....، عنوان جريء!!، وليس بالغريب !!، فالمسؤول الذي يُساند ويدعم البلطجية هو بحد ذاته بلطجي !!، لا ضمير له ولا ذمة، ينتصر للباطل على الحق، ويأخذ حقوق الآخرين !!، لا همٌَ له إلا مصلحته الشخصية !!، ولا وجود لمصلحة الوطن لديه !!!.
مثل هذا المسؤول، هو أشد ضرراً على الوطن وأهله من البلطجية !!!، مثل هذا المسؤول يجب أن يُحاسب ويُشار إليه ، بأنه الفاسد الذي يُدمِّر الوطن !!!. مثل هذا الفاسد لا يجب أن يكون على ثرى الوطن ، فكيف يكون مسؤولاً ؟ !!!!!.
أوجه ندائي للملك الأجل عبدالله الثاني إبن الحسين ، أنقذ الوطن سيدي من مثل هذا المسؤول، فالبلطجي لا يتمادى لولا وجود المسؤول المساند له سيدي !!.
ولن ننتهي من البلطجية ما دام يوحد مسؤول يُساندهم سيدي.