يؤمن المحاربون القدامى والمتقاعدون العسكريون بإيمان راسخ وولأ مطلق بأن قائدنا الأعلى الملك عبد الله الثاني وولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله هما (الاحرص) على رعاية المحاربين القدامى والمتقاعدين العسكريين. رعاية 'المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى تقليد هاشمي سام حميد سنه الهاشميون الكرام منذ عهد الإمارة ثم رسخه الملك الهاشمي القائد الأعلى للقوات المسلحة الباسلة/ الجيش العربي عبد الله الثاني أعزه الله عندما أصدر توجيهاته الملكية السامية بأن يخصص: اليوم الخامس عشر من شهر شباط من كل عام ب (اليوم الوطني للمحاربين القدامى والمتقاعدين العسكريين). فالمحاربون القدامى والمتقاعدون العسكريون هم الرديف القوي المنظم للقوات المسلحة الباسلة / الجيش العربي.
اللذين يؤمنون بإيمان راسخ وولاء مطلق بأن القيادة الهاشمية المظفرة المطهرة هي.. حقاً (هبة الله) للأردن العربي الهاشمي وهم يفتخرون بأن هذه القيادة الهاشمية الحكيمة الشجاعة الملهمة وقد سارت بنا وسرنا معها في مسيرة الأردن الشاقة حيث بحنكتها السياسية جنبت أبناء الأردن المناضل المرابط العديد من المصائب والأهوال والمؤامرات. ونحن نعتز ونفتخر بأن قائدنا الأعلى الملك عبد الله الثاني المعظم قد حقق للأردن العديد من المنجزات التي تشبه المعجزات ومنها الحرية والديمقراطية والتعددية والعدالة والشفافية والإصلاح والأمن والأمان والأهم (الطمأنينة) التي لا تقدر بثمن حتى أصبح الأردن (الصغير) هو الأردن (الكبير) وبلد المؤسسات بنظر العالم أجمع.