يشغلني بنظرة خيال يذكرني في غفوة واحن لطيفه وتلك عبرة أن الخيال أوقات له هفوة وتملك في لحظة ....
لما وخيالي راق له القسوة وكلمة منه تشغلني فترة لما و أشواقي تتبعه وهو يتاملني في صفحة وله مني حكايات وصورة ....
واه منه ودروب الشوق له فيه خطوة يمر ويراقب البدر
و تسهر معه نجوم الليل مع القمر في امسية ....
ويلوح للطير أن يتبعه في سرعة وليغرد لتأتي النجمة وبين حنايا القلب له مني همسه ووردة أقدمها له وابتسامة .....
وهذا الأمل وموعد اللقياء وتحت الظل تراقب النسمة وهي تعبر في لهفة وتسأل أن الخيال جاء من صدفة ونظرة .... فأصبحت حكاية لعشق و تخطو خطوة لنجاح وهاهو سوف يكتمل لكنه يحتاج لصبر ....