2025-07-19 - السبت
عباده المساعفة ينال درجة البكالوريوس في آداب اللغة الإنجليزية من أم الجامعات الأردنية nayrouz أهمية القانون في حياتنا ومبدأ لا يُعتد بالجهل في القانون nayrouz الشوابكة يُطلق فعاليات البرنامج الوطني "بصمة 2025" في لواء الجامعة nayrouz عاجل.. الجيش يحبط تهريب مخدرات بوساطة مسيّرة في المنطقة الجنوبية nayrouz شهيد في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان nayrouz 866 مستفيدا من اليوم الطبي المجاني لـ"البر والإحسان" في رحاب nayrouz سلسبيل علاء مصلح تنال درجة البكالوريس في التاريخ من جامعة الحسين بن طلال nayrouz عاجل..سوريا تضبط شحنة من مادة الحشيش كانت معدة للتهريب إلى الأردن nayrouz نجوى كرم تشعل المدرج الروماني في عمّان بـ"حالة طوارئ" وبتفاعل الجمهور الأردني...صور nayrouz الجازي ترعى فعاليات انطلاق البرنامج الوطني بصمة في مراكز مديرية البادية الجنوبية nayrouz المملكة المتحدة ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في السويداء وتثمن تصريحات الرئاسة السورية nayrouz "التربية والتعليم العسكرية" تهدي كتاب العلوم العسكرية والمواطنة مجانًا لطلبة الجامعات والكليات nayrouz الرفوع يفتتح البرنامج الوطني "بصمة" في مدارس لواء بصيرا . nayrouz حرائق الغابات في كندا تلتهم 6 ملايين هكتار حتى الآن nayrouz عجلون: دعوات لتسريع إنشاء مراكز صحية بديلة عن المستأجرة nayrouz تربية الرصيفة تطلق "بصمة 2025".. والشديفات يؤكد أهمية بناء جيل واعٍ ومُنتِج nayrouz تعزيز التعاون بين بلدية كفرنجة والمجتمع المحلي لدعم أولويات التنمية nayrouz الطفيلة: اختتام معسكر النشاط البدني والرياضي nayrouz التربية تختتم فعاليات النادي الصيفي في العقبة nayrouz الطفيلة: اختتام معسكر النشاط البدني والرياضي nayrouz
وفيات الأردن اليوم السبت 19 تموز 2025 nayrouz وفاة رجل الأعمال اليمني البارز أبو بكر الوكيل الحصري لشركة تويوتا في اليمن منذ العام 1956 nayrouz رئيس لجنة بلدية السرحان يقدّم التعازي للسائق تحسين أبو مقرب بوفاة خاله وابن خاله nayrouz فاجعة أليمة.. الطفل "عمر" في ذمة الله nayrouz آل الجندي ينعون فقيدهم محمد عبد الرحمن nayrouz عشيرة الزعبي وآل الخطيب ينعون فقيدهم الحاج محمد حسن الخطيب (أبو وائل) nayrouz الجامعة الهاشمية تنعى الزميل مروح إسماعيل أبو زينة nayrouz وفاة العميد الطبيب محمد مصطفى الجهمي nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 18 تموز 2025: إليكم قائمة الأسماء nayrouz "قصة وجع لا تُحتمل… أسامة العواودة يودّع الحياة في طريق الظلام" nayrouz الحجايا يعزي الطراونه بوفاة الحاج سلطان عبدالمحسن nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 17 تموز 2025 nayrouz الشيخ سعود محمد الرويعي الدهامشه "أبو فيصل" في ذمة الله nayrouz في وداع أميرة أبو صبرة… الراحلة الحاضرة في قلوبنا nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 16 تموز 2025 nayrouz وداعًا أميرة . الإعلامية أميرة أبو صبرة في ذمة الله nayrouz وفاة المعلمة اعتدال عطوان القضاة "ام مشعل " nayrouz وفاة المربية الفاضلة عايده عبدالله فرج الجازي "ام عبدالله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 15-7-2025 nayrouz والدة القاضي في محكمة العدل العليا السفير محمود ضيف الله الحمود في ذمة الله nayrouz

الطراونة: الرسوب وكلف الساعات دفعت الكويت لوقف الابتعاث إلى الكليات الطبية

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
علق رئيس الجامعة الاردنية الأسبق الدكتور خليف الطراونة على قرار دولة الكويت، المتضمن وقف ايفاد الطلبة الكويتيين للدراسة في الكليات الطبية في الأردن.

وقال الطراونة في ادراج له عبر فيسبوك إن القرار يحتاج وقفة تأمل وتدبُّر ونظرة موضوعية إلى الواقع وسرعة التحرك.

وأشار إلى أن من أسباب اتخاذ القرار يعود - بحسب خبرته الطويلة في الجامعات الأردنية وهيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها - إلى الأسباب منها اكتظاظ القاعات الصفية وقبول أعداد كبيرة فوق الطاقات الاستيعابية للجامعات الحكومية وتدني مستوى تحصيل الطلبة الكويتيين وارتفاع نسب الرسوب بشكل عام في بين طلبة البرنامج الدولي ما ولّد انطباعاً لدى الأشقاء الكويتيين بأن الأمر تجاري محض وليس موضوعاً أكاديمياً، إضافة إلى ارتفاع سعر الساعة المعتمدة لتخصصات الكليات الصحية على البرنامج الدولي؛ إذ يصل سعرها في بعض التخصصات الى ما يقارب 500$ أو أكثر.

وتاليًا نص ما كتب الطراونة:


قرار وزارة التعليم الكويتية المتضمن وقف إيفاد الطلبة الكويتيين للدراسة في الكليات الصحية في الجامعات الأردنية؛ يحتاج إلى وقفة تأمل وتدبُّر ونظرة موضوعية إلى الواقع وسرعة التحرك.

وبحكم خبرتي الطويلة في الجامعات الأردنية وهيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها؛ أرجو أن أبين فيما يلي وجهة نظري المتعلقة بهذا الموضوع، والأسباب الكامنة- في اعتقادي- وراء اتخاذ هذا القرار، واقتراحاتي للتحسين والتطوير:

️اكتظاظ القاعات الصفية وقبول أعداد كبيرة فوق الطاقات الاستيعابية للجامعات العامة/ الحكومية.

️تدني مستوى تحصيل/ أداء الطلبة الدوليين بعامة وطلبة دولة الكويت الشقيقة بخاصة الدارسين في الكليات الصحية في الجامعات الأردنية.

️ارتفاع نسبة الرسوب بشكل عام وبين طلبة البرنامج الدولي بشكل خاص، ما ولّد انطباعاً لدى الأشقاء الكويتيين بأن الأمر تجاري محض وليس موضوعاً أكاديمياً.

️ارتفاع سعر الساعة المعتمدة لتخصصات الكليات الصحية على البرنامج الدولي؛ إذ يصل سعرها في بعض التخصصات الى ما يقارب 500$ أو أكثر.

️تدني مستوى أداء بعض أعضاء هيئة التدريس في الكليات الصحية.

️الافتقار الى تجهيزات حديثة مع النقص الواضح بعدد الأجهزة التقليدية المتوفرة حالياً مقارنة بزيادة أعداد الطلاب.

️عدم فصل مواد العلوم لطلبة الكليات الصحية عن طلبة العلوم، ما يفاقم مشكلة تدني مستوى العلامات.

️ضعف قنوات التواصل مع الطلبة الدوليين بشكل عام ومع ملحقياتهم الثقافية ومع رابطة أولياء أمور الطلبة الكويتيين بشكل خاص.

وحتى يتسنى المحافظة على ما حققته الكليات الصحية في الجامعات الأردنية من سمعة عالية؛ إذ إن خريجيها على مستوى عالٍ من الكفاءة والمهنية، وأن تحصيلهم العلمي يؤهلهم للقبول في الدراسات العليا في أرقى جامعات العالم، وكما أثبتت التجربة وكما يشير واقع الحال إلى ذلك، وكما تشير المراتب المتقدمة التي تحققها التخصصات الطبية للجامعات الأردنية على سُلم التصنيفات العالمية؛ فإنني أقترح النقاط التالية لتطوير أداء هذه الكليات وتحسين مخرجاتها العلمية:

أولاً: تشكيل لجنة محايدة لتقييم جودة البرامج الصحية في جميع الجامعات الأردنية.

ثانياً: عمل امتحان مستوى للطلبة الوافدين، وتحديد مستوى أدائهم قبل القبول في البرامج الصحية.

ثالثاً: إعادة النظر في أعداد الطلبة المقبولين على البرنامجين العادي والموازي؛ بحيث تكون ضمن الطاقات الاستيعابية المسموح بها في التخصصات الصحية.

رابعاً: تطوير مختبرات وتجهيزات الكليات الصحية بما يتواءم مع معايير ضمان الجودة العالمية.

خامساً: إعداد تقرير موثق حول نتائج دراسة التقييم الذاتي، وتزويد الملحقيات الثقافية والسفارات ووزارات التعليم العالي العربية بنسخة منها.

سادساً: تنويع الدول التي يستقطب منها الطلبة الدوليون حتى لا نبقى نساوم العدد على حساب النوعية.

سابعاً: تقديم عروض مفصلة لوزراء التعليم العالي العرب وسفراء هذه الدول والملحقيات الثقافية عن جودة مخرجات التعليم الصحي بشكل خاص والتعليم العالي بشكل عام، وإبراز نماذج على جودة المخرجات التعليمية.

ثامناً: دعم الجامعات العامة مادياً حتى تتمكن من الاستمرار في المنافسة: عربياً؛ وإقليمياً؛ وعالمياً.
تاسعاً: استعادة هيبة القيادات الجامعية وتعزيز استقلالية الجامعات، وتطوير الحاكمية والأداء المؤسسي.