إنني إبذل قصارى جهدي لكِ اخرج في بعض الأحيان من حالة الأنطوائية منطلقا إلى نوع من الأجتماعية الخاصة بي ، وإحاول إن اقطع جزءا من الفرح الذي كان بطفولتي لإزرعه في طريق اشتياقي لحياتي التي كانت معجزة في وقت مخفي من أوراق هشة تتطاير أمام عيني كلما إنظر إليها أجد كمية من الآرق تجعلني إن ارتمي لكن كل الأماكن تطلب مني الوقوف ؛ بجسد باهت واتحمل لطف الآخرين حتى لو كانت نكتة حزينة تستمر بطريق نسيت به نفسي وبقيت متصلباً بمكاني عندما أوقفني جدار كتب عليه " إن لا أسقط ابداً ".