2025-08-16 - السبت
وفيات الأردن اليوم السبت 16 آب 2025 nayrouz الشيخ حمادة الفواز السردي.. فارس البادية ورجل الدولة الذي خلدته المواقف" nayrouz المومني يؤكد دور الإعلام الوطني في دعم وحماية المجتمع nayrouz من قلب المعركة… الأردن يواجه الخيانة ويواصل دعم فلسطين nayrouz شحادة مطر… من وراء الكواليس إلى صدارة المشهد الثقافي في الإذاعة الأردنية nayrouz الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة nayrouz مسلم صياح سحوم الدهامشة" ابوفواز" في ذمة الله nayrouz بكلان للتنمية تطلق المرحلة الثانية لمشروع سياسة عالمايك nayrouz ريناد العميرات الكعابنة تحصد درجة الماجستير في القانون من "البلقاء التطبيقية" nayrouz النائب الخشمان: معدل نظام تنظيم نقل الركاب عبر التطبيقات الذكية يحد من المركبات والشركات غير المرخصة nayrouz أفراح آل شرادقه وآل المستريحي مبارك الزواج nayrouz بيانا رسميا صادرا عن مؤسسة محافظتي للعمل التطوعي والتدريب nayrouz مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي بوفاة الصحفي جهاد أبو بيدر nayrouz مصدر: إلغاء قرار أسس القبول الأخيرة للطلبة غير الأردنيين بالمدارس الحكومية nayrouz بيان صادر عن عشيره الظهيرات nayrouz ارتفاع عجز الموازنة خلال النصف الأول ليصل إلى 1.078 مليار دينار nayrouz المحامية لمى محمد عبد الله صالح جدوع العواملة تؤدي القسم القانوني nayrouz بلدية جرش... إزالة مبنى متهالك في الوسط التجاري حفاظا على الأرواح والممتلكات - صور nayrouz مبادرة "اترك أثر" ترفض مخططات الاحتلال وتؤكد على سيادة الأردن nayrouz المواجدة تكتب :الأردن خط أحمر... وإرادته لا تُكسر nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 16 آب 2025 nayrouz مسلم صياح سحوم الدهامشة" ابوفواز" في ذمة الله nayrouz الحاج شاهر عبدالمهدي الغنانيم "أبو مازن " في ذمة الله nayrouz وفاة الحاج كساب المحارب "ابو محمد " والدفن في منجا nayrouz عبدالرحمن مسلم العواودة "ابو فواز " في ذمة الله nayrouz ابراهيم يوسف علي المومني "ابو ايمن" في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 15 آب 2025 nayrouz وفاة الحاج عفيف عودة الله الرواشدة " ابو خلف " nayrouz رحيل موجع.. آل خطاب يودّعون فقيدهم نبيل عيد عوده السعايدة nayrouz وفاة النقيب أمن عام" احمد بني عواد" nayrouz وفاة عبدالله فليح الدقاق الحلايبه الازايده " ابو اسامه " nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 14 آب 2025 nayrouz المومني ينعى الصحفي جهاد أبو بيدر nayrouz الزميل الصحفي جهاد ابو بيدر في ذمة الله nayrouz رحيل علي عيد التوايهه.. خسارة موجعة للجفر والزرقاء nayrouz وفاة الصحفي السوداني نزار السماني في السعودية nayrouz وفاة الحاج كمال سمور المزايدة السعودي nayrouz مهلهل شراري السليحات "ابو جهاد" في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب ايمن خالد الهلالات أثر نوبة قلبية حادة nayrouz وفاة الحاج إحسان عثمان الحوري "أبو محمد" nayrouz

لمتابعة مونديال 2022.. هذا هو الحل الوحيد أمام اللبنانيين

{clean_title}
نيروز الإخبارية :



يستعد اللبنانيون لمشاهدة مباريات كأس العالم 2022، حيث بدأت أجواء المونديال والمنافسة بين جماهير المنتخبات تعم الشوارع منذ أيام.

وحتى الساعة لا تزال المفاوضات جارية بين وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال المهندس زياد المكاري وبين الجهات المكلفة بتأمين نقل المباريات عبر شاشة تلفزيون لبنان الرسمية في البلاد، دون التوصل إلى نتيجة ملموسة.

ومساء الخميس، أصدر المكتب الإعلامي لوزير الإعلام بيانا أوضح فيه "أن المفاوضات مع الجانب القطري لتأمين بث مباريات كأس العالم للعام 2022 عبر تلفزيون لبنان لا تزال قائمة، ولم يتم حسم الموضوع إلى حينه".

وأوضحت مصادر لموقع "سكاي نيوز عربية" أن "تعقيدات وصعوبات كثيرة تعتري المفاوضات، والوقت الضيق عامل غير مساعد".

وحتى اللحظة ما يزال الانتظار سيد الموقف، فالقدرة على متابعة المونديال تدفع إلى تكبد مبلغ مالي ليس بمقدور عدد كبير من اللبنانيين حتى خلال مباريات كأس العالم السابق، أي قبل 4 سنوات، فكيف الآن في ظل الأزمة الاقتصادية وارتفاع نسبة الفقر؟

المقاهي جاهزة

نقيب أصحاب المطاعم والمقاهي والباتيسيري في لبنان، طوني الرامي، قال لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "تكلفة الاشتراكات لنقل المباريات في المقاهي تتراوح ما بين 3 آلاف إلى 15 ألف دولار أميركي، حسب القدرة الاستيعابية للمقهى وأن المقهى الذي يتسع لـ50 مقعدا مثلا سيدفع بدل السماح بالنقل المباشر مبلغاً يبدأ من 3 آلاف دولار على الأقل".

وتوقع الرامي أن "تكتظ المقاهي بالرواد، خصوصا بعد صعوبة تأمين نقل المباريات عبر شاشة التلفزيون الرسمي بصورة مجانية معلناً تأمين الأجواء بأسعار مناسبة ومدروسة، والأخذ بعين الاعتبار الوضع الاقتصادي للمواطن".

غياب الكهرباء

وقال صاحب مقهى في منطقة الحمرا في العاصمة بيروت: "معظم عشاق كرة القدم سيتجهون إلى المقاهي لمتابعة المباريات لأنّ المشاهدة في المنزل تكلف أكثر، كما أنّ هناك مشكلة عدم توفر التيار الكهربائي".

وأضاف: "في المقاهي الجو مختلف، فقد تم تجهيز الزينة وأعلام الفرق المشاركة، وتحولت معظم المقاهي إلى قاعات واسعة كي يشعر المشجعون أنّهم على مدرج وهناك مكبرات الصوت وزمامير (أصوات نفخ هوائية) وأشخاص سيتولون رسم الشعارات على الوجوه.. الجو حماسي أكثر".

ويشير صاحب مقهى ومطعم في الأشرفية، شرقي بيروت، إلى أنه "رغم كل الظروف السيئة التي يمر بها اللبنانيون إلا أنهم ينتظرون هذه المناسبة.. وبعد أن كانوا حوالي 85 في المئة من رواد المطاعم سابقا، إلا أنه بعد ثورة 17 أكتوبر وانفجار المرفأ وتفشي وباء كورونا والإنهيارات الاجتماعية والمالية والصحية تغيّر الوضع، وبات معظم من يقصدون المطاعم الآن أولئك الذين يتقاضون رواتبهم بالدولار".

وفي محيط جامعة بيروت العربية غربي العاصمة، أبرز صاحب إحدى المقاهي أنّ "الأجواء مختلفة هذه السنة وأن الازدحام متوقع أكثر من قبل بسبب غياب الكهرباء من جهة، وبسبب عدم القدرة على تأمين النقل في المنازل من جهة أخرى".

وأضاف: "الأجواء ستكون حماسية وسنأخذ بعين الاعتبار الظروف الاقتصادية الصعبة وسنحدد مبلغاً رمزياً للدخول لا يتعدى 60 ألف ليرة لبنانية على كل شخص لكل مباراة (دولار ونصف) ولكن طبعاً هذا لا علاقة له بالطلبات والأكل والمرطبات".

وتابع: "قد نلغي رسم الدخول على بعض المباريات ونبقيه على تلك التي تستقطب جمهوراً واسعا".

اشتراكات ضئيلة

يقول جاد، أحد العاملين في شركة للوكلاء المعتمدين لنقل المونديال: "حتى الآن الإقبال ما يزال ضئيلاً جداً من قبل اللبنانيين على الاشتراك لمتابعة المباريات عبر الوكلاء المعتمدين للشركات الناقلة خصوصاً في بيروت".

ويشير الى أن "الوضع ليس أفضل خارج العاصمة"، مؤكدا أن "نسبة المشتركين في بيروت لا تتجاوز 30 في المئة في وقت وصلت قبل أربع سنوات إلى 90 في المئة".

ويوضح أن "البدل المترتب على الاشتراك يبلغ حوالي 90 دولاراً، وفي حين كانت تعادل قبل الأزمة التي يمر بها لبنان 135,000 ليرة، ويرتفع سعر البدل كلما ارتفعت نوعية الباقات المختارة وقد تصل إلى 200 دولار في الشهر الواحد".

من جهته، يقول طوني (مهندس ميكانيكي): "لعل حجز المصارف لأموالنا حال دون تمكننا من الاشتراك في باقات نقل المباراة".

ويضيف: "ففي ظل الانهيار الاقتصادي لن يتمكن القسم الأكبر من الشعب اللبناني من الاشتراك.. من هنا لن يكون أمامهم سوى التوجه إلى المقاهي ودفع الفواتير المترتبة عليهم هناك".