الأستاذ سميح المعايطة الذي كان ولا زال يعمل إلى وقتنا الحالي دون أي كلل أو ملل وما يقدمه اتجاه الوطن من خدمات استطاعت أن تجعل منه الوجه المشرق للأردن.
نحن اليوم نقدر موقفك النبيل ووقوفك الدائم بجانب الوطن وجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين وأن تقدم كل ما تملك للمساهمة برفعة أردنا وأن تكون خير السند للأردن وجلالة الملك.
تربى الأستاذ سميح المعايطة داخل بيت تعلم فيه أن حب الوطن لم يكن يوما ما إلا أفعال لا أقوال وإن يكون المثل القوي الذي يقتدي به جميع أشقائه بثقافته وحسن خلقه.
ولد الأستاذ سميح المعايطة في محافظة الكرك-عام 1965، وقد حصل على شهادة البكالوريوس بالقانون وكما استمر أن يقدم نفسه لنجاح ليحصل بعدها على شهادة ماجستير بالقانون ليعتاد دائما على إكمال مسيرته العلمية والعملية ليحصل بعدها على الدرجة القضائية العليا.
ولقوة حنكته وثقافته، استطاع أن يتقلد العديد من المناصب ويشغل منها.
2013-2012 وزير دولة لشؤون الإعلام ووزير الثقافة
* وزير دولة لشؤون الإعلام والاتصال 2012
* مستشار سياسي لرئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي
* ناطق رسمي باسم الانتخابات النيابية لمجلس النواب السادس عشر
* مستشار في رئاسة الوزراء في حكومة الدكتور معروف البخيت الثانية
* نائب رئيس تحرير صحيفة السبيل الأسبوعية
* نائب رئيس تحرير صحيفة الرباط
* باحث في مركز دراسات الشرق الأوسط
* مقدم برنامج تلفزيوني حارات (مواجهة) بالتلفزيون الأردني
* مدير تحرير المحليات في صحيفة العرب اليوم
* له العديد من المؤلفات ومنها التجربة السياسية للحركة الإسلامية في الأردن، إعلام واشنطن في الميزان، التسوية السياسية للصراع العربي.
* رئيس هيئة التحرير في صحيفة العرب اليوم
* رئيس تحرير صحيفة الرأي.
وكما حاز على جائزة الحسين لأفضل مقال صحافي للعام 2009، والتي تمنحها نقابة الصحافيين الأردنيين.
لن يكن يوما النجاح حكرا على أحد، بل وجد إلا تحفيز لمن كان يدفع ثمنه بالكفاح والمثابرة لأجل أن يكون بجانب كل من تسلق سلم النجاح.
وفقك الله لخدمة الأردن تحت ظل جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين -حفظه الله-