2025-09-09 - الثلاثاء
متصرف الرويشد يكرم عمال الوطن تقديراً لجهودهم nayrouz إسرائيل تشن غارات على محيط حمص واللاذقية وتكثّف عملياتها داخل الأراضي السورية nayrouz حقن علاج الشيب تثير الجدل في الصين.. حقيقة أم وهم طبي؟ nayrouz كيف تبني الثقة بالنفس لدى الأطفال وتغرس قبول الذات nayrouz شيخوخة القلب.. خطر يهدد الشباب في سن مبكرة وطرق فعالة للوقاية nayrouz تعرض سفينة بأسطول الصمود لهجوم بمسيّرة قبالة سواحل تونس nayrouz العقيد عامر السرطاوي يغادر إلى نيويورك للمشاركة في دورة متخصصة nayrouz القوات المسلحة تنعى العريف حمزة الشوملي الذي توفي أثناء الوظيفة الرسمية nayrouz مجمع الشفاء: لا يمكن نقل المرضى من مستشفيات مدينة غزة إلى مستشفيات الجنوب nayrouz بن غفير يرفض قرار المحكمة العليا الإسرائيلية بتحسين "غذاء الأسرى الفلسطينيين" nayrouz منتخب إيطاليا يسحق إسرائيل في تصفيات كأس العالم nayrouz رسالة تهنئة حوثية إلى كيم جونغ أون تتحول إلى مادة للسخرية بسبب خطأ إملائي ومفارقات عبثية nayrouz ثورة في علاج الأورام.. روسيا تكتشف لقاح جديد للسرطان nayrouz لقاح محتمل من الألبكة؟.. اكتشاف مذهل قد ينهي معاناة ملايين المرضى nayrouz دوالي الأوردة.. الأسباب والأعراض وطرق العلاج المنزلي nayrouz تفسير رؤية زوجة الأب في المنام للمتزوجة.. دلالات بين المسؤوليات والبحث عن الدعم nayrouz تجويع غزة.. وفاة 6 فلسطينيين بينهم طفلان من شدة الجوع خلال 24 ساعة nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 9-9-2025 nayrouz نتنياهو يتباهى بتدمير 50 برجا سكنياً مأهولاً بالسكان في غزة nayrouz وزير البيئة يؤكد الاهتمام بتعزيز الشراكة مع الأكاديمية الأميركية الأردنية nayrouz
وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 9-9-2025 nayrouz وفاة موظف الأمن في جامعة اليرموك محمد التميمي إثر نوبة قلبية حادة nayrouz الحاج عبد الفتاح موسى الجبعة في ذمة الله nayrouz وفاة المقدم المتقاعد عاطف حرب الحديثات ابو بلال. nayrouz الحاجة نايفة تركي الزبن "ام محمد" في ذمة الله nayrouz زكريا محمد رشيد الخلايلة "ابو ناصر" في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب طارق فواز المحيسن nayrouz الحاج احمد ذياب الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 8 أيلول 2025 nayrouz وفاة محمد خلف الدراوشة " ابو عماد" الدفن على صلاة العشاء nayrouz وزير الاتصال الحكومي ينعى الإعلامي فخري العكور nayrouz إذاعة الأمن العام تنعى الإعلامي فخري العكور nayrouz وفاة الحاجة ام طايل زوجة المرحوم رفيفان الرقاد nayrouz نجود فهاد الحمادات الخريشة في ذمة الله nayrouz وفاة الحاج الإعلامي فخري احمد عكور nayrouz وفيات الأردن اليوم الأحد 7-9-2025 nayrouz الحاج محمود أحمد محمد أيوب في ذمة الله nayrouz وفاة المختار عزيز علي غازي البري "ابو علي" والدفن في المنصوره nayrouz وفاة سامي مضفي عبدالقادر الحميمات " ابو احمد " nayrouz وفيات الأردن السبت 6 أيلول 2025 nayrouz

بوصلةُ الملك الثابتة

{clean_title}
نيروز الإخبارية :

 العين  محمد داووديه

انضمت قوى جديدة مؤثرة لدعم حقوق الشعب العربي الفلسطيني، هي قوى العالم الإسلامي الهائلة، التي ظلت مغيبة طيلة العقود السبعة الماضية، من عذاب الشعب العربي الفلسطيني وطغيان كيان الإحتلال الإسرائيلي.
تم تحييد العالم الإسلامي عندما كان اسمه الصراع العربي الإسرائيلي، وتم تحييد العالم العربي عندما اصبح اسمه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وتم تحييد الأردن عندما رفعت م.ت.ف شعار القرار الفلسطيني المستقل.
وتجري محاولة تحييد قوى الشعب الفلسطيني عندما يصبح الصراعُ صراعَ حماس- إسرائيل، او السنوار- نتنياهو. 
تتطلع القمة العربية الإسلامية المشتركة إلى تفعيل قادة شعوب العالم الإسلامي الذين هم في وضعية الصمت او وضعية الانتظار. 
ومن هنا جاءت دعوة الملك عبدالله إلى (العمل معاً لبناء تحالف سياسي لوقف الحرب والتهجير أولاً وفوراً، والبدء بعملية جادة للسلام في الشرق الأوسط وعدم السماح بإعاقتها تحت أي ظرف).
خرج الملك من مذهب الإدانة والتنديد الذي أصبح على كل شفة ولسان في العالم، إلى صيغة عمل جماعية جديدة من أجل وضع حد لإنكار حقوق الشعب العربي الفلسطيني منذ 7 عقود، والتي هي أساس الحروب والعنف والكراهية واحتمالات تفشيها إلى نطاقات حروب جديدة أوسع.
لقد دحض الملك مجددا نظرية ارتكاز كيان الإحتلال الإسرائيلي على القوة المفرطة لتحقيق أمنه والمضي في التوسع والركون إلى عقلية القلعة وجدران العزل العنصرية، التي لا تكف الأحداث عن البرهنة على بؤسها وفشلها.
ويلتقط الملك مؤشرات قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن غزة "التي جاءت انتصاراُ للقيم الإنسانية، وانحيازاً للحق في الحياة والسلام، وإجماعاً عالمياً برفض الحرب"، وهو القرار التاريخي الذي يجب أن يكون خطوة في اتجاه حل الدولتين.
لقد اتخذت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرار رقم 181 عام 1947، وينص على تقسيم فلسطين إلى دولة عربية على مساحة 42.3% ودولة يهودية على مساحة 57.7% من فلسطين.
إذن، ثمة نص أممي على إقامة دولة فلسطينية، لا يتوقف الملك عبدالله، عن المنادة بها باعتبار اقامتها الحل الممكن الوحيد، الذي يأمل ويعمل الملك من أجل ان يتوقف العالم عن إنكاره.