الطفل لا يُعاني من نقص في الذكاء، بل من فائض في الإلهاء.
لا يُعاني من ضعف في القدرات، بل من تشويش في الأولويات.
#ومن باب النصح الصادق، لا المجاملة العابرة، نضع هذه الكلمات أمام كل ولي أمر يحرص على مستقبل أبنائه، ويُدرك حجم التحديات التي تواجههم في هذا العصر الرقمي المتسارع.