يُقصف مستشفى ويُقتل أطباء ومرضى وصحفيين في مستشفى ناصر وتنهب وتسرق البنوك اي اخلاق هذه
ما يُرتكب من جرائم بشعة جداً من قبل حكومة نت نياهو بات لا يُطاق ولا يقبله بشر على وجه هذه الأرض ولن ينفع مع هذا الكيان لا مجتمع دولي ولا قانون امم متحدة ولا حتى المفاوضات فهو مشهود له بنكث العهود والوعود ولا يلتزم بحدود.استمرار الاعتداء على المستشفيات والصحفيين وتجويع وإبادة المدنيين العزل جرائم لم يشهدها تاريخ الانسانية منذ أن كان الصراع العربي الاسرائيلي قبل سبعة وسبعون عاما ولم نسمع ببشاعتها من قبل ..بلغ عدد الشهداء بسبب الجوع ٢٨٩ ومن الصحفيين تم قتل ٢٤٦ امس قتل ٥ صحفيين و٢٢ من الكادر الطبي بدم بارد التجويع السلاح الجديد لنتنياهو ماذا بقي من حقوق الإنسان سؤال موجه للعالم ولحقوق الإنسان للعرب والمسلمين للأحرار في هذا العالم للأمم المتحدة وليس المجتمع الدولي الذي يقف عاجزا أن تقديم أي شيئ ولا حتى لمحكمة العدل الدولية العليا التي تصدر قراراتها بحق دولة الكيان ..السؤال الذي يُطرح وموجه لإدارة ترمب الداعم الوحيد لهذا الكيان المجرم ...الي متى تبقى تناصر الظالم على المظلوم ...؟! الي متى تضرب بالقوانين الدولية عرض الحائط ؟! الي متى المماطلة بإنهاء الحرب ؟ مالذي تريده وانت تعلم أن هذا الكيان محتل ومغتصب ومجرم ارتكب ا بشع الجرائم بحق الشعب الفلسطيني المحتلة أرضه وللاسف الشديد بدعم لوجستي أميركي غير محدود
. لقد آن الأوان لوقفة عربية وإسلامية ودولية حقيقية، فالقضية لم تعد مجرد صراع محلي، بل باتت قضية إنسانية وأخلاقية تمس الضمير العالمي بأسره.