حتى لو غاب عنه نصف الفريق ..ولو لعب بفريق تحت سن 17 .. لا يمكن لايٍ كان أن يقف أمام الفيصلي .. فهو يسير بخطه البياني التصاعدي وفق نسق عالي المستوى .
فالإيقاع سريع والإتجاه دوما للأمام بدون أي فلسفة أو تباطأ .. فالوصول لمرمى الفريق المقابل يتم من أقصر الطرق وبخيارات متنوعة وتحديدا الأطراف مصدر السعادة .. !! .
الفيصلي عن جدارة وإستحقاق يتمكن من إجتياز الصريح في عرينه بنتيجة كبيرة وبأهداف غزيرة ملعوبة وجميلة بلغ مداها خمسة أهداف مقابل هدف واحد .. ويعود لصدارة الدوري بفارق المواجهات مع الوحدات .. !! .