2025-09-10 - الأربعاء
الشيخ نايف المنور الحديد… قامة عشائرية ووطنية تركت ارثا خالدا. nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 10 أيلول 2025 nayrouz إسرائيل.. الخطر الذي يهدد بانفجار إقليمي شامل nayrouz رئيس لجنة بلدية كفرنجة الجديدة يلتقي ممثلي البيئة والعمل التطوعي لتعزيز الشراكة المجتمعية nayrouz الأردن وقطر : عندما ينطق الشقيق بلسان الشقيق nayrouz المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني nayrouz البيت الأبيض: ترمب أبلغ قطر قبل تنفيذ الهجوم الإسرائيلي على الدوحة عبر ويتكوف nayrouz الوحدات يوضح حقيقة فسخ تعاقد نياس وقضية دومبيا nayrouz الحسين إربد يضم يوسف قشّي nayrouz إسرائيل تطرق أبواب الخليج العربي nayrouz عباس حلاوة... الطود الشامخ ورجل الواجب والكرامة nayrouz قطر: لن نتهاون بشأن المساس بسيادتنا ونحتفظ بحق الرد nayrouz بلدية معان تطرح عطاء لتعبيد وفتح شوارع جديدة nayrouz "المياه" تدعو للتوسع في استخدام خدماتها الإلكترونية nayrouz البيئة تعقد الاجتماع الأول للفريق الوطني لإعداد البرنامج الإعلامي التوعوي nayrouz الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة nayrouz المومني: الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية nayrouz وزير السياحة يبحث مع ممثلي القطاع السياحي خطط عودة النشاط السياحي للمملكة nayrouz الخصاونة يكتب :"من غزة إلى الدوحة تغوّل بلا حدود" nayrouz ملتقى متقاعدي جنوب شرق عمان العسكريين ينظم ندوة حوارية يستضيف فيها دولة عبدالرؤوف الروابدة nayrouz
وفيات الأردن اليوم الأربعاء 10 أيلول 2025 nayrouz وفاة محمد الراشد الدعسان الدعجه "أبو عاطف" nayrouz وفاة الحاج "عبدالكريم نمر سليم طبلت "أبو العبد " nayrouz وفاة محمد احمد الكاساني " ابو احمد" شقيق المهندس أسامة nayrouz محمد العجلوني في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب المهندس احمد محسن شخاترة nayrouz وفاة الشاب ايمن محمد شكور nayrouz القوات المسلحة تنعى العريف حمزة الشوملي الذي توفي أثناء الوظيفة الرسمية nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 9-9-2025 nayrouz وفاة موظف الأمن في جامعة اليرموك محمد التميمي إثر نوبة قلبية حادة nayrouz الحاج عبد الفتاح موسى الجبعة في ذمة الله nayrouz وفاة المقدم المتقاعد عاطف حرب الