حقيقة ، لا أعرف ما الذي يحدث ، ولكن أعلم أنً هناك ضريبة ،يحب أن تدفع ، و خاصة حينما تبدع، في أي موهبة كانت .
فمنذ عام ٢٠١٧ ، وأنا أكتب ، كل ما يجول بخاطري ، ولكن منذ عام ٢٠١٧ عبر المواقع الإخبارية ، وقبلها عبر منصات التواصل الاجتماعي ، ولكن لاحظت، تغير ،بعض من الناس ، معي ،لا أعلم هل ضريبة المبدع، أن يُطاح بسمعته ،او أن يُقال فيه ، أشياء ليست متواجدة ، لا أعلم حقيقة ،ولكن الشيء الذي أعلمه أن زماننا ، لا مكان لمن يبدع فيه ، والسبب أن الكثير من ينظر ، بأن المبدع متهم ، على ماذا يا أخوان ، على دنيا النهاية، بها تؤدي إلى دخول القبر ، يومها لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ،و أن كانت السيئات كبيرة ،هنا المصيبة العظمى.
على ماذا نُقاتل بعضنا ، سوفَ أُجيب ، نُقاتل بعضنا، لنقوم بقتل، ورمي من يبدع، إلى واحة غير مستقرة ، بها الألم ،وبها الجشع ،وبها قتل نفسيته ،ليكون بذلك يحمل الذل ،والهوان به من قبل المجتمع .
وفي ذات السياق أقول عظم الله اجرنا في مصيبتنا، بدلاً من أن نتكاتف، وندعم من لديه موهبة ،نقوم في بث السموم عليه ، باشياء ليست صحيحة ،وانما مصدرها أُناس يعتقدون أن الصحافة هي خلقت لهم ،حقيقة لا أعرف الوصف الذي يوصف بهم .
لا لدي مبالغة ،بينما لدي حب الكتابة ،بكافة أشكالها ، سواء بكتابة الخبر الصحفي ،او التقرير الصحفي ،او المقال الصحفي ، على الرغم لست، دارس علم الصحافة ، ولكن بعد انتهاء أزمة كورونا أن شاء الله، سأقوم بدراسة علم الصحافة والإعلام ، ولكن السؤال الذي أقوم بوضعه ، على طاولة الحوار ، هناك شخص من بيته إلى مكان عمله ،ومن مكان عمله إلى بيته ، ولا لديه اختلاط بالآخرين ، أتحدث عن ذاتي ، حيث أعمل، في جامعة اليرموك ، بوظيفة اداري ، في القسم الثقافي والإعلامي ، حاصل على دبلوم متوسط ، وبصعوبة بسبب ظروف غامضة ، ولكن نتيجة الظروف التي مررت بها منذ عشرة سنوات ، و لدي التحفظ بها ، لم أستطع أن أُكمل دراستي ، ولكن في القريب العاجل سوفَ أَكمل ما أطمح له .
لا شك بذلك ،و لاشك بذلك، أنّ هناك ضريبة، أقوم بدفعها نتيجة الموهبة، التي لدي منذ عام 2017 حتى هذه اللحظة ، أنهُ لمُحزِن أن ننُظر إلى شخص ، يحترم الناس جميعاً ، من غير، تمييز ، شخص عن الآخر ،و فوق ذلك يتلقى ضربات قاسية ، لا أُريد أن أُكمل يكفي، يكفي، يكفي ، لدى الله عز وجل تلتقي الخصوم ، و تبيان المحترم و غير المحترم .