حقيقة إيدي كوهين إعلامي إسرائيلي ، يعمل بكل مافي وسعه ، لتزييف أكبر عدداً ممكن من الحقائق،والتي ليست صحيحة ،وانما يتزايد المشهد ، ليحدثنا أنّ إيدي كوهين، شخص لا يفقه، من العلم شيئا ً ، فهذا الشيء حقيقة من نسيج مستمد من واقع الحقيقة بحد ذاتها ،و أتحمل مسؤولية ذلك ، ،لأقول لكل من يقف مع إيدي كوهين في آرائه، بأنه صاحب الفكر المتدني إعلامياً ، وفي ظل غياب الإعلام الرسمي ، للرد عن تصريحات شخص يريد إشعال الفتنة ، أقول لكل من يصدّقه ، بأنه و أنكم، من أصحاب الفكر المتدني ، وأشبه في أمثاله من تصرفات غير واقعية ، لتقوموا بعدها في توسيع الأمر، ليكون من نسيج الحقيقة ، وبالحقيقة ذاتها ،بانها من نسيج خيال .
إيدي كوهين الذي حقده ما زال قائم تجاه الأردن ، منذ الأزل ، لنقول له، في هذا السياق ، يكفيك غدراً، وتزييف حقائق، ليست صحيحة ،فانت إنسان ، ضميرك ,لا يعيش الا في واقع الإتهام الباطل ،يكفيك استعراضاً عبر فيس بوك ،وما شابه من مواقع تواصل أجتماعي ، فأنت إنسان من واقع وخيم ، وعلى ما إذكر في ذات مرة قد قمت بتقديم شكوى ضد أحد الإعلاميين الأردنيين ، حينها الحديث ،الذي صدر من موقع إخباري ، كان يثبت انك إنسان المعدن الذي لديك، ليسَ أصيل ،وانما منافق ، تصنف من ، الدرجة الأولى ،في التصدر في عملك الإعلامي ، في تزييف أشياء زائفة ، وكل شيء ما ورد على لسانك ، يخص مقام سيد البلاد الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه ، كان باطلاً، من نسيج حقد ناتج، عن ذهنك الذي يقول لسان حاله، أنك إنسان، خالي من المهنية الإعلامية , حيث الإعلام يعد مرتبة شرف، وأمانة، نكتب الحدث حين وقوعه ونقوم في صياغته ، ليكون خبر ، ليكون واقعياً بعيداً عن التظليل ،وبعيداً عن أشكال العنف، المستمد ،من واقع أمثالك ،الذين لا يريدون، أن يعّم الخير على الجميع ، وكل كلمة قيلت نحو الأردن ، كانت العكس ، تمثل شخصك النادر، بالتدني فكرياً ؛ لأن كل أردني لديه الإستعداد الكامل ؛ لأن يدافع عن ثرى الوطن الطهور ،دفاعاً بالكرامة ، وبالنهاية ، لا نُريد منك أن تفتح موضوع الأردن، بأي حدث كان ، لأنك إنسان غير متعلم ، و لايسعني إلا أن أُنهي ب حمى الله سيدي، وتاج راسي، الملك عبد الله الثاني إبن الحسين، حفظه الله ورعاه ، وعلى العهد باقون معه ، نحن المواطنون الأردنيون الشرفاء لا نقبل بالذل، والإهانة من شخص لا يتحلى بالمهنية الإعلامية ،و حمى الله نشامى الأجهزة الأمنية، من أمن عام ،ومخابرات ، و حمى الله الجيش العربي حامي الديار .