في مثل هذا اليوم، 1/5/2005، مرَّت عشرون عامًا على رحيل الشيخ فارس عليان الخوالدة، الذي ترك بصماته واضحة في قلوب محبيه ومجتمعه.
الشيخ الخوالدة، والد النائب نواف فارس الخوالدة، كان من الشخصيات المؤثرة في المنطقة، إذ كان له دور كبير في العمل الاجتماعي والقبلي، وأسهم في خدمة مجتمعه بكل ما أوتي من قوة.
تمر السنين، ولكن صوته الذي كان حافزًا للكثيرين، ووجهه الذي كان دائمًا مصدر إلهام، يظل حاضرًا في الذكريات. فقد رحل الجسد، لكن ذكراه تبقى حية في القلوب، ولا يمكن أن تمحى من ذاكرة من عرفوه.
في هذه الذكرى، نتذكر الشيخ فارس عليان الخوالدة ببالغ التقدير والاحترام، داعين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويجعل مئواه الجنة.