2025-07-17 - الخميس
العميد الفايز يكرم وافداً مصرياً تقديراً لأمانته في الكرك nayrouz وفاة طيار أردني بسقوط طائرة في ليبيا nayrouz النقل البري: قرار جديد لتنظيم عمل تطبيقات النقل الذكية قريباً nayrouz المعايطة: لا يجوز لأي جهة أن تدعي أنها تحمي الدين في الأردن nayrouz الحجاج يفتتح ورشة "مجتمع تعلم" لقسم الإعلام في تربية العقبة nayrouz "المستقلة للانتخاب": ارتفاع نسبة من يرون أن الانتخابات تعكس إرادة الشعب إلى 60% nayrouz انخفاض أسعار الذهب 40 قرشا الخميس nayrouz مبارك لـ تبارك بسام العواملة شهادة البكالوريوس من جامعة البلقاء nayrouz باسمة الخراز الأولى على كلية الشريعة في الجامعة الأردنية... مسيرة علم وجهاد للنفس nayrouz يوم طبي للبر والإحسان في رحاب بالمفرق غدا الجمعة nayrouz 40 طبيبا يجتازون البورد الفلسطيني في قطاع غزة nayrouz أمن الدولة تمهل متهمين 10 أيام لتسليم أنفسهم .. أسماء nayrouz مدير التربية والتعليم في القويسمة يعتمد برنامج "بصمة" الوطني الصيفي 2025 nayrouz الأردن يعزي العراق بضحايا حريق المركز التجاري nayrouz الحموري: توزيع الدفعة السابعة من أطفال غزة المرضى في المستشفيات الخاصة nayrouz بلدية الزرقاء: لا تهاون مع المخالفات البيئية والصحية في الأحياء السكنية nayrouz مشاركة لأصحاب الهمم في السفارات في جرش 2025 nayrouz خلال اسبوع .. حريقان ضخمان يستهدفان سوقا ومصنعا في عمّان والزرقاء! nayrouz الدكتورة نور بشابشة تُناقش رسالة الدكتوراه وتُهدي نجاحها لروح والدها الراحل nayrouz خوري يتساءل : من هو “النشمي”؟ nayrouz
وفيات الأردن ليوم الخميس 17 تموز 2025 nayrouz الشيخ سعود محمد الرويعي الدهامشه "أبو فيصل" في ذمة الله nayrouz في وداع أميرة أبو صبرة… الراحلة الحاضرة في قلوبنا nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 16 تموز 2025 nayrouz وداعًا أميرة . الإعلامية أميرة أبو صبرة في ذمة الله nayrouz وفاة المعلمة اعتدال عطوان القضاة "ام مشعل " nayrouz وفاة المربية الفاضلة عايده عبدالله فرج الجازي "ام عبدالله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 15-7-2025 nayrouz والدة القاضي في محكمة العدل العليا السفير محمود ضيف الله الحمود في ذمة الله nayrouz العميد الركن فلاح هاشم الجمعان الجبور " ابو خلدون" في ذمة الله nayrouz الجالية الأردنية بألمانيا تنعى المستشارة بمنظمة الشفافية كندة حتر nayrouz الاستاذ صالح ابراهيم العواد القلاب "ابو ابراهيم" في ذمة الله nayrouz رحيل أم شابة بلدغة عقرب.. وطفلتها الرضيعة ذات الشهرين تواجه الحياة بلا دفء الحنان nayrouz وفاة الدكتور خالد فايز تُفجع الأسرة الطبية وتُلهب مشاعر الأردنيين nayrouz وفيات الأردن ليوم الإثنين 14 تموز 2025 nayrouz عودة راجي الشوفيين العجارمة "أبو معتز" في ذمة الله nayrouz وزير المياه والري ينعى المهندس داوود أبو سرحان nayrouz قبيلة شمر تعزي بني صخر بوفاة فايز عناد الفايز nayrouz وفاة الحاج سليمان حسن الكعابنة (أبو سعيد) nayrouz فايز عناد السطام الفايز في ذمه الله nayrouz

القطامين: لم نر أي أداء اقتصادي للحكومة والاولويات بلا نهضة

{clean_title}
نيروز الإخبارية : قال وزير العمل السابق الدكتور معن القطامين إنه يستغرب السؤال عن أسباب دخوله الحكومة، وكأن الدخول للحكومة أصبح تهمة.

وأضاف في فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على فيسبوك أنه لم يقم بحل مشكلة البطالة لأن ما حدث معه هو حلفانه لليمين في 12 تشرين أول 2020 وتم ربط يديه في صباح اليوم التالي، مشبها ما حدث معه بأعرابي ادعى النبوة خلال الخلافة العباسية وفي زمن الخليفة المهدي، فقد اعتقل مساء، وعند سؤاله لمن بعثت قال الأعرابي اوحي الي بالصباح وقبضت علي في المساء.

وتابع "صحيح ما تقسم ومقسوم ما تاكل وكل لغاية الشبع".

وبين كانت موازنة التشغيل قبل انضمامه للحكومة 10 ملايين دينار، وعند انضمامه لها أصبحت مليون دينار، وبعد خروجه أصبحت 80 مليون دينار، فاللبيب بالاشارة يفهم.

