2025-07-19 - السبت
بعد نجاح فيلم "الشاطر".. دهبة أبو الدهب يعرب عن سعادته بالتعاون مع أمير كرارة وأحمد الجندي nayrouz السويداء السورية بين غياب الدولة وأطروحات صامويل هنتنغتون nayrouz أسرة "نيروز الإخبارية" تزور الجمعية الخيرية لرعاية مرضى السرطان في العقبة وتشيد بجهودها الإنسانية nayrouz الحل الوطني طريق السوريين لرسم مستقبل بلادهم nayrouz سوريا إلى أين ؟ nayrouz جماليات الفن التأثيري تتألق في بيت السيد عبدالله عباس الشربتلي الثقافي بجدة التاريخية nayrouz السعودية.. وفاة الأمير الوليد بن خالد بن طلال بعد 20 عاما من "الغيبوبة" nayrouz اتلتيكو مدريد يعيد فتح باب المفاوضات مع غرينوود nayrouz تكريم المخرج أحمد عبد الجليل في افتتاح المهرجان القومي للمسرح nayrouz جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا تستعد للعام الدراسى الجديد بأقوى خدمات تعليمية شاملة nayrouz مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي الخماش وجبران nayrouz ديوان الشيخ خالد الحياري يجمع وجهاء عشائر بمستشار الملك nayrouz "هيئة الطاقة" تتلقى 564 طلبا للحصول على تراخيص خلال حزيران الماضي nayrouz مدير الأمن العام يكرّم ألوية متقاعدين...صور nayrouz تلميحات لعودة ذا روك في SummerSlam تُشعل حماسة الجماهير nayrouz برشلونة يواجه الواقع المالي في صفقة دياز nayrouz جدة تستعد لاحتضان حدث عالمي فريد في عالم الموضة الراقية nayrouz الزراعة: انطلاق المرحلة الثانية من مشروع الترقيم الإلكتروني للثروة الحيوانية منتصف آب nayrouz الصفدي يبحث مع المبعوث الأميركي لسوريا تثبيت وقف إطلاق النار في السويداء nayrouz وزير الخارجية يلتقي نظيره السوري اليوم في عمّان nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 19 تموز 2025 nayrouz وفاة رجل الأعمال اليمني البارز أبو بكر الوكيل الحصري لشركة تويوتا في اليمن منذ العام 1956 nayrouz رئيس لجنة بلدية السرحان يقدّم التعازي للسائق تحسين أبو مقرب بوفاة خاله وابن خاله nayrouz فاجعة أليمة.. الطفل "عمر" في ذمة الله nayrouz آل الجندي ينعون فقيدهم محمد عبد الرحمن nayrouz عشيرة الزعبي وآل الخطيب ينعون فقيدهم الحاج محمد حسن الخطيب (أبو وائل) nayrouz الجامعة الهاشمية تنعى الزميل مروح إسماعيل أبو زينة nayrouz وفاة العميد الطبيب محمد مصطفى الجهمي nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 18 تموز 2025: إليكم قائمة الأسماء nayrouz "قصة وجع لا تُحتمل… أسامة العواودة يودّع الحياة في طريق الظلام" nayrouz الحجايا يعزي الطراونه بوفاة الحاج سلطان عبدالمحسن nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 17 تموز 2025 nayrouz الشيخ سعود محمد الرويعي الدهامشه "أبو فيصل" في ذمة الله nayrouz في وداع أميرة أبو صبرة… الراحلة الحاضرة في قلوبنا nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 16 تموز 2025 nayrouz وداعًا أميرة . الإعلامية أميرة أبو صبرة في ذمة الله nayrouz وفاة المعلمة اعتدال عطوان القضاة "ام مشعل " nayrouz وفاة المربية الفاضلة عايده عبدالله فرج الجازي "ام عبدالله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 15-7-2025 nayrouz والدة القاضي في محكمة العدل العليا السفير محمود ضيف الله الحمود في ذمة الله nayrouz

بيضة ورغيف يا رزاز.....!!!!!.

{clean_title}
نيروز الإخبارية : نيروز الاخبارية: بقلم : الكاتب والمحلل الأمني الدكتور بشير الدعجة سأخرج عن خط كتاباتي وتحليلاتي واختصاصي الأمني والإعلامي في هذه التحليل إلى فضاء السياسة...هذا الفضاء الذي كنت دوما انأى بنفسي بعيدا عنه بحكم عملي الأمني السابق.... باديء ذي بدء لابد من الوقوف عند مقولة ( بيضة ورغيف) وتوضيحها للقراء للسير معا في في استكمال التحليل..... كان أجدادنا وآباءنا زمن الحكم التركي يعانوا الجهل لعدم توفر المدارس والجامعات والمعاهد التعليمية...فكانوا يعوضوا ذلك بالذهاب إلى الكتاتيب أو أحد الشيوخ ليعلمهم أبجديات القراءة والكتابة ( فك الخط) فقط ...ومقابل ذلك كان كل طالب منهم يحضر أجرته( بيضة ورغيف) لقلة العملة النقدية....فأصبحت تطلق هذه المقولة لاحقا على كل من يخوض في أمر يجهله ولا يستطيع القيام به باحترافية ومهنية عالية ويفشل في تحقيق أهدافه... فيكون مخرجه من هذا المأزق المقولة المشهورة: ( أنا إقرايتي بيضة ورغيف)... حكومتنا الرشيدة بتصرفاتها الأخيرة وتعاملها مع ملف قانون ضريبة الدخل بصورة بدائية و( كتاتيبية) في بعض مراحله التسويقية الإعلامية... يشبه لحد بعيد تعليم ومهارات وخبرات شيوخ ( بيضة ورغيف) حيث كانت فقيرة في وضع استراتيجيات وتكتيكات تسويقية عالية...اوخطط إعلامية محكمة لإقناع المواطنيين به لتمريره لاحقا بكل يسر وسهولة.... فقد أثبتت أنها ليس لديها المقومات الاحترافية المهنية والإعلامية الخاصة بذلك.. وجهلها في أبجديات الإقناع والتأثير والتسويق الإعلامي له... وأن المقولة الشعبية( بيضة ورغيف) تكاد تنطبق عليها بالكامل...فقد فشلت فشلا ذريعا بتسويقه إعلاميا...ولم تنجح حتى بجزئية إرسال رسلها إلى المحافظات لإقناع المواطنيين للتحاور معها حوله والتأثير عليهم لقبوله...وشاهدنا وسمعنا ردة الفعل في غالبية المحافظات على رسل الرزاز والمواقف المحرجة التي تعرضوا لها...فقد أحرجتنا جميعا أمام العالم بأسره ..كل ذلك مرده لخبرات وعلم... (إقراية)... ( بيضة ورغيف) في تعامل الحكومة مع هذا الملف الضريبي... وللأمانة والإنصاف كانت بداية الحكومة موفقة واحترافية في طرح ملف ضريبة الدخل مباشرة على طاولة الحوار مع المواطنيين ويسجل لها كأول حكومة بعد حكومة وصفي التل- رحمه الله - تقدم على هذه الخطوة الحضارية غير المكتملة.... لأن تكتيكات ومهارة العرض والتسويق الإعلامي والشخصي والتفاوض الوزاري... فشلت به الحكومة ولم توفق مما زاد احتقان الشعب على القانون...وحرقت هذه التكتيكات أوراق شخصية كثيرة للرزاز كان يستطيع اللعب بها مع المواطنيين وفقد رصيدا كبيرا من الثقة التي بناها عبر الأشهر القليلة الماضية باحترافية عالية... خطأ الحكومة الإعلامي في هذا الملف أنها هي من تصدى للتسويق الإعلامي له...ومرد الخطأ أن المواطن- وللأسف- لم يعد يثق بأي شيء يصدر عن الحكومات المتعاقبة...ومنها حكومة الرزاز لوجود ( هوة) عدم ثقة نشأت بسبب سياسات وخطط الحكومات في التعامل معه... ووعود تم نكثها لاحقا من قبل الحكومات السابقة..... فكان من الأفضل والأجدر إن يقوم بالتسويق للقانون طرف آخر وبتكتيك وتوجيه ومتابعة من الحكومة...ووضع الخطط الإعلامية والتسويقية والإشراف عليها وتقييمها من قبلها ... ويكتفي الطرف الثالث بتنفيذها حسب ما خطط له.....وبالتالي تكون الحكومة ظاهريا ليس لها علاقة بعرض القانون على المواطنيين من قبل الطرف الثالث أو التسويق الإعلامي له...حيث تجري عمليات الرصد وردود الأفعال وعلى ضوئها تتصرف...أما المسير قدما في إقراره...أو تأجيله برهة من الزمن ومزيدا من مهارات الإقناع والتأثير يمارسها الطرف الثالث على المواطنيين لإعادة تشكيل رأيه والقبول بالقانون.... فأحيانا أن طرحت أي مؤسسة مسألة أو أمرا لإقناع المواطنيين به تفشل لذلك تلجأ إلى وسيط ثالث لتسويق هذه المسألة يكون أكثر اقناعا وتاثيرا وقبولا عند المواطنيين من المؤسسة نفسها....وهذا ما كنا نلجأ إليه أحيانا في جهاز الأمن العام لإقناع المواطنيين والتأثير عليهم بمسألة ما يكون الطرف الثالث أكثر اقناعا من الأمن العام ...لكن الظاهر أن الحكومة ليس لديها الدهاء الإعلامي والمهارات والتكتيكات الخاصة بذلك وكأن حال لسانها يقول ...اعذروني ( إقرايتي) .... (بيضة ورغيف).... أما مطب ( بيضة ورغيف) الثاني التي سقطت به الحكومة هو أفواج رسل الرزاز من وزرائه الحاملين رسائله الاقناعية إلى المحافظات ...ففشل جميع رسله بمهامهم بل عقّد ذلك المشهد وزاده احتقانا وتفجيرا...وتشوهت صورة بلدنا الجميلة عالميا جراء مارافق جولات الرسل من تشوهات وأحداث مؤلمة......كانت جولة الرسل قرار غير مدروس ولم تحسب مخاطره ...وحرق جزء كبير من رصيد الرزاز عند المواطنيين الذين استبشروا خيرا بقدومه وأنا أحدهم... لا أريد التعمق في زيارة رسل الرزاز للمحافظات فهي سقطة كبيرة وعملية انتحارية لا يقدم عليها أي إنسان حتى طلاب ( بيضة ورغيف)......لكن أتساءل هنا ...لماذا لم يتم دراسة المخاطر المترتبة على هذه الزيارات?... ألم يتم تحديد هذه المخاطر وتحليلها ووضع وسائل الوقاية والسيطرة عليها قبل التتفيذ?....هل يوجد( وحدة) إدارة مخاطر لدى حكومة الرزاز للتعامل مع مخاطر أي عمل تقوم به قبل التنفيذ ورصد تأثيراته? ....أين أجهزته المختصة المعنية من تقدير الموقف الخاص بزيارة رسله للمحافظات والتي تقوم برصد ردود فعل المواطنيين على الزيارات قبل حدوثها.? ...أم أن الرزاز لم يطلب منها رصد المخاطر ولم يستعين بتقرير الموقف لهذه الزيارات?..... هل ماشاهدناه وسمعناه أثناء زيارة رسل الرزاز يثلج صدورنا?!!!! ...أعتقد ان الزيارات أساءت للوطننا الحبيب وشوهت صورتنا التي تسعى قيادتنا الهاشمية وبكافة الطرق والوسائل لتلميعها عالميا....كل ذلك أعزي مرده عدم دراسة الحكومة لهذه الزيارات ورصد مخاطرها وتحليلها ووضع وسائل الوقاية والسيطرة على هذه المخاطر...او تجنب القيام بهذه الزيارات أن كانت المخاطر صعب السيطرة عليها ....لكن هذه الزيارات أثبتت أن الحكومة تتتخذ بعض قرارتها ( على السبحانية ) كسبحانية خريج كتاتيب ( بيضة ورغيف)... كان من الأفضل عدم اللجوء لهذه الزيارات المعروفة نتائجها مسبقا......والاعتماد على مهارات الطرف الثالث الذي أشرت إليه سابقا وتكتيكاته الإعلامية التسويقية وفنونه الإبداعية الاقناعية ...عندها تصبح الأرضية مهيئة لزراعة قانون ضريبة الدخل والمسير قدما باقراره..... لكن أصرت هذه الحكومة كسابق شقيقاتها على التعامل مع بعض مراحل ملف قانون ضريبة الدخل بعشوائية دون تخطيط .. تدل إلى حالة الإفلاس الإعلامي والتسويقي الخاصة بهذا الملف.... دون استخدام أساليب وطرق إبداعية تخرج بها من صندوق الحكومات السابقة... إلا أن الطبع غلب التطبع... واصرت المسير على نهج شقيقاتها في الترويج وبنفس الاساليب ...حيث تقول لنا وبصريح الأفعال والاقوال... عذرا ( كلنا قاريين) عند شيخ واحد...شيخ( بيضة ورغيف) ..... وللحديث بقية... # د. بشير الدعجة
whatsApp
مدينة عمان