جدد أبناء عشيرة المرايحه موقفهم الثابت في الدفاع عن الأردن وقيادته الهاشمية، مؤكدين التزامهم بإرث الأجداد في حماية الوطن والتصدي لكل التحديات التي تواجهه.
وأكد أبناء العشيرة أنهم يقفون صفًا واحدًا خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، متعهدين بأن يبقوا حصنًا منيعًا ودرعًا حصينًا في وجه أي تهديد يمس أمن الأردن واستقراره.
وشددوا على رفضهم القاطع لمشاريع التوطين والوطن البديل والتهجير، مؤكدين أن الأردن سيظل الحمى الهاشمي المنيع، وأنهم سيبقون الأوفياء لكل ذرة من ترابه، متمسكين بمبادئهم الوطنية الراسخة.