في تقريرٍ حديث لوكالة "بلومبرغ"، تم الكشف عن استقالة أو فصل حوالي 20% من موظفي وزارة الأمن الداخلي الأمريكية. يأتي هذا التطور في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة تغييرات كبيرة في هيكل الحكومة الفيدرالية، ضمن جهود لتقليص النفقات. يُعتقد أن هذه التغييرات كانت جزءًا من سياسة حكومية تهدف إلى تقليص حجم القطاع العام، ما يثير تساؤلات حول تأثير هذه الاستقالات على أداء وزارة الأمن الداخلي في ظل التحديات الأمنية الراهنة.