شهد الأسبوع الماضي فعاليات مهرجان الأردن لسباقات الهجن، التي تقيمها سنويا لجنة الهجن على مضمار الشيخ زايد في منطقة الديسة. وحظي المهرجان بمشاركة واسعة في سباقاته من خلال مشاركة 500 رأس من الهجن. من الأردن ودول خليجية أخرى.
وعكف منظمو المهرجان منذ سنوات على استبدال الأطفال الذين يركبون الجمال بروبوتات آلية حفاظا على أرواحهم.
وكان الأطفال منذ نشأة هذه السباقات هم من يقودون الهجن المتسابقة، لذا اعتمد عليهم أصحاب الإبل كثيرا واشترطوا أوزانا خفيفة لهم تتراوح بين الـ45 إلى 53 كيلوغراما لركوب المطايا.