عبر سنتين تقريبا عرفت عن قرب محافظ اربد السيد رضوان العتوم المتميز في المتابعه والقرب من الناس والجديه والحزم في تطبيق سيادة القانون واظهر كفاءه واضحه في ادارته لأزمة جائحة كورونا في محافظة اربد وكان معتمدا على استراتيجية ناجحه
اولا) جلالة الملك وجلالة الملكه وسمو ولي العهد القدوه في العمل والإنجاز والمتابعه فقد امن جلالة الملك وجلالة الملكه مستلزمات فحوصات طبيه لازمه الجائحه
ثانيا)جلالة الملك القدوه في العمل والمتابعه والاطمئنان على تأمين المواد الغذائيه وقد زار جلالة الملك صوامع الحبوب قرب جامعة العلوم والتكنولوجيا
ثالثا)سمو ولي العهد القدوه فقد قام سموه في توزيع الطرود الغذائيه على المواطنين وحملها بنفسه
رابعا)الجيش العربي المصطفوي والأجهزة الامنيه القدوه في المهنيه والانضباط والتعاون للسيطره والضبط على أي بؤره جائحه الكورونا
خامسا) العمل كفريق مع الجيش العربي المصطفوي والأجهزة الامنيه وفرق الاستقصاء الوبائي
سادسا)وعي وتعاون المواطنين في محافظة اربد انجح العمل والمتابعه والضبط والسيطره على بؤر الجائحه فكان محافظ اربد رأس الحربه في العمل والمتابعه وتطبيق إجراءات صارمه للقضاء على أي انتشار واسع للجائحه لا سمح الله فلم يغادر المكتب لمدة ٣٥ يوما وفي اليوم الذي غادر به إلى المنزل في جرش لم يقضي فيه إلا ساعات للعودة إلى العمل
ومحافظ اربد نلتقي في معظم الايام معه وهو يسير في الطريق إلى اربد في منطقة ثغرة عصفور حيث نصل معا الساعه السابعه والربع وفي الحد الأعلى السابعه والنصف صباحا واليوم فوجئنا بزيارته المفاجئه لتفقد كلية اربد بعد العودة إلى العمل والدراسه للمواد العمليه وقام بتفقد سير التنفيذ في المبنى الجديد في كلية اربد الجامعيه بمساحة ٦٠٨٥م٢
عندما تستمع إلى محافظ اربد عن استراتيجية العمل في مواجهة أزمة الكورونا والجهود الجباره التي قادها جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم تعرف اننا بخير في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم السند والامل والقدوه
حمى الله الوطن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم