي المستطلَع والذي لم يورد قبالته رأي محايد. الأخبار 'الخفيفة' والـ 'سوشال ميديا' انزلقت بعض المواد لفخّ إبداء الرأي من قِبل الكاتب أو توجيه المادة الوجهة التي تحمل طابع الانتقاد، فيما اختارت بعض هذه المواد تفصيلات صغيرة انطلقت منها للحديث عن الأمر باقتضاب، ليهيمن على وسائل التواصل الاجتماعي طابع التهكّم وفقدان الأمل في أي جديد، فيما طرحت بعض هذه الصفحات تساؤلات حول وزراء بعينهم. طغى عدم التوازن على الأخبار؛ إذ اختار بعضها إيراد رأي واحد لوّن المادة بصبغته، فيما انتقت بعض الأخبار الطابع الخفيف في تناولها تفصيلات من قبيل 'لاب توب' الرزاز وعلاقته بالتعديل الوزاري. واختارت بعض الأخبار نقل تفاصيل تغريدة بعينها وردت على موقع 'فيسبوك' عن كون 'اختيارك وزيراً لا يعني بالضرورة أنك أحسن واحد بالأردن'. وتناقلت بعض المواقع الإلكترونية تغريدة جديدة لقتيبة، مع هاشتاغ #قتيبة_سيهاجر، في عودة لشخصية قتيبة التي اشتهرت في مستهلّ تقلّد الرزاز المنصب، حين وجّه له الأول سؤالاً عمّا إذا كان هناك أمل أم أن عليه التفكير بالهجرة. وكانت صفحات مثقفين أردنيين على وسائل التواصل الاجتماعي قد استنكرت إقصاء وزيرة الثقافة بسمة النسور عن منصبها، متسائلة عن مكمن الخلل، ولتبدي امتعاضها من دمج وزارتيّ الثقافة والشباب على الرغم من كون الرزاز 'محاصر بإرث عائلي ثقافي من جهة الأب والأم'، على حد تعبيرهم.