2025-07-17 - الخميس
الخدمات البحرية تؤكد التزامها بالتميز والشراكة المستدامة في العقبة nayrouz 6 إصابات بحوادث متعددة على طرق المملكة nayrouz ارتفاع الإقبال على الذهب محليا nayrouz فران غارسيا رفع قيمته السوقية بعد تألقه في كأس العالم للأندية nayrouz زلزال عنيف بقوة 7.3 درجات يضرب قبالة "ألاسكا الأمريكية".. وتحذيرات من تسونامي وشيك nayrouz اجتماع طارئ لمجلس الأمن اليوم بطلب من الجزائر لبحث الغارات الإسرائيلية على سوريا nayrouz علي غرايبة: صوت الإذاعة الأردنية ومسيرة إعلامية عربية حافلة nayrouz الغرايبة تكتب "على العهد"... حين يروي الوطن حكايته في وجه قائده nayrouz غزة: مجازر جديدة بحق المجوعين والمقاومة ترفض بقاء الاحتلال بالقطاع nayrouz مصرع ضابطة إسرائيلية وزوجها المجند إثر استهدافهما بغاز سام داخل استراحة أمنية بخان يونس nayrouz “الجنائية الدولية” ترفض إلغاء مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت nayrouz اتفاق بالسويداء لإعادة الاستقرار والجيش السوري يبدأ الانسحاب nayrouz أسعار النفط تصعد مع تحسن المعنويات بدعم آمال الطلب وبيانات اقتصادية nayrouz المنتخب الوطني للكرة الطائرة يشارك في بطولة غرب آسيا بالبحرين nayrouz الذهب يهبط مع صعود الدولار nayrouz وفاة 50 شخصا إثر حريق مركز تجاري في العراق nayrouz مجلس الأمن يبحث الأوضاع الإنسانية في غزة nayrouz ويتكوف: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة تمضي بشكل جيد nayrouz الشرع: كنا بين خيارين احدهما الحرب مع اسرائيل .. واخترنا حماية الوطن nayrouz ألف مبارك لـ عمر الرغايفة تخرجه من كلية الحقوق في الجامعة الأردنية nayrouz
وفيات الأردن ليوم الخميس 17 تموز 2025 nayrouz الشيخ سعود محمد الرويعي الدهامشه "أبو فيصل" في ذمة الله nayrouz في وداع أميرة أبو صبرة… الراحلة الحاضرة في قلوبنا nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 16 تموز 2025 nayrouz وداعًا أميرة . الإعلامية أميرة أبو صبرة في ذمة الله nayrouz وفاة المعلمة اعتدال عطوان القضاة "ام مشعل " nayrouz وفاة المربية الفاضلة عايده عبدالله فرج الجازي "ام عبدالله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 15-7-2025 nayrouz والدة القاضي في محكمة العدل العليا السفير محمود ضيف الله الحمود في ذمة الله nayrouz العميد الركن فلاح هاشم الجمعان الجبور " ابو خلدون" في ذمة الله nayrouz الجالية الأردنية بألمانيا تنعى المستشارة بمنظمة الشفافية كندة حتر nayrouz الاستاذ صالح ابراهيم العواد القلاب "ابو ابراهيم" في ذمة الله nayrouz رحيل أم شابة بلدغة عقرب.. وطفلتها الرضيعة ذات الشهرين تواجه الحياة بلا دفء الحنان nayrouz وفاة الدكتور خالد فايز تُفجع الأسرة الطبية وتُلهب مشاعر الأردنيين nayrouz وفيات الأردن ليوم الإثنين 14 تموز 2025 nayrouz عودة راجي الشوفيين العجارمة "أبو معتز" في ذمة الله nayrouz وزير المياه والري ينعى المهندس داوود أبو سرحان nayrouz قبيلة شمر تعزي بني صخر بوفاة فايز عناد الفايز nayrouz وفاة الحاج سليمان حسن الكعابنة (أبو سعيد) nayrouz فايز عناد السطام الفايز في ذمه الله nayrouz

السلايطه يكتب الثبات على المبدأ أمر مقدس.. خط المعارضة .

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
أحمد السلايطه _نيروز الإخباري 


الثبات على المبدأ أمر مقدس، وهو ما اثبته الكثير من الشخصيات العامة التي تبنت خط المعارضة منذ اول ظهور لها على مسرح الحياة السياسية، فلم تتلون ولم تتكسب ولم تثر على حساب مبادئها، ولم تؤثر فيها المغريات التي عرضت أو ترهبها الضغوط التي مورست، وكذلك الحال مع بعض الشخصيات العامة الموالية والداعمة للسلطة التي ثبتت على مواقفها على الرغم من كثرة التشكيك والطعن والتطاول من قبل من يخالفها الرأي، ولم تقلب لمن توالي ظهر المجن حتى في اشد المواقف واصعبها واخص (جفاء السلطة لها وتنكرها لمواقفها)! فالقضية بالنسبة للطرفين قضية مبدأ. 

فالمعارض يرى في مواقفه من السلطة وكثرة نقدها تنبيهاً لمواضع الخلل ودعوة للاصلاح وان كان بشدة، والموالي يرى ان الاصلاح وتصحيح المسار يأتي من داخل السلطة وبأسلوب بعيد عن الاثارة، الطرفان لم يتنازل احدهما عن مواقفه على الرغم مما يلاقيه من أذى في سبيل تحقيق غايته، وهو امر يستحقان عليه كل تقدير وان اختلفنا مع احدهما.
٭٭٭
هناك طرف ثالث ينقسم الى فئتين:
الفئة الاولى تسلك طريق المعارضة وتتقرب منها وتتبنى قضاياها وهي ليست منها، فقط تريد ان تصعد على اكتاف رجالها، وتعتقد ان التقرب منهم ومحاولة التشبه بهم دون فهم لما يقومون به أو ادراك لما يسعون اليه سيحقق لها الشهرة، وتظن ان الصراخ والتهديد والشتائم ستمهد لها طريق الوصول الى كرسي البرلمان، وفي ذات الوقت تهوي أفئدتها وتشخص ابصارها الى السلطة ممنية النفس ان يكون حراكها قد اثر فيها فتلتفت اليها لترتمي في احضانها (بسرعة البرق) وهي تصرخ (لبيك) وللمعارضة (فرقاكم عيد)!.

اما الفئة الثانية فهي الفئة التي كانت توالي السلطة وتساندها وتدافع عنها وقد كبرت وسمنت و(لحم كتافها من خير السلطة) ثم انقلبت عليها! هذه الفئة تريد ما هو اكثر من المال والجاه اللذين حصلت عليهما من السلطة في بضع سنين بعد ان كان الفقر (ماكل هدب عيونها)!! تريد المناصب التي فقدتها بسبب هجر الناس لها. 

المضحك هنا ان المعارضة لم تتقبل هذه الفئة لأنها لا تثق بها ولا تعير ما تطرح من قضايا أي اهتمام كونها غير جديرة بالثقة ومتقلبة وضعيفة امام مغريات السلطة، لذلك تبقى الفئة الاولى وان كانت مكشوفة امام الامة التي لن تمكنها من تحقيق غايتها وامام السلطة التي لن تحتضنها استر من الفئة الثانية التي لا يرى فيها الطرفان (الامة والسلطة) سوى (ثورٍ شبع وقام ينخر)! طبعا الفئتان في ضياع، لا مبدأ ولا ذمة ولا ضمير ولا بطيخ، شوية مرتزقة!!.

نقطة شديدة الوضوح:

من تدخل فيما لا يعنيه وجد ما لا يرضيه، هذه نوجهها لمن لا يعرف المواجهة ويعجز عن اللقاء، ويتخذ من الهمز واللمز طريقا له، وهو بالطبع سلاح العاجز الضعيف.

حفظ الله الأردن وحفظ الله جلالة الملك المفدى وقواتنا المسلحه الباسله والأجهزة الأمنيه.