2025-08-19 - الثلاثاء
تخريج دورة القص واللحام تحت الماء في قيادة القوة البحرية والزوارق الملكية...صور nayrouz وفاة 4 أردنيين إثر حادث في سوريا nayrouz حوارية في الطفيلة حول قانون الإدارة المحلية الطفيلة nayrouz القوات المسلحة تنفذ إنزالا جويا على غزة بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة nayrouz بحث تعزيز التعاون بين وزارة الصحة والمجلس التمريضي nayrouz بدء حملة "البترا أجمل" بحملة نظافة شاملة لتجمعات الأقاليم الستة nayrouz بحث التعاون بين بلدية الطفيلة ومديرية التربية لخدمة الطلاب nayrouz دعم مشروع إنشاء وصيانة قنوات الري في الأردن بقيمة 280 ألف دينار nayrouz الملك يستقبل رئيس الوزراء اللبناني ويؤكد دعم الأردن الكامل للأشقاء اللبنانيين nayrouz العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية صرح للاستقرار ومشعل لمسيرة النهضة والتحديث والحرية nayrouz مهم من "الضمان"بشأن آلية سداد اشتراكات المؤمن عليهم اختيارياً nayrouz إشهار كتاب "ترانيم حوراني" للكاتب عبيدات nayrouz اختتام بطولة المملكة للسباحة بالزعانف nayrouz القضاة: لا مصانع مخدرات في الأردن nayrouz مدير تربية جرش يتفقد مدرسة مقبلة الأساسية المستحدثة وعدداً من مدارس المنطقة nayrouz الطيب: بدء المرحلة التجريبية لإصدار الجواز الإلكتروني مطلع أيلول nayrouz نخوة أم اردنية تلبية لنداء الملك وولي عهده. nayrouz بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع nayrouz الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية حازمة لوقف جرائم الاحتلال nayrouz البرلمان والجامعة العربية تطالبان المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته الإنسانية تجاه غزة nayrouz
وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 19-8-2025 nayrouz وفاة الشاب بهاء الدين الجهماني عن 21 عامًا في الرمثا nayrouz وفاة الشاب سند شقيق النائب محمد المراعية nayrouz العقيد المتقاعد صايل السواعي " ابو نضال" في ذمة الله nayrouz أحمد محمد الحسن أبوحمور "أبوالمعتز" في ذمة الله nayrouz وفاة الحاج غالب عايد فلاح المجالي "أبو سطام" nayrouz الحاج وليد ياسين ذيب " ابو ياسين خليل" في ذمة الله nayrouz وفاة نقيب أمن عام محمد عادل الطراونة nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 18 آب 2025 nayrouz وفاة الحاج سلامة بسيس العقيلات " ابو مشعل " وشيع جثمانه في لواء الحسينية nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 17 آب 2025 nayrouz وفاة المربية الفاضلة أمل الهقيش "أم ريان" nayrouz وفاة الأستاذ المحامي محمد الذنيبات" ابو عون " nayrouz المركز الجغرافي ينعى وفاة والد الزميلة نعامه عبدالله الجخ nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 16 آب 2025 nayrouz مسلم صياح سحوم الدهامشة" ابوفواز" في ذمة الله nayrouz الحاج شاهر عبدالمهدي الغنانيم "أبو مازن " في ذمة الله nayrouz وفاة الحاج كساب المحارب "ابو محمد " والدفن في منجا nayrouz عبدالرحمن مسلم العواودة "ابو فواز " في ذمة الله nayrouz ابراهيم يوسف علي المومني "ابو ايمن" في ذمة الله nayrouz

الفايز : مصادر قوة الدولة الهوية الأردنية الواحدة الموحدة...صور

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

عمان - أكد رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز أن الأردن عصي على الاستهداف من أي جهة وأي مشروعات مشبوهة تستهدف أمنه واستقراره.

    كما أكد الفايز في ندوة حوارية بعنوان "التحديات الإقليمية..ما هي أولويات الأردن"، مساء أمس الاثنين في منتدى عبد الحميد شومان الثقافي بعمان، وأدارها المحامي الدكتور عمر الجازي، أن الأردن دولة راسخة قوية عصية على الانكسار، وعصية على قوى الشر والظلام ، وفي هذا الإطار أشار إلى ما يطرح الكثيرون من الأسئلة، حول سر صمود الأردن ومنعته، رغم التحديات منذ التأسيس وفي ظل صراعات المنطقة، والمتغيرات السياسية الإقليمية والدولية الراهنة، والواقع الجيوسياسي الجديد في المنطقة، مبينا أن سبب منعة الأردن وعناصر قوته تكمن بقيادتها الهاشمية الحكيمة، صاحبة الشرعية الدينية والتاريخية والسياسية وشرعية الإنجاز، ممثلة بجلالة الملك عبدالله الثاني صمام أمان الأردن والأردنيين والمنطقة.
  ونوه بأن القادة الهاشميين منذ جلالة الملك المؤسس المغفور له بإذن الله عبدالله الأول ، الى جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني، اظهروا قدرة على التوازن بين الثوابت والمصالح ، والسياسات الداخلية والخارجية للاردن .
  ولفت كذلك إلى أن من مصادر قوة الأردن الهوية الوطنية الأردنية الواحدة الموحدة ، والتي تضم جميع مكونات المجتمع الأردني، مبينا أن هويتنا الأردنية عززت مفهوم المواطنة والانتماء الحقيقي للوطن، ولعبت دورا مهما في الحد من الانقسامات والصراعات الداخلية، بالرغم من المحاولات الخبيثة للبعض، والرامية لزرع الفتن وضرب الوحدة الوطنية، والعبث بأمن الوطن واستقراره .
  وأكد الفايز "أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، لن يتخلى عن ثوابته الوطنية، فالأردن لن يكون وطنا بديلا لفلسطين، والأردن هو الأردن، وفلسطين هي فلسطين، كما ان الأردن لن يتنازل عن الوصاية الهاشمية، وسيبقى يؤكد دوما على الثوابت الفلسطينية ويدعمها، فهذه هي مواقفنا لن نتنازل عنها مهما كانت الضغوطات او الثمن".
  ولفت إلى أن الأردن يستمد قوته من المؤسسات العسكرية والأمنية المحترفة، منوها بأن الأردن بنى عبر السنين جهازا أمنيا محترفا وفعالا، وجيشا يمتلك جميع عناصر القوة، استطاعا بحكمة قيادتنا الهاشمية، حماية امن واستقرار الوطن، والتعامل مع التحديات الإقليمية بكل حرفية وصلابة وقوة .
  ونوه بأنه لا احد يستطيع إنكار دور وإسهامات أجهزتنا الأمنية وقواتنا المسلحة، التي تعد من اكثر الجيوش مهنية وانضباطا في حفظ امن الوطن، فهما درع الوطن وحصنه المنيع ، بالإضافة الى دور قواتنا المسلحة في الدفاع عن قضايا امتنا وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مؤكدا أن الأردنيين لن ينسوا دم الشهداء الذين قضوا دفاعا عن فلسطين واسوار قدسها، وفي اللطرون وباب الواد والجولان السوري المحتل .
  ولفت الى ان احد ركائز قوة الدولة الأردنية، هي مرونة سياستها الخارجية التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني، فهي سياسة تقوم على التوازن والحياد الإيجابي، مبينا أن السياسة الحكيمة التي قادها ملوكنا الهاشميين حتى يومنا هذا، قامت على الاعتدال والوسطية المبنية على الحوار والانفتاح، من اجل حماية امننا السياسي والاقتصادي والاجتماعي ، وهو ما اكسبها احتراما اقليميا وعربيا ودوليا .
  وفي هذا الاطار نوه بالسياسة الخارجية للاردن والتي تعمل بقوة من اجل بناء علاقات اردنية قوية وراسخة ومتينة، مع مختلف الأطراف الدولية وقادة العالم وساسته على قاعدة الاحترام والمصالح المشتركة، واحترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها، مشيرا إلى أن الأردن لم ينخرط يوما في محاور متطرفة، ولا يؤمن بسياسة الأقطاب، بل سعى دائما للتوفيق بين جميع الأطراف، خاصة فيما يتعلق بالقضايا العربية والاقليمية.
  وقال إن الدولة الاردنية لديها قدرة على التكيف مع مختلف الأزمات والتحديات، السياسية والاقتصادية والديمغرافية والجيوسياسية، ومكنتها بحكمة قيادتنا الهاشمية، ومنعة أجهزتنا الأمنية وقواتنا المسلحة ووعي شعبنا، من تجاوز مختلف التحديات والأزمات، التي واجهتها منذ التأسيس، وما تواجهه اليوم من تحديات امنية واقتصادية واجتماعية، بسبب الأوضاع المحيطة بنا، والصراعات من حولنا .
  وأكد أن السر الكبير في صمود الأردن وقوته ومنعته، هو طبيعة وشكل العلاقة القائمة، بين القيادة الهاشمية والشعب الأردني ، هذه العلاقة المتينة التي تمثل ركنا أساسيا من عناصر قوة الأردن، مبينا أن هذه العلاقة القائمة بين الشعب وقيادتنا الهاشمية، أساسها التواصل والتفاعل والاحترام، وهذا الواقع شكل عنصرا مهما من عناصر قوة الدولة، وصمودها أمام مختلف التحديات والأزمات، فقيادتنا الهاشمية على مسافة واحدة من الجميع، ولم تلطخ يدها يوما بدم اردني واحد، او تصدر امرا بإعدام معارض، بل كانت قيادتنا متسامحة مع من اساء للوطن وللقيادة، تسامحا من منطلق القوة وليس الضعف .
  وأشار في حديثه إلى أن الأردن واجه تحديات داخلية وخارجية، عديدة منذ التأسيس، ولعل التحدي الأول كان يتمثل في بناء الدولة الأردنية ،وتشكيل الهوية الوطنية الأردنية.
  ولفت إلى أن الأردن في خمسينيات وستينيات القرن الماضي واجه تحديات المد الشيوعي والناصري، وتحدي اللجوء والنزوح الفلسطيني، ثم جاءت أحداث عام 1970، وتلى هذا التحدي حربي الخليج الأولي والثانية ، واحتلال الكويت والحصار الاقتصادي على الأردن عام 1990.
  وقال إنه منذ تسلم جلالة الملك عبدالله الثاني ، واجه الأردن العديد من التحديات الداخلية والخارجية لا يمكن تجاهلها، وتتمثل في الأزمة الاقتصادية التي يمر فيها الأردن منذ عدة سنوات ( المديونية العالية، وانخفاض المساعدات، وارتفاع نسب البطالة )، وتداعيات احتلال العراق وما يطلق عليه "الربيع العربي" عام 2011 ، وانقطاع الغاز المصري ، والحروب الأهلية في العديد من الدول العربية، وانتشار الإرهاب والتطرف، إضافة الى انتشار آفة المخدرات وجائحة كورونا وما خلفته من تداعيات، وكذلك الحرب الروسية الأوكرانية وتأثيراتها على الأمن الغذائي وأسعار الطاقة .
  ولفت كذلك الى تحدي قيام الدولة المدنية والحكومات البرلمانية والتي يسعى إليها جلالة الملك، في ظل الانتماءات الجهوية والمناطقية، وعدم احترام القانون، والتنمر على الدولة وهيبتها، وانتشار خطاب الكراهية، وضعف الحياة الحزبية، وضعف الإعلام وعدم قدرته على نقل رسالة الأردن للخارج.
 وأشار إلى ما يواجهه الأردن من تحديات بسبب موقعه الجيوسياسي، منها الأوضاع الأمنية والسياسية التي تمر فيها المنطقة، والإقليم ، مبينا أن ابرز التحديات السياسية الراهنة، تتمثل في فشل مؤسسات العمل العربي المشترك، وتحدي القضية الفلسطينية وقدرة الأردن على الاستمرار في الدفاع عنها، إضافة الى تحدي سياسات إسرائيل العدوانية والتوسعية وتنامي اليمين المتطرف في إسرائيل وسيطرته على الحكم.
  ولفت إلى ما يواجهه الأردن من تحدي القدرة على الحفاظ على مصالحنا الوطنية والاستراتيجية، في ظل حالة الاستقطاب التي يشهدها العالم ، ومحاولات البعض إيجاد تسويات للقضية الفلسطينية، على حساب الأردن وثوابته الوطنية .
  وتابع الفايز انه من التحديات التي يواجهها الاردن اليوم مشكلات اجتماعية عديدة، اصبحت مقلقة وهي بحاجة الى معالجات حقيقية، ومنها العنف المجتمعي، والتجاوز على هيبة الدولة، وعدم احترام القانون، وازمة الاخلاق عند البعض.
  وفي هذا الاطر أشار إلى ما تنشره وسائل التواصل الاجتماعي من خطاب عنصري واقليمي واساءات، وعنف لفظي، وانتهاك للخصوصية، مؤكدا أن الدولة الاردنية ليست ضد النقد البناء والمسؤول وانما ما ينشر على هذه الوسائل لا يقع في باب الحرية.
    وأكد رئيس مجلس الاعيان أن مواجهة هذه التحديات مسؤولية تشاركية، تتشارك فيها الحكومة، ومؤسسات المجتمع المدني من احزاب ونقابات، إضافة إلى مسؤوليات على الاسرة والمدرسة والجامعة، ورجال الدين، والاعلام لمحاربة الظواهر السلبية .
  ولفت الى أن الاوضاع الاقتصادية والظروف المعيشية الصعبة تشكل للمواطنين تحديا لنا جميعا، هذا الواقع بات الجميع يعرف اسبابه، الداخلية والخارجية، لكن لا بد من مواجهته بسرعة، وايجاد الحلول له، فالامن الاقتصادي والاجتماعي يشكل اولوية وطنية.
    واكد الفاير أنه رغم الاوضاع المحيطة بنا والتحديات التي تواجهنا، الا ان الاردن وبتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني يمضي بثبات نحو المستقبل، من اجل تحديث الدولة الاردنية في مختلف المسارات السياسية والاقتصادية والادارية، لجهة تعزيز الحياة السياسية والوصول للحكومات الحزبية البرلمانية، وتحسين معيشة المواطنين وتشجيع الاستثمار، وتقديم افضل الخدمات للمواطنين وتمكين المرأة والشباب.
  وفي هذا الاطار نوه بأن جلالة الملك أكد ان التحديث الشامل في مختلف المسارات هو مشروع وطني، وان الاردن الجديد عنوانه شباب الوطن بطموحهم الذي لا حدود له، وان الاوطان لا تبنى بالمخاوف والشكوك والمستقبل لا مجال فيه للمُحبَطين.
  وقال إن جلالة الملك عبدالله الثاني يواصل اليوم، تصديه بقوة وصلابة، لمختلف التحديات التي تواجه مملكتنا، كما يتصدى جلالته لسياسات إسرائيل العدوانية والتوسعية، ولمختلف المشاريع المشبوهة التي تستهدف ثوابتنا الوطنية.
  وأضاف الفايز إن الأردن بقيادة جلالته لن يسمح لاي جهة كانت العبث بسيادته، او أية حلول للقضية الفلسطينية على حساب مملكتنا، وسيبقى الأردن بقيادة جلالة الملك سندا لامته العربية وللقضية الفلسطينية، وفي ظل العدوان الإسرائيلي كان جلالة الملك في طليعة من تصدى له، واول من كسر الحصار على قطاع غزه ، ومنذ العدوان أيضا، لم تتوقف قوافل الخير الهاشمية، التي تنقل المساعدات الانسانية والطبية للاهل في القطاع وعموم فلسطين.
  ودعا رئيس مجلس الاعيان من اجل الحفاظ على وحدتنا وتماسكنا وثوابتنا الوطنية، وحماية كل منجز تحقق منذ التأسيس، ومن اجل ان يستمر الأردن آمنا مستقرا وحرا سيدا، مؤكدا أن على الجميع مسؤولية حماية وطنهم والدفاع عنه بالغالي والنفيس، والجميع عليهم واجب الوقوف خلف جلالة الملك عبدالله الثاني، وهو يخوض معركة الدفاع عن ثوابتنا ومصالحنا.
  وأكد انه علينا ان نؤمن بأن امن الوطن واستقراره، مسؤولية الجميع واولوية الاولويات، فلا مصلحة تعلو فوق مصلحة الوطن، وان لا نسمح لاي جهة، باستغلال التطورات الإقليمية الراهنة، للتشكيك بمواقفنا العروبية تجاه قضايا امتنا .
  وأعاد التأكيد على ضرورة المحافظة على صلابة جبهتنا الداخلية ، وتعزيز الروح الوطنية ، لنواصل معا مسيرة الوطن ، ونحن اكثر منعة وقوة، لافتا إلى ان الوطن اليوم، احوج ما يكون الى لغة جامعة، تغلب مصالحه على اية مصالح أخرى، وعلينا ان نعزز الانتماء للوطن والولاء لجلالة الملك، ليبقى الأردن بقيادتنا الهاشمية، ووعي شعبنا ، وسواعد اجهزتنا الامنية وقواتنا المسلحة ، صخرة تتحطم عليها مختلف المؤامرات التي تحاك ضد الوطن .
  وثمن الفايز إعلان سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، إعادة تفعيل "خدمة العلم"، ومقدرا توجيهات وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد، في الإعداد لهذا البرنامج الوطني المهم، الذي سيبدأ تنفيذه مطلع العام المقبل، وفق ما هو مخطط له.
  وقال إن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم من شأنه كما قال سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، أن يُسهم في تعزيز الهوية الوطنية وارتباط الشباب بأرضهم، كما ان خدمة العلم سيكون لها الأثر الكبير في تهيئة الشباب وإعدادهم ليكونوا جاهزين لخدمة الوطن والدفاع عنه ومواجهة التحديات المحيطة بنا.
  ونوه بأن شباب الوطن سيتعلمون في ميادين الشرف والرجولة ، على يد بواسل ونشامى قواتنا المسلحة، كيف يطورون مهاراتهم وقدراتهم ، وكيف يمكنهم بناء قدراتهم لتحمل الصعاب ومواجهة التحديات، مبينا أن خدمة العلم تعمل على صقل شخصية الشباب، من خلال تعزيز الانضباطية والمسؤولية والعمل الجماعي ، وتنمية روح العمل التطوعي لديهم، كما أنها توفر لهم فرصًا لاكتساب مهارات جديدة وتهيئتهم ليكونوا جاهزين لخدمة الوطن والدفاع عنه في كل الأوقات والظروف.