سنواتٌ من التعبِ والسهر والجدّ والاجتهاد وكثير من الذكريات قد مرّت في العمل الخيري ولا زالت السيده عبير الصلاحات رئيسه جمعيه بادري وسفيرة النوايا الحسنة تبرهرناَ بأعمالٍ الخير كل مرة هي سيدة مبهرة ، ذات جهودٍ مثمرةً ، تعمل باسلوب ٍ متميزُ ، وتقوم بتضحياتُ رائعةٍ ، وتجاربٍ جديدةٍ .من اجل مساعده الناس
نعم هذه هي عبير الصلاحات الوجه المألوف والجهد المعروف..أيقونة العمل الخيري بامتياز.نشيطه وعنصر فعال بالمجتمع الاردن والعربي وهي مثال للمرأة الأردنية المكافحة الطموحة، عملت بصمت طوال سنين عمرها، فحصدت حب وتقدير وإحترام كل من عرفها وزاملها .
لقد وهبت حياتها وقتها و جهدها في العمل الخيري الميداني الانساني ، نعم هي جندي في ميدان الخير الى يومنا هذا ، ف أنتي النموذج المثالي لفئات الشباب الجديدة و أصحاب الأفكار المتقدمة
ومثال للفتاة الطموحة والمتعاونة والمحبة لعمل الخير دائما سيري على خطاك والله معاك
باركَ للهُ في جهودك.. وجزاك الله عناَ خيرا الجزاءِ