يصادف اليوم الجمعة الذكرى السنوية لوفاة الشاب صالح راكان سلامه الخريشا، الذي ترك بصمة واضحة في قلوب عائلته وأصدقائه ومحبيه. برحيله، افتقد المجتمع شابًا تميز بالأخلاق العالية والتفاني في خدمة الآخرين، تاركًا خلفه ذكريات جميلة وسيرة طيبة يتناقلها من عرفوه.
في مثل هذا اليوم، يستذكر أهله ومحبوه مآثره وأيامه الحافلة بالعطاء، داعين له بالرحمة والمغفرة، ومتضرعين إلى الله أن يسكنه فسيح جناته. تبقى الذكريات خير شاهد على محبة الناس له، وتظل دعواتهم له نورًا في دار الخلود.
رحم الله صالح الخريشا وأسكنه الفردوس الأعلى، وإنا لله وإنا إليه راجعون.