الملازم أول المتقاعد أسامة احمد المعاقلة ابو سيف.هو احد الأشخاص والعناصر الرمزبة في عشيرة المعاقلة التي نحترم مواقفها والمعروفة بالطيب والنخوة ومن جذور قبيلة ( بلي ) ومن متقاعدين مرتب سلاح الجو الملكي الأردني وخدمته عشرون عاما من العطاء تخصص دبلوم طيران .كلية الأمير فيصل الفنية. وحاصل ايضا على درجة البكالوريوس في القانون جامعة عمان العربية . الريادة والتميز . بتقدير ' جيد جدا ' وحاصل خلال عمله على العديد من الدورات الفنيه باللغة الإنجليزية ودورات الصيانة المختلفة للطيران والمحادثة وحاصل على إدارة الجوده الشاملة TQM والدوره الأولى المنعقده في سلاح الجو والأول على الدفعه بتقدير ممتاز (٩٤) وحاصل على دورة الإداره في اللغة الإنجليزية وحاصل على دورة المحادثة في اللغة الإنجليزية من أكاديمية لسان العروبة وحاصل على شهادة تقييم المشروعات وإدارة تخطيط المشاريع الإحترافية من اكاديمية إوار الدولية للتطوير والتدريب والتنمية البشرية ٢٠١٩ محافظة الزرقاء وحاصل على دبلوم علم النفس ودبلوم النقد الأدبي المسرحي من الأكاديمية الدولية للكتاب والمفكرين المثقفين العرب وحاصل على شهادة التقدير العلمية للأبحاث من الأكاديمية الدولية . اللسانيات العرفانية .، التميز والنجاح ، والعديد من الشهادات التقديرية للأدب العربي ويتمتع بخبره فنيه وإدارية وكاتب مقالات للمناسباب الوطنيه التي نفتخر بها في الصحف المحليه الرأي والدستور والوكالات الإخبارية نيروز ومدار الساعه وعمون الإخبارية وجفرا نيوز وهو اطلالة رائعة ومتميزه في المجتمع. حيث يسلط الضوء على القضايا المهمة للمناسباب والكتابة عن بعض الشخصيات التي لها وزن إجتماعي ويعطي إضاءة بالكتابة عن العادات. فقد كان المعاقلة منذ بداية عهده في العسكرية شاب يمتلئ حيوية ونشاط وطموح بفضل إخلاصه وصدقه وأمانته ونزاهته وكفاحه المستميت في هذه الحياة وكون أسرة رائعة من أفضل الأسر ومضروب فيها المثل بالأدب والأخلاق الفاضلة ، والسيرة الذاتية والإجتماعية والدينية والعلمية والثقافية ويتمتع بنظرة ثاقبة للأمور وبخصال أصيلة وحضور ذهني قوي وهو من خيرة الخيرة وصفوة الصفوة للشباب وهو مضياف وجواد في بيته للقريب والبعيد ومكون رئيسي للقاءات والعلاقات بالتواصل المستمر وصاحب فكر ثقافي أدبي واسع وهو أيضا من جيل الشباب المتعلمين والمثقفين الذين يشار إليهم بالبنان ،والذي اعرفه عنه هو امام متطوع في مسجد غور فيفا
القديم بصلوات التراويح وغيرها لصوته الرائع وتجويده للقرآن وكذلك فهو كاتب وقاص وروائي متمكن بلغة السرد ومتمرس ومجتهد وواثق من نفسه وعمله ويتعامل مع الناس بطريقة حضارية وحياديه وبأخلاق عالية ويستوعب وجهات النظر المختلفة ويعمل بصمت وهدوء الأوفياء والمخلصين والغيورين على سمعة الوطن والأغوار الجنوبية فهو من رحم المعاناه وينحاز للوطن وقائد الوطن جلالة الملك عبدالله الثاني المفدى وتراب الطهور ومنتميا إليه حق الإنتماء وهو من أصحاب الولاء والود والوفاء وهو أيضا من النماذج الطيبة في المجتمع وشخصية فعالة مرموقة ومحبوبة ومؤثرة ويحسب له الف حساب وكذلك فهو صاحب قدر ومكانه كبيرة إينما حل وأرتحل وصاحب كلمة مسموعة بين أفراد عشيرته ويعشق التحدي ويبذل جهود جبارة من أجل خدمة ورفعة ورقي وتقدم وازدهار منطقته وأهله وأقاربه وإخوانه وجيرانه وزملائه ومحبيه ويشارك الناس أفراحهم واتراحهم ويمتاز بالفراسة والدراية والمحاورة والمهارة والكفاءة العالية ، في سرد الكلام الطيب النابع من القلب للقلب وهو بدون أدنى شك من الشباب الذين سيكون لهم شأن كبير في قادم الأيام حيث أنهى الدراسة الجامعية بعدما انهى التقاعد .ورشح عضو فعال لشبكة تطوير تربوي المدارس في لواء الأغوار الجنوبية .فهنيئا له محبة الناس وقد أضفت عليه هذه الأمور جمال النفس والروح حيث جعلته عزيزا على قلوب أهله وعشيرته وأقاربه وجيرانه وزملائه ومحبيه مع كل امنيات التوفيق والنجاح الدائم.