هل تستثمر الحكومة في الأزمة بهدف التحسين والتطوير والمثالية من خلال بعض التجارب على أرض الواقع ومنها استخدام اسلوب َونظام "الزوجي والفردي" في إدارة ملف السير والنقل العام وتنظيم حركة المركبات للتخفيف من الأزمات المرورية والأزمات النفسية والضغوط الاجتماعية،وما يرافقة ارتفاع لضغط الدم، زخات التوتر أثناء القيادة في الشارع وماينعكس عنها مساوئ مزاج في مواقع وبيئة العمل وداخل َالمنزل ،وما لها النظام من آثار ايجابية في التقليل من حوادث السير، والتخفيف من فاتورة تعويضات التامين، وتحسين جودة الهواء لتقليل معدلات الانبعاثات الكربونية ،بسبب الازدحامات المرورية الكثيفةالمؤرقة و والتقليل من الاحتكاك البشري المؤذي سلوكا ولفظا وذوقا والتهيئة لخلق ثقافة استخدام وسائط النقل العام النموذجية المريحة وتقبّل مشروع الباص السريع بصدر رحب؟ ..