الجميع ينتقد ، والجميع يبدي رأيه ،والجميع ، يقرأون ماذا يكتب ، والجميع ينتظرون، ماذا يحدث ، نعم في حال حدثت قضية مثيرة للجدل ، هناك من ينتقد بأسلوب بناء حضاري ،و هناك من يكون لاذع بأسلوب الانتقام ، وهناك من يكون ينتظر الحدث، ماذا سوفَ يحدث ،
نعم مجتمعنا خرج عن المألوف ، والسبب حينما تنشر منشور عبر منصات التواصل الاجتماعي ، هنا تقع الضحية ، أما بتوصيل اخبار كاذبة إلى المواقع الإخبارية ، من أجل الحرمان من كتابة المقالات الصحفية، التي استمر عليها ، بالكتابة منذ عام 2017 ، وذلك بدعم من بعض الصحفيين ،الذين يعرفون ، المقدرة الكافية في كتابة أي مقال ، بصورة حرفية،
وبصورة فنية ، و عندما الموهبة التي تمارسها بكل إخلاص ،وأمانة هناك من يفسر ، حسب النوايا التي لديه ،وهي النوايا السيئة ،بأن الذي تمارسه هو ، من باب التفريق ، و هذا الشيء يعيب صاحب النية المسيئة، ولا يعيب صاحب الحق بالانصاف ،لأن ما يعرف بالقلوب إلا الله عز وجل وحده ، فليس كل انتقاد صالح إلى النشر ،وليس كل انتقاد أهدافه بناءة .
ومن هنا ، أود أن أطرح سؤالا ؟؟؟؟؟لماذا محارب في المقالات التي أقوم بكتابتها ،ما بين الآونة ،والأخرى ، وخاصة بمرحلة انتشار فيروس كورونا الذي هو يشكل خطراً كبيراً ، على المواطنين ، حيث بدلا من أن نعاود إلى الرجوع إلى الله عز وجل ، نقوم بشن حملة من نوع شرس ،على من يحترم الآخرين كثيراً ،وعلى من أثناء دوامه في جامعة اليرموك ، يكون من بيته إلى دوامه ،ومن دوامه إلى بيته ، ولا اختلاط مع الناس ،لأن الناس كما قلت قد خرجت عن المألوف ،الجميع هم أبو العريف ،يعرفون بكل شيء ، ولدى حدوث مصيبة ، الجميع يختفون ، وهذا دليل وشيك ،مجتمعنا الذي نحن به ،اللهم نفسي ، للأسف ابتعدنا كثيراً عن أخلاق الرسول محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ، وابتعدنا عن ديننا الحنيف، وهو الإسلام ، إلى كل من شوه سمعتي بأشياء ليست بي ، وإلى كل ما قيل بحقي من كلام زائف ،وإلى كل من طخ عليّ لدى المواقع الإخبارية ،بأشياء زائفة ، من أجل إحباط عزيمتي بالكتابة ، أقول لكم نحن الآن أمام أزمة انتشار فيروس كورونا ، الجميع يريدون أن يعيشوا على هذه الأرض ،ولكن الجميع لا يريدون لقاء الله عز وجل ، ما الذي يحدث في عالمنا هذا ، نحن نعيش حياة مأساوية ،لا بل أزمة أخلاقية في نشر أشياء زائفة ،لكل من يحترم ذاته كثيراً ، إلا ليت الظروف التي أمر بها ظروف مادية ، وما هي إلا ظروف محاربة المحترم ،لقتله ،وتحطيمه ،ونزع أمانته ،ونزع أخلاقه ، ونزع كرامته ،ونزع، وتشويه صورته ، ولا أحداً يُريد أن يكون الجميع بخير ، لا أحداً يُريد ان يرتقي الآخرين ،إلى الأفضل ، يا الله عفوك ورضاك ،يا الله نسألك حسن الخاتمة ، يا الله ان كان بي أخطاء ، أن تجعلني مما ألقاك بشكل سريع ،يا الله مجتمعنا لا يرى من يحترم الآخرين ، إلا بنظرة ، وهو متهم ، و هو منافق ،و هو فاقد الأمانة ، و هو فاقد كرامته ، لدى الله عز وجل ،لا يضيع حق مسلم ،الذي تم التسليط عليه بأشياء ،بريء منها ، وهذا الشيء للجميع ،لكل من يطخ عليّ مع أزمة كورونا حينما يقرأون لي منشور ، يقومون بتوصيل أشياء ليست صحيحة ، حمى الله الصحفيين الشرفاء الذين يدعمون المبدع لأن يتوسع في إبداعه ،عاش قلمي في ظل القيادة الهاشمية .
قلمي حر ونزيه وشريف ،لا احداً له علاقة به ،وإنما حينما أكتب عن الوطن من حب ،هناك من الأنفس التي تريد إحباط عزيمته ،بنشر أشياء ليست صحيحة ،واختصار للحديث ،أعمل بجامعة اليرموك بوظيفة اداري ، في القسم الثقافي والإعلامي ، في دائرة النشاط الثقافي والفني ،وذلك في عمادة شؤون الطلبة .