2025-07-14 - الإثنين
حمزة قبلان الزبون ينال درجة البكالوريوس في علم النفس من "الأردنية" nayrouz وفاة الدكتور خالد فايز تُفجع الأسرة الطبية وتُلهب مشاعر الأردنيين nayrouz تشلسي بطل كاس العالم على حساب باريس سان جيرمان nayrouz أقوى من التحدي.. "كايون AT4X" يصل ليُغير قواعد اللعبة! nayrouz الشيخ عماد المهيدب يترأس اللقاء التعريفي لمبادرة "سيرج" بحضور أمانة جدة وعدد من القيادات nayrouz الدوسري يهنئ بن الحاج برئاسة الجامعة التونسية لكرة القدم المصغرة ويعد بدعم شامل لنهضة اللعبة nayrouz قصة المصري الوحيد المُتوج ببطولة ويمبلدون nayrouz مواطنون يناشدون بوضع إشارة مرورية قرب مسجد الكالوتي nayrouz لغة الحب السريّة nayrouz ماذا يتوقع العلماء لمستقبل المناخ في حوض المتوسط؟ nayrouz وفيات الأردن ليوم الإثنين 14 تموز 2025 nayrouz نظارات التركيز التلقائي …ثورة في عالم البصريات nayrouz الجامعة الألمانية الأردنية تحقّق إنجازاً دولياً مميزاً nayrouz إسرائيل.. تمنع مغادرة حملة الهوية المقدسية عبر باصات شاهين أو خدمة لـ VIP nayrouz محافظ إربد: السماح بعودة عائلة إلى منزلها بعد التأكد من سلامة الهيكل الإنشائي nayrouz عودة راجي الشوفيين العجارمة "أبو معتز" في ذمة الله nayrouz تشيلسى يكتسح باريس سان جيرمان بثلاثية بالمر وبيدرو فى الشوط الأول nayrouz العجارمة يرعى حفل افتتاح مدارس الفا في منطقة طارق بطبربور...صور nayrouz فيفا يمنح الشارة الذهبية لبطل مونديال الأندية 2025 nayrouz تفسير رؤية السلفة في المنام للمرأة المتزوجة.. دلالات الخير والتوتر والعلاقات العائلية nayrouz
وفيات الأردن ليوم الإثنين 14 تموز 2025 nayrouz عودة راجي الشوفيين العجارمة "أبو معتز" في ذمة الله nayrouz وزير المياه والري ينعى المهندس داوود أبو سرحان nayrouz قبيلة شمر تعزي بني صخر بوفاة فايز عناد الفايز nayrouz وفاة الحاج سليمان حسن الكعابنة (أبو سعيد) nayrouz فايز عناد السطام الفايز في ذمه الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الأحد 13 تموز 2025 nayrouz وفاة الفاضلة الحاجه خوله صدقي سليم ضمره "أم مدحت " nayrouz وفاة العميد الطيار المتقاعد موسى سامي إسماعيل وجوخ nayrouz الحاج سليم كساب المعاقلة ابو زكية في ذمة الله nayrouz رحيل الشاب سعد العمران.. فاجعة هزّت القلوب وخيّمت بالحزن على محبيه nayrouz وفاة الحاج الشيخ علي شطي ناصر الخطيمي "ابو ناصر" nayrouz وفاة والدة محمد الفرجات nayrouz وفيات الأردن ليوم السبت 12 تموز 2025 nayrouz مات الحلم في لحظته.. مُعتصم يودّع الحياة بعد انتهاء التوجيهي nayrouz المركز الجغرافي الملكي ينعى والدة الزميل نشأت قديسات nayrouz الأستاذ ابراهيم الهواوشة في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 11 تموز 2025 – أسماء nayrouz حاتم النتشة " ابو همام " في ذمة الله nayrouz صالح الصرايره " ابوصخر " في ذمة الله nayrouz

غزة.. وفي القلب غصة..!

{clean_title}
نيروز الإخبارية :




مفضي المومني 

  وما زالت غزة تقاوم وتصنع مجداً لأمتنا افتقدناه منذ ازمان طالت… وهي على ذات المسافة من التضحية والنصر… نترحم على شهداء غزة وفلسطين... وعيوننا إلى السماء ننتظر عدالة الله ووعده ونستودعه حالنا وهواننا على الناس… وهو الذي لا تضيع ودائعه...بعد خذلان اهل الارض وتكالبهم مع الصهاينة والغرب… تنتفض شعوب غربية وتخرج بمسيرات وتظاهرات مليونية… وشعوب وأنظمة الأعراب والأغراب والمسلمين… تلعب دور المتفرج الا من رحم ربي.. وهم في غفلة من عدو سيفتك بهم بعد حين… ويعتنقون دور الذل والمهانة والصهيونية على حساب مستقبلهم وكرامتهم… وفي كل ما حدث ويحدث قد لا نعتب على صهيونية الغرب وهمجيته وتحيزه… فمن يقرأ التاريخ جيداً يعرف أن جل مفكريهم وساستهم يؤمنون بصراع الحضارات وضرورة هيمنة الحضارة الغربية علي  الحضارات الأخرى واستنزاف مواردها وسرقتها… وتعطيل حياة شعوبها وتطورهم، ولكن عتبي وغصة القلب على المتصهينين بيننا… وكلاء الإستعمار الغربي… ولو أن بعضهم يستخدم التقية كما يستخدمه اربابها..! 
وفسروا لي هذا الصمت المطبق للجميع..!  والتخاذل المبرمج… نعرف أن كثيرين لا يطيقون المقاومة وفصائلها… وينتظرون انكسارهم… ولكن الا يعرفون أن عدوهم لا يميز بين مقاوم وخائن ومطبع… وأن هدفه معلن وخرائطهم نشروها على الملأ… ولا يرتجى منهم خير… وأن الطريق الوحيد هو طريق المقاومة وهذا كلام وزير معروف مثل بلدنا… وصاحب فكر… فهل نبقى نعتنق ما يسوقه الغرب الاستعماري وطفله المدلل عدونا المحتل…! وهل وصل مثل هؤلاء الرعاع حد عدم الإقناع وانطفاء البصر والبصيرة..! ويصح فيهم ما قاله الأديب الألماني فريدريك نيتشه(الرعاع اعتنقوا أفكارهم بدون براهين، فكيف يمكنك أن تقنعهم بزيفها من خلال البراهين؟
إن الإقناع في سوق الرعاع لا يقوم إلا على نبرات الصوت وحركات الجسد، أما البراهين فهي تثير نفورهم ". 
 للأسف بيننا رعاع… وأصحاب سلطه مازالوا يسوقون ويتبنون أفكار الغرب والصهاينة… رغم إنكشاف المؤكد والمعروف عن الغرب والصهيونية حد التعرية… في طوفان الأقصى… إلا أن ذات الوكلاء… مازالوا بيننا يظهرون غير ما يبطنون..  وفي لحظة عار… يخرجون علينا بقبح أفكارهم… وتصريحاتهم ووقوفهم مع المحتل… ضد ابناء امتهم… ألا شاهت الوجوه… وبئس الرعاع أنتم…. وتبقى غزة.. غصة في القلب لأن المتقاطرين علي خذلانها كثر… والصامتون على ذبح شعبها كثر… ولكن… يبقى الخير في أخيار الأمة… وكنتم خير أمة أخرجت للناس… ولو هنتم وهانت عليكم أنفسكم… لك النصر يا غزة العز…ولرعاع أمتنا الذل والخذلان…! حمى الله غزة وفلسطين وحمى الله الاردن...