في مثل هذا اليوم، يستذكر الأحبة والأهل والأصدقاء فقيدهم الغالي الحاج أحمد مفلح مطلق البطاينة (أبو منذر)، الذي رحل بجسده، وبقيت ذكراه وسيرته الطيبة حيّة في القلوب.
كان الفقيد مثالاً في الكرم والتقوى، عُرف بوجهه البشوش، وكلمته الطيبة، ومواقفه التي لا تُنسى مع القريب والبعيد، فكان الأب الحنون، والرجل الحكيم، والسند الصادق لكل من عرفه.
في ذكراه، يلهج الأحبة بالدعاء:
اللهم ارحمه رحمةً تسع السماوات والأرض، اللهم اجعل قبره روضةً من رياض الجنة، ونورًا لا ينطفئ، واغفر له وارضَ عنه واجعل مثواه الفردوس الأعلى.
رحم الله أبا منذر، وأسكنه فسيح جناته، وجعل ذكراه نورًا يضيء القلوب والدروب.