2025-07-20 - الأحد
محافظ الطفيلة يثني على أداء مركز الخدمات الحكومي في القادسية nayrouz تربية الرصيفة تبحث الاستعدادات للعام الدراسي الجديد nayrouz العبيدات يفتتح فعاليات البرنامج الوطني "بصمة 2025" في لواء الكورة nayrouz "المناصير طلب... والقطاونة أجاب" nayrouz جمعية خليل الرحمن تهنئ الدكتور فراس أبو قاعود بزفاف نجله معاوية...صور nayrouz العجارمة تتفقد أعمال الصيانة في مدرسة محمود العابدي الأساسية للبنين nayrouz عاجل.. مدعي عام عمان يقرر تكفيل النائب ينال فريحات بعد توقيفه ومنعه من السفر nayrouz ابوخلف تكتب هل تتهيأ الأرض والبشرية لنهايتها أم لتغيرات دائمة ! nayrouz إيقاف النَّائب ينال الفريحات اسبوعًا إجراء قانوني ولا حصانة له لعدم انعقاد المجلس nayrouz مذكرة تعاون بين عمان الأهلية وشركة باب القمر (جيني) للتدريب العملي وتطوير المهارات الرقمية للطلبة nayrouz فريق عمان الأهلية يفوز بالمركز الثالث في مسابقة FinTech Rally 2025 nayrouz بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع nayrouz في الذكرى الـ21 لرحيلها.. د. سعاد كفافى المرأة التى غيرت معالم التعليم الخاص فى مصر nayrouz الميثاق النيابية تطالب الحكومة بإعادة تفعيل الرقابة (المسبقة) لديوان المحاسبة nayrouz الأونروا: إسرائيل تجوّع مليون طفلٍ في غزة nayrouz بدء الفصل الدراسي الأول في الجامعات الرسمية 28 أيلول المقبل nayrouz المصري تعقد اجتماعا للمنسقين الاداريين لامتحانات الثانوية العامة الجزء الاول من الامتحان العام لطلبة الصف الحادي عشر nayrouz بدء الفصل الدراسي الأول في الجامعات الرسمية 28 أيلول المقبل nayrouz رئيس مجلس الأعيان يلتقي سفيري فرنسا والمكسيك nayrouz المساعيد يترأس اجتماع المنسقين الإداريين لمراكز الثانوية العامة لطلبة الصف الحادي عشر nayrouz
وفيات الأردن ليوم الأحد 20 تموز 2025 nayrouz وفاة أب ونجله بحادث مروّع في المفرق nayrouz وفيات الأردن اليوم السبت 19 تموز 2025 nayrouz وفاة رجل الأعمال اليمني البارز أبو بكر الوكيل الحصري لشركة تويوتا في اليمن منذ العام 1956 nayrouz رئيس لجنة بلدية السرحان يقدّم التعازي للسائق تحسين أبو مقرب بوفاة خاله وابن خاله nayrouz فاجعة أليمة.. الطفل "عمر" في ذمة الله nayrouz آل الجندي ينعون فقيدهم محمد عبد الرحمن nayrouz عشيرة الزعبي وآل الخطيب ينعون فقيدهم الحاج محمد حسن الخطيب (أبو وائل) nayrouz الجامعة الهاشمية تنعى الزميل مروح إسماعيل أبو زينة nayrouz وفاة العميد الطبيب محمد مصطفى الجهمي nayrouz وفيات الأردن ليوم الجمعة 18 تموز 2025: إليكم قائمة الأسماء nayrouz "قصة وجع لا تُحتمل… أسامة العواودة يودّع الحياة في طريق الظلام" nayrouz الحجايا يعزي الطراونه بوفاة الحاج سلطان عبدالمحسن nayrouz وفيات الأردن ليوم الخميس 17 تموز 2025 nayrouz الشيخ سعود محمد الرويعي الدهامشه "أبو فيصل" في ذمة الله nayrouz في وداع أميرة أبو صبرة… الراحلة الحاضرة في قلوبنا nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 16 تموز 2025 nayrouz وداعًا أميرة . الإعلامية أميرة أبو صبرة في ذمة الله nayrouz وفاة المعلمة اعتدال عطوان القضاة "ام مشعل " nayrouz وفاة المربية الفاضلة عايده عبدالله فرج الجازي "ام عبدالله nayrouz

الإدريسي يكتب الطب النفسي ما بعد أزمة الكورونا

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
بقلم: منصف الإدريسي الخمليشي

يعرف العالم ثورة كبيرة, جراء جائحة وباء كورونا "كوفيد19" الذي جعل الأمة الانسانية كافة, تتخذ من الحجر الصحي وسيلة للقضاء عليه, فنجحت دول و بقيت أغلب الدول تعاني منه, لكن السؤال المطروح هو كيف ستكون الحالة النفسية للشعوب بعد الوباء؟
الحالة النفسية للعرب و الغرب سواء تدهورت, و مع تزايد الحالات يوميا في العالم و الوفيات الكثيرة التي يصرح بها من طرف المنظمات الحكومية, على ما يبدو فالطب النفسي سيكون أحد القطاعات النشيطة بعد أزمة كورونا التي ستؤدي إلى اضطراب خطير و ستنتج حالات مرضية جديدة, حيث لم يسبق لجل الأشخاص أن قاموا بمثل هذه التجربة الاجتماعية, البقاء في المنزل لشهور, و ليست هناك إدارة تسيير الأزمات التي من شأنها تخفف العبء على المواطنين الذين تضرروا نفسيا من الجائحة, حيث الدولة راعت نوعا ما إلى الضرر الاجتماعي إلا أنها أغفلت الجانب النفسي الذي هو محور العملية, و لو بعد انقضاء الأزمة فهناك العديد ممن سيقصد الطب النفسي و بالتالي ليست هناك خطوة استباقية, هذا نتيجته الوحيدة هو عدم الاهتمام بالطب النفسي كدراسة أكاديمية الذي يعتبر من ركائز الحياة العامة, فهو موضوع ضمن خانة الشعب التي تدرس فقط من أجل التثقيف أو ربما الاشتغال في مجال coaching الذي أصبح أكثر شأنا و أغلى من حصة واحدة عند الطبيب النفسي, من ثم فالمصحات الخاصة للأطباء النفسيين, ليست لهم القدرة على الانسجام مع هذا النوع من الأزمات, فالطبيب النفسي سيغزو السوق.
المواطن المغربي يحتاج لمساعدة اجتماعية, إلا أنه حبذا لو كانت مقاربة سوسيولوجية سيكولوجية, التي ستجعل الجميع يعرف مدى تأثره و بالتالي ستكون معرفة دقيقة للوضعية.
الشعب المغربي, ذكورا و إناثا من كافة الأصناف العمرية و الطبقات المجتمعية, يعاني من أزمة حوار, حيث وسيلة الحوار الوحيدة هي العالم الافتراضي الذي يعتبر فقط لعبة, فليس هناك حوار جيد و صريح حقيقي, و الألفة على طاولة الأكل و كذلك الإصغاء إلى الأفكار هذا ما سببه الحجر الصحي من الناحية السلبية أخطر حدة من الضعف الاجتماعي, فأصبحنا لا ندري من نحن؟ و كيف يمكننا أن نعرف مسايرة الوضع, فالتطبيل في الماء هو ما جعل أغلب الأسر المغربية تعاني من هذه الأزمة التي حيرت العالم, إذن فالدولة في وضع أخطر من مساعدة اجتماعية بسيطة, بل يجب توظيف أصحاب الشهادات الأكاديمية في مجال علم النفس بكافة أصنافه, لأننا في وضعية الميت عند غساله.
أكثر مثال ممكن أن يضرب حاليا و نحن في عز الأزمة هو الشباب المغربي الذي كان تقريبا بكيفية يومية يخرج من أجل احتساء كأس قهوة و مشاهدة مقابلة لكرة القدم, فكان البلاء حاليا هو الأفلام و نوعية الأفلام ستؤثر حتما على مستقبل الوطن الحبيب, فالرسائل التي تمرر هي التي ستجعلنا في تخمين أساليب أخرى للعودة, فهذه المسألة أخطر مما نتصور.