بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تنعى الأسرة الدعوية والعلمية في الأردن، الشيخ مشعل المعايطة، الذي وافته المنية اليوم، بعد مسيرة حافلة في الدعوة إلى الله ونشر الخير بين الناس.
وقد عُرف الشيخ المعايطة بسيرته العطرة، وحرصه على الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة، كما كان حاضرًا في ميادين الإصلاح والتوجيه، يشهد له القريب والبعيد بالأخلاق العالية والتواضع والعلم النافع.
"لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. إنا لله وإنا إليه راجعون"، كلمات تتردد في قلوب محبيه وتلاميذه، وهم يودّعونه بالدعاء والرجاء أن يتغمده الله بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.