هذا أسم لمجموعة مواطنين تبنى أفرادها تحذير الدول الأوروبية بالأستعداد للحرب على محمل الجد ، حيث تقوم بتوعية أعضاءها كيفية العيش لأول 72 ساعة( بحقيبة طوارئ ) من حدوث هجوم سيبرانى يؤدى الى شلل الحياة الألكترونية أو هجوم نووى روسى يقطع أنظمة البلاد أو عدوى فيروسية تعم البلاد وتشل الدولة .
هذا التحذير كان منذ شهر تماماً عندما هددت روسيا الدول الأوروبية ألا تتدخل مع أوكرانيا بدعم لوجستى أو أستخباراتى
ومع أنة كلام لم ينفذ فقد جعلت الدول الأوروبية أنه ناقوس خطر وعليها أن تؤمن شعبها وتجعله يتجهز للأسؤ .
وتشير الدراسات الى أن المستقبل سيشهد تطورات دراماتيكية سواء من الحروب أو الأحتباس الحرارى أو شح المياة وتشير التقارير المتلاحقة الى سرعة أنتقالنا الى هذة الفترات
روسيا تقول تجهزو للأسؤ ولا تخدعنكم تحركات ترامب والدول النووية توزع حبوب اليود التى تقلل من التسمم الأشعاعى وسكوت مريع لحرب غزة
، وتأجج صراعات قديمة فى الهند وباكستان وتحالفات مريبة، فهل نحن بمأمن من الأسباب الحالية وليس فقط الآجلة ، وهل دعوات أهل غزة ستمر بدون عقاب !
الله العادل كان يمحى الأمم بذنب واحد ، فكيف بزمن التقت فية كل موبقات الأقوام الغابرة فرعنة فرعون أميركا الحالية مثلية قوم لوط التى شرعت لها قوانين لحماية مرتكبيها أنتشار الخمور والزنا والمعازف والمخدرات والجرائم والقتل والظلم والربا والسرقات والألحاد وغيرها الكثير مما يوجب العقاب ولأن الله العادل سينزل العقاب بأي وقت ولأى سبب .
الفطن هو من يتخذ الأسباب ويهتم بمصلحة وأمن أهل بيتة ويوفر لهم أسباب البقاء ، السؤال هنا هل سنشهد مبادرات تهئ المواطن للأسؤ !
الأيام ثقال وتخفى الكثير بجعبتها،
المطلوب بجدية أخذ الحيطة والحذر فهل أنتم "مستعدون "