وعن أسباب استقالته، قال إنه لا يمكن حل مشكلة البطالة الا بنمو اقتصادي حقيقي يفوق الـ 7٪؜ سنويا وعلى أقل تقدير، وهذا النمو الاقتصادي الطموح لا يمكن تحقيقه الا من خلال تحفيز وتشجيع الاستثمار، وهو ما لم يكن رأيه فقط فقد توافق معه رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة.

وأضاف أنه خلال توليه حقيبة الاستثمار اظهر المشكلة والحل وبعد 17 يوما من ذلك طلب منه التخلي عن حقيبة الاستثمار، وذلك لعدم وجود جدوى بدمج العمل مع الاستثمار.

ولفت إلى استقالة رئيس هيئة الاستثمار السابق الدكتور خالد الوزني في نهاية تشرين الثاني 2020 وعدم تعيين رئيس بدلا منه، كما لفت لتكليف أمين عام هيئة الاستثمار فريدون حرتوقة بأعمال الهيئة، والغاء حقيبتي وزير الدولة لشؤون الاستثمار ووزير الدولة الشؤون الاقتصادية في آذار الماضي، اضافة لاستقالة حرتوقة من الهيئة وتكليف مدير المؤسسة الاقتصادية لتطوير المشاريع الاقتصادية عبدالفتاح الكايد بمهام أمين عام هيئة الاستثمار، ومن ثم تكليف رئيس ديوان التشريع والرأي فداء الحمود بمهام رئيس هيئة الاستثمار، مستغربا وجود رئيس وأمين عام للهيئة بالوكالة، وكأنه لا يوجد شخص قادر على استلام المنصب، فكيف سيتم عمل ثورة بالاستثمار وفي قمة اولوياتها.

وعن سبب غيابه عن القضايا الراهنة، أكد أنه قدم حلولا لتحديات الحكومات المتعاقبة لكن كنت دائما "أنفخ بقربة مخزوقة"، معلقا على القطاع الصحي قائلا "نبه للمخاطر في كتب رسمية من قبل مدير مستشفى الاسعاف والطوارئ بالبشير، كما ضرب مثالا على استقالة مدير مستشفى البشير السابق عبدالمانع السليمات، ووجود نقص في الكوادر الطبية وهو ما تحدث عنه عام 2019".

واستغرب من يطالبه بالتعليق على القطاع الصحي فهل يجعلها قصيدة يهيجن بها على مبدأ يا علي دورلي قلم ما انكتب بيه، فماذا يعلق على مهرجان جرش او اغلاق المحال التجارية بسبب شخص انزل كمامته او تحديد حضور مؤتمر علمي وفي ذات الوقت يقام مهرجان جرش.

وعن رأيه بأداء الحكومة الاقتصادي، أجاب أين الأداء؟ فلم نشاهد نشاط اقتصادي له معنى حتى نعطي رأينا به، وخطة الحكومة الاقتصادية واوليات عملها ليست اولويات وطنية اقتصادية وهي جدول تصريف اعمال ولا يوجد بها جديد وتفتقد لاولويات النهضة كتطوير القطاع العام ومعالجة المديونية والفوائد المتراكمة والمتصاعدة وهذه الاولويات في صميم التنمية الاقتصادية واولويات الحكومة.

واستذكر حكومات وصفها بحكومات الزمن الجميل كحكومة الدكتور عمر الرزاز التي كانت تظهر لنا بخطط واستراتيجياتها والتي كنا نختلف او نتفق معها بقضايا وطنية، اما الحكومة الحالية لا تسمع بالنهضة وليس ضمن اولوياتها وادبياتها ولا علاقة لها بها من قريب أو من بعيد ولا احد قادر على الاشتباك معها لا سلبا ولا ايجابا بسبب اعتمادها سياسة سكن تسلم.

وبين تحدثنا كثيرا ولا حياة لمن تنادي وعندما استدعينا للعمل ظهر الهدف الاقصاء بطرق ملتوية لضرب الثقة بيننا وبين الناس برعاية ذباب الكتروني اكثر من ذباب الغور بالصيف وكل التردي بسبب معاناة الدولة ماليا وهو ما جعلها تخفق في شتى مناحي ادارة الشأن العام، ولحافنا أصبح شورت والأردن ليس بخير ما دام الايرادات الحكومية مرتبطة بالجباية المجحفة وغيره، اضافة لزيادة المديونية بشكل كبير والسؤال اذا استمر الوضع كما هو عليه ووصول الدين العام إلى 50 مليار دينار كم ستبلغ الفوائد وهو أمر متوقع حصوله عام 2030، وكم سيتبقى للحكومة لتنفق فالأردن بحاجة لوقفة وفكر اقتصادي قادر أن يحقق نمو اقتصادي.

وختم "المشهد اليوم قاتم وتتصدره حكومات قليلة الحيلة طموحاتها اقصر من الوطن وطموحها اعداد موازنات تصريف أعمال بفكر محاسبي يخنق كل محاولة نمو وحكومات تشهد تراجع سريع للوطن ولا تملك ايقافه وهي المكلفة بتوجيهات ملكية بقيادته إلو الأمام، وحكومات اصبحت الخطر الحقيقي بادارة الشأن العام وتطلب من الأردني التفكير خارج الصندوق وهي الصندوق الذي يقتل طموح كل أردني، وكنت وما زلت وسأبقى حريص على الوطن واتحدث بكل صراحة كون الأردن يستحق الأفضل".