تتقدم عشائر الحجاج عامة، وعشيرة الحمد الحجاج خاصة، في منطقة شفابدران، بجزيل الشكر وعظيم الامتنان إلى معالي رئيس الديوان الملكي العامر، مندوب جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله، حفظهم الله، على مواساتهم الكريمة وتعزيتهم الصادقة بوفاة فقيدهم المرحوم خليفة مجلي فالح حمد الحجاج (أبو مالك)، أحد المحاربين القدامى في صفوف القوات المسلحة الأردنية الباسلة.
كما تتوجه العشيرة بوافر التقدير إلى معالي مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر، وسماحة إمام الحضرة الهاشمية، على مواساتهم الطيبة، التي كان لها الأثر البالغ في نفوس ذوي الفقيد.
وتخص العشيرة بالشكر باشوات القوات المسلحة المتقاعدين، وكبار ضباط القوات المسلحة، والأمن العام، ودائرة المخابرات العامة، وطياري سلاح الجو الملكي، والملكية الأردنية، وأصحاب المعالي والسعادة من أعضاء مجلس النواب الحاليين والسابقين، ومفوض الوقود النووي، ومديري وموظفي هيئة الطاقة الذرية، ونقابة المحامين النظاميين، وكوادر وزارة الصحة من أطباء وموظفين، والعاملين في شركة مجمع المناصير الصناعي، وأكاديمية الاتفاق الدولية، والإعلاميين أصحاب المواقع الإلكترونية، وأساتذة وموظفي الجامعات الأردنية، والسادة المحافظين السابقين، ومتصرف لواء الجامعة، ورؤساء اللجان اللامركزية وأمانة عمان الكبرى، وشيوخ ووجهاء العشائر الأردنية كافة، وكل من شاركهم وقدم واجب العزاء.
وتضرع عشائر الحجاج إلى الله العلي القدير أن يجزي الجميع خير الجزاء، وأن يتغمد فقيدهم بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.