وبعيدا عن الموقف الذي جرى معهما ومنهما في الاتصال الهاتفي مع أحلام التميمي..
إلا أنني صعقت من حجم البذاءة اللفظية والرداءة الأخلاقية في الهجوم عبر سيل من التعليقات المسيئة لهما شخصيا..
قلتها وأكررها أن الوقوع تحت سطوة الحكومة والقضاء أهون بكثير من المحاكمة الشعبية التي تصدر الحكم وتنفذه مباشرة.. حزين على منسوب الأخلاق الضحل الذي يحمله أجيال وادي السيليكون... لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت...