لا شك أننا سننأقلم والحياة مع كورونا ، والذي سيستمر لفترة طويلة، وهذا لا يعني أنَّ حياتنا توقَّفت عند فيروس كورونا !!.
قد تغيَّرت علينا الحياة في ظل كورونا ، والذي غيَّر حياة العالم بأسرِه .
فلا بُدَّ من إستمرارية الحياة بحلوها ومُرُّها، ونعمل بجد ونشاط من أجل غدٍ أفضل.
ينتظر العالَم كساد عالمي !!، ونحن في أمَسِّ الحاجة لنمو إقتصادنا ، لا سيما وأن المديونية في تزايد والعجز في الميزانية كذلك في إزدياد !!.
لا نريد أن تكون بعض القرارات الحكومية وإجراءاتها تحتمل الخطأ، لأن أي خطأ ستكون عواقبه وخيمة ، ونحتاج الان إستراتيجية إقتصادية وطنية مستعجلة للنهوض بإقتصاد الوطن، وأي تأخير في ذلك ليس من مصلحة الوطن ولا المواطن .