مسيرة الوزير مازن الفراية هي نموذج حي على أن القائد الأمني الناجح ليس من يُتقن السيطرة فقط، بل من يفهم تطلعات الناس، ويواكب التحول، ويملك من الرؤية والحكمة ما يجعله جديراً بثقة الوطن وأمان الشعب.
معالي وزير الداخلية مازن الفراية ابن القوات المسلحة الأردنية نشأ وترعرع في المدرسه الهاشمية
ومنذ توليه منصب وزير الداخلية وهو في الميدان من جنوب المملكة إلى شمالها إلى جميع أنحاء المملكة يشعر بمعاناة المواطن ينقل الصورة الحقيقة عن رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني المفدى حفظه الله ورعاه اهمها التواضع مكارم الأخلاق محاربة الفساد تحقيق الأمن والاستقرار مستمع بإصغاء الى الشباب نعم هو القائد الشجاع صاحب الضربة الحديدية إلى كل من يحاول العبث بأمن واستقرار الوطن يجالس الصغير قبل الكبير
يؤدي واجبات العمل والمسؤولية ودون كلل أو ملل بل بهمّة وعزيمة و إصرار على عطاء لا ينضب! يشهد له الميدان قبل أي شهادة. والاهم من كل الكلام بأن رأس الحكمة مخافة الله
الحمدلله على نعمة القيادة الهاشمية بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني المفدى حفظه الله ورعاه
وكل الاحترام والتقدير إلى معالي وزير الداخلية مازن الفراية المحترم وإلى كل رجل من رجال الوطن الأوفياء المخلصين
متمنياً إلى وطني الاردن العزيز مزيد من التقدم والازدهار وان يكون في طليعة الدول العربية والعالم أجمع.تحت ظل الرايه الهاشمية الخفاقه