أكد الطالب علي، الحاصل على معدل 80 في الفرع الأدبي، أن نجاحه لم يكن مجرد حظ، بل نتاج سنوات من الجهد والاجتهاد المستمر وسهر الليالي.
وقال "الحمدلله الذي أجرو سنوات دراستي حتى توالت، ورعى زهور حلمي بفرحة النجاح. لم يكن النجاح ضربة حظ، بل كان تعب وسهر ليالي طويلة".
وأضاف: "فعلت هذا النجاح من أجل إرضاء والدي المتوفي سليمان مثقال الصبّاحيين في قبره، وبعد توفيق الله شعرت بالارتياح لأنني واثق بأني أسعدته في قبره".
وأشار إلى دعمه الدائم من والدته التي أطال الله عمرها، وابنة الشيخ عبدالعزيز ضيف الله أبو الصقور – رحمه الله –، معبرًا عن شكره العميق لها على وقوفها إلى جانبه في كل مراحل دراسته.
ويعتبر نجاح علي نموذجًا يحتذى به في الإصرار والمثابرة لتحقيق الطموحات رغم كل التحديات.