2025-06-14 - السبت
العنيزان يبارك ويهنئ الشيخ فواز خلف درداح الفايز بخطوبة نجله ليث nayrouz بيان صادر عن اللجان الشبابية في حزب الميثاق الوطني nayrouz الفنان حسام بسيوني يحتفل بخطوبة ابنته سارة في أجواء عائلية بعيدة عن الأضواء...صور nayrouz الحاج فهد قفطان العدوان "ابوطايل" في ذمة الله nayrouz التنمية الاجتماعية تحيل ملف تستر أشخاص على ملكيات لجماعة الإخوان المنحلة للنائب العام nayrouz وزير الثقافة يرعى احتفالا بعيد الاستقلال في مادبا nayrouz وزير الخارجية ونظيره البرازيلي يحذران من خطورة ما تشهده المنطقة من تصعيد nayrouz الصفدي: العدوان الإسرائيلي على إيران يدفع المنطقة نحو المزيد من الصراع والتوتر nayrouz العزة يكتب نكسة 67 والذاكرة السياسية العربية nayrouz العميد م القاضي العسكري عوض الخريشا يحتفل بتخرّج نجله الدكتور محمد من كلية الطب nayrouz النائب القرالة :في وجه العاصفة... الأردن أولًا وقيادته خط أحمر nayrouz اعادة فتح جسر الملك حسين غدا من الساعة الثامنة صباحاً لغاية الساعة الثانية مساءً nayrouz النائب علي الخلايلة: الأردن خط أحمر.. وأجهزتنا الأمنية حصن السيادة ودرع الوطن nayrouz امين عام سلطة وادي الاردن يتفقد مركز التحكم والسيطرة nayrouz طاولة الحوار وخفض التصعيد موقف أردني ثابت nayrouz بابلو توري يعارض خطة برشلونة وفليك يمنحه بصيص أمل nayrouz الحكومة الاردنية تحيل ملف تستر أشخاص على ملكيات لجماعة الإخوان المنحلة إلى النائب العام.. تفاصيل nayrouz الذكاء الاصطناعي يختار باريس سان جيرمان للفوز بمونديال الأندية nayrouz مراكش تستعد لاحتضان الدورة 54 من المهرجان الوطني للفنون الشعبية nayrouz "الأردن في عين العاصفة... وخارج مرماها"...قراءة في مضامين خطاب الملك خلال ترؤسه اجتماع مجلس الامن القومي nayrouz
وفيات الاردن ليوم السبت الموافق 14-6-2025 nayrouz وفاة الشاب عبدالرحمن ياسر سالم الكوشه الدعجه اثر حادث سير مؤسف nayrouz وفيات الاردن ليوم الجمعة الموافق 13-6-2025 nayrouz الحاج منوخ ذياب النيف الصخري في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب بشار خالد مفلح السميران nayrouz وفيات الاردن ليوم الخميس الموافق 12-6-2025 nayrouz فراس البدارنه" ابو بشار " في ذمة الله nayrouz سلامه مبارك البلوي "ابو صخر" في ذمة الله nayrouz العميد القبيلات ينعى وفاة الشرطي عباده سعيد القضاه إثر "مرض عضال". nayrouz القلقيلي ناعيًا صديقه الشاب خالد المشاعلة :نموذجا للشباب المبدع والمتفاني في العمل الشبابي nayrouz شقيق زوجة فيصل الفايز في ذمه الله nayrouz نقابة الصحفيين تنعى الزميل نبيل عجيلات nayrouz وفاة الزميل حمزة علي وشاح من مؤسسة الإذاعة والتلفزيون nayrouz وفيات الاردن اليوم الاربعاء الموافق 11-6-2025 nayrouz مدير التلفزيون ينعى ببالغ الحزن والأسى وفاة "منور محمد الحويلي الجبور" nayrouz الشاب منور محمد الحويلي الجبور في ذمة الله nayrouz الحاج عبدة التين الازايده "ابو محمد " في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 10 حزيران 2025 nayrouz العميد مهند البطاينة يشارك في تشييع جثمان الوكيل أحمد حسين العنانزة بعجلون nayrouz عشيرة الدراغمة وآل برهم ينعون عميدهم الحاج سعود سليمان برهم nayrouz

الماكينات الزراعية تلحق أضرارا بخمس الأراضي الزراعية في العالم

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
اكتشف علماء من السويد والولايات المتحدة وسويسرا، أن الماكينات الزراعية تؤثر سلبا في خصوبة الأرض، وتسبب الكوارث الطبيعية.

وتشير مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences (PNAS) ، إلى أنه إذا كان وزن الحاصدة في خمسينيات القرن الماضي حوالي أربعة أطنان، فإن وزن الحاصدات الحديثة يصل إلى 36 طنا. بالطبع تصمم الماكينات الزراعية الحديثة لحماية التربة - الإطارات لينة وعريضة، لتخفيف الضغط النوعي على التربة.

ولكن هذا يحمي الطبقة العليا للتربة، في حين الطبقات العميقة تنضغط جدا، بحيث تصبح قدرتها على إنتاج المحاصيل مهددة. لأن الانضغاط الشديد يؤثر سلبا في ترشح المياه، وهذا التأثير يستمر على مدى عقود.

ويقول البروفيسور توماس كيلير من الجامعة السويدية للعلوم الزراعية، "قد يكون هذا أحد أسباب انخفاض إنتاج المحاصيل الزراعية وزيادة عدد الفيضانات".

ورسم كيلير وفريقه العلمي خارطة الأراضي الزراعية المعرضة أكثر من غيرها لـ "الانضغاط المزمن"،  واتضح أن معظمها في أستراليا وأوروبا والأمريكتين الشمالية والجنوبية. ووفقا لتقديراتهم خمس الأراضي الزراعية في العالم تعرضت إلى أضرار غير قابلة للإصلاح عمليا. واتضح للباحثين أن أراضي آسيا وإفريقيا لم تتعرض إلى مثل هذه الأضرار، لأن مستوى استخدام المكننة في القطاع الزراعي ليس مرتفعا.

وكشفت دراسة تأثير المكننة في التربة، عن أمر آخر. فقد لاحظ الباحثون أنه من حيث الجاذبية، يقترب وزن الآلات الزراعية الحديثة من وزن أكبر الديناصورات - الصربوديات. التي وفقًا لتقديرات مختلفة، كان من 20 إلى 80 طنًا.

ويقول كيلير، "يبدو أن أحدا لم يتساءل عما إذا كانت الديناصورات العملاقة السبب في انضغاط طبقات التربة العميقة. لذلك نظرا لأن هذه الديناصورات كانت ثقيلة مثل الماكنات الزراعية الحديثة، قررنا دراسة هذه المسألة".

ويعتقد الباحثون، أن الديناصورات العملاقة كانت تنتقل من مكان إلى آخر، بطريقة تقلل من انضغاط باطن الأرض وتحافظ على التربة. ومن المحتمل أن هذه الحيوانات العاشبة، كانت تنتقل عبر مسارات محددة في البحث والحصول على طعامها بمساعدة أعناقها الطويلة.