الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه ملك وأي ملك تعجز الكلمات والألقاب وصفه فهو فوق كل الأوصاف ملك القرار. الملك المتميز الملك الانسان ملك الوفاء ملك الاخلاق كيف لا وهو سبط رسولنا الكريم محمد عليه الصلاه والسلام فهذا النسب الشريف من عتره رسول الله والذي وصفه رب العالمين بأجل وصف حين قال وأنك لعلى خلق عظيم فابا الحسين ملك الاخلاق فهاهو يطل على شعبه بإطلاله بهيه في اعظم يوم من ايّام الاسبوع وهو الجمعه وتتزامن إطلالته مع رحمات السماء من رب العالمين بهطول المطر الدافئ ليزيدنا سكينه وطمانينة ويتزامن بإعلان وبشرى وزير الصحه بصفر كرونا فجاءت كلمات ابا الحسين بلسما ناجعا لكل جرح فأنت الكبير يا ابا الحسين والأردن يكبر بك ومعك ومن خلالك سلمت سيدي نورا وهاجا يسطع في كل ارجاء الاْردن والمعمورة اجمع مادمت قائدنا وموجهنا وتقود السفينة بحكمه ومهاره واقتدار سينجو الاْردن ويصل لبر الامان بعون الله ومادمت سيدي تقود معركه مقاومه كرونا بعيون ثاقبه مستشرفه للمستقبل نحن شعبك الواعي بوعيك بأمان سر ابا الحسين قدما وشعبك خلفك يفديك بالمهج والأرواح لقد سطرت نموذجا منفردا ومتميزا للقياده وللاردن يحتذى به من قبل كل دول العالم حمى الله الملك عبدالله وحمى الله الاْردن وحمى الله جيشنا العربي وأجهزتنا الامنيه وحمى الله كوادرنا الطبيه بكاملها وحمى شعبنا ووعيه وزاده تكاتفا والفه ومحبه خلف القياده الهاشميه.