نحن الان ولا يمكن باي حال من الاحوال ان نحدد اثر كورونا على الصناعه الاردنيه.
السبب الاول وهو على الطريقه الدارجه ان هنالك كان تعثرا واضحا للصناعه من قبل كورونا ولذلك فلن يستطيع احد ان يقيم تاثير كورونا او مداه لان الاصل والقاعده للتقييم غير موجوده.
فمثلا وانا قطاعي دوائي فلا ادري كيف الصناعه الدوائيه استفادت واعلمكم بالتالي
اولا مصادر تصريف البضاعه داخل الاردن وهي الصيدليات انخفضت مبيعاتها بشكل كبير لاسباب بديهيه معروفه من منع التجول وعدم دوام الاطباء وايقاف مراجعه المشافي وانما طلب منها ان تفتح من اجل الحالات العاديه التي يحتاجها الانسان للتخفيف عليه من اوجاع ليست خطيره.
والتصدير لا يمكن الحكم عليه من 80 يوما واسواقنا الخارجيه مثل الاردن تماما.
وانما كان هنالك الطلب الاستراتيجي للدوله المستورده والدي لم نكمله بعد ولتاريخه.
والمهم ايضا ان مصدر المعلومه لما يصدر عن غرفه صناعه الاردن فهو يحتاج الى تدقيق وتمحيص والسبب بان قطاعنا الدوائي في غرفه صناعه الاردن ليس له اثر او فعل وبالتالي لا ندري كيف توصل رئيسنا للغرفه الى معلومه الصناعه الدوائيه ونحن اعضاء القطاع والتابع لغرفه صناعه الاردن نقول لك ان القطاع غير عامل.
واعتذر عن هذا الوضوح حتى لا ياتي اي مسؤول ويصرح بمعلومات هي موصع شك.
ولذلك فاذا عدنا الى اصل العنوان فان كورونا لم تقسم القطاع وانما وضحت وكشفت انقسامات معظم القطاعات.
من حيث
-عدم وجود التشاركيه مابين القطاع نفسه وما بين ممثليه وهي نفس المعاناه والشكوى التي كانت عايها المجااس السابقه.
وهنا المجلس ليس سيد نفسه ولت يكون سيد نفسه الا ادا حمل متطلبات القطاع والذي وكله بها وقبل هو ان بوكله وهدا غير موجور.
(من معطيات الصناعيين هنالك فقط عدد محدود من القطاعات الفاعله والبقيه تحتاج الى انعاش).
-بناء على ما سبق لا تزال القطاعات من غير لجان متخصصه تؤدي الى نهضه القطاع وتطويره.
-بناء على ما سبق فلا تزال القطاعات تعمل لشكل فردي كل حسب شركته ولا يزال دور الغرف غير ذو تأثير لتجميع الخبرات.
-ومن ننائج اخر بند اعلاه اصبحت الغرف تعمل ضد الصناعيين وبشكل اصبحت غطاء لقرارات تؤثر على القطاعات الصناعيه.
--وكشفت كورونا الشق العظيم ما لين جناحي الاقتصاد الاردني مم حيث الصناعه والتجاره.والكل يتسابق على جزء من الكعكعه التي له ولا اهميه للوطن تظهر مم ذلك.
واهم كشف للكوررونا هو اعاده هيكل التنظيم الصناعي وانه الوضع الحالي اصبح عقيما لا ينفع الصناعه ولا ينفع الاردن واقتصاده.
ولذلك فان اي طروحات للاعلام يجب ان تكون مستنده الى قاعده صناعيه معتمده وليس العكس.أبو دلبوح يكتب ان اهم ميزه لكورونا انها كشفت الغطاء عن الذي يجب ان نعمله
عيد ابودلبوح
نحن الان ولا يمكن باي حال من الاحوال ان نحدد اثر كورونا على الصناعه الاردنيه.
السبب الاول وهو على الطريقه الدارجه ان هنالك كان تعثرا واضحا للصناعه من قبل كورونا ولذلك فلن يستطيع احد ان يقيم تاثير كورونا او مداه لان الاصل والقاعده للتقييم غير موجوده.
فمثلا وانا قطاعي دوائي فلا ادري كيف الصناعه الدوائيه استفادت واعلمكم بالتالي
اولا مصادر تصريف البضاعه داخل الاردن وهي الصيدليات انخفضت مبيعاتها بشكل كبير لاسباب بديهيه معروفه من منع التجول وعدم دوام الاطباء وايقاف مراجعه المشافي وانما طلب منها ان تفتح من اجل الحالات العاديه التي يحتاجها الانسان للتخفيف عليه من اوجاع ليست خطيره.
والتصدير لا يمكن الحكم عليه من 80 يوما واسواقنا الخارجيه مثل الاردن تماما.
وانما كان هنالك الطلب الاستراتيجي للدوله المستورده والدي لم نكمله بعد ولتاريخه.
والمهم ايضا ان مصدر المعلومه لما يصدر عن غرفه صناعه الاردن فهو يحتاج الى تدقيق وتمحيص والسبب بان قطاعنا الدوائي في غرفه صناعه الاردن ليس له اثر او فعل وبالتالي لا ندري كيف توصل رئيسنا للغرفه الى معلومه الصناعه الدوائيه ونحن اعضاء القطاع والتابع لغرفه صناعه الاردن نقول لك ان القطاع غير عامل.
واعتذر عن هذا الوضوح حتى لا ياتي اي مسؤول ويصرح بمعلومات هي موصع شك.
ولذلك فاذا عدنا الى اصل العنوان فان كورونا لم تقسم القطاع وانما وضحت وكشفت انقسامات معظم القطاعات.
من حيث
-عدم وجود التشاركيه مابين القطاع نفسه وما بين ممثليه وهي نفس المعاناه والشكوى التي كانت عايها المجااس السابقه.
وهنا المجلس ليس سيد نفسه ولت يكون سيد نفسه الا ادا حمل متطلبات القطاع والذي وكله بها وقبل هو ان بوكله وهدا غير موجور.
(من معطيات الصناعيين هنالك فقط عدد محدود من القطاعات الفاعله والبقيه تحتاج الى انعاش).
-بناء على ما سبق لا تزال القطاعات من غير لجان متخصصه تؤدي الى نهضه القطاع وتطويره.
-بناء على ما سبق فلا تزال القطاعات تعمل لشكل فردي كل حسب شركته ولا يزال دور الغرف غير ذو تأثير لتجميع الخبرات.
-ومن ننائج اخر بند اعلاه اصبحت الغرف تعمل ضد الصناعيين وبشكل اصبحت غطاء لقرارات تؤثر على القطاعات الصناعيه.