غمر الحزن قلوب العائلة والأصدقاء بوفاة الشاب فراس حسن الجاعص السقار، الذي غادر الحياة فجأة، تاركًا وراءه فراغًا لا يملؤه أحد.
كان فراس مثالًا للشاب الطموح والمحب للحياة، قلبه الكبير ينبض بالطيبة والوفاء لكل من حوله. اليوم، صارت ذكراه هي ما يواسي الأحبة، وأحلامه التي كانت ترسم مستقبلًا مشرقًا توقفت عند لحظة الوداع الأخير.
إنا لله وإنا إليه راجعون، نسأل الله أن يرحمه ويغمره بواسع رحمته، ويلهم أهله الصبر على هذا المصاب الجلل.