يصادف اليوم الخميس الذكرى السنوية الثالثة عشرة لوفاة المرحوم بإذن الله المهندس عاصم عبدالله غوشة.
وكان الفقيد غوشة رحمه الله عضواً في مجلس الأعيان، ومستشاراً في الديوان الملكي، ومديراً عاماً لدائرة الشؤون الفلسطينية، وأميناً عاماً لوزارات "الشباب والطاقة والثروة المعدنية والبلديات"، وعضواً في لجنة إعمار المسجد الأقصى وعضواً في الاتحاد الوطني عن مدينة القدس، وعضواً في مجلس نقابة المهندسين لدورات عدة، ورئيس تحرير سابق لمجلة المهندس الصادرة عن النقابة.
وللفقيد غوشة مساهماته الوطنية في مجالات العمل العام والتطوعي، وبصماته في مجالات التنمية والفكر والثقافة، بالإضافة إلى جهوده في الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية.