ففي كل صباح نود أن نجدد الود والمحبة والإحترام لمقامكم السامي ونقول لكم بأنه يبقى الصبح عندنا ليلاً حتى نقراء أفكاركم النيرة ونقف عند محطات مجدكم لينتعلم منكم الفصاحة والبلاغة، والدروس والعبر والإرشاد لأنه فيها ما يسمى الحكمة ألتي تنير عتمتنا بأنوار فكركم الرصين...
أسعد الله أوقاتكم بكل خير وسعادة وسرور وجعلكم دوما منارة وبوابة للخير والعطاء الجميع ينتفع بها ويبعد عنكم الشر والأشرار وينعم عليكم بنعمة الأمن والأمان وراحة البال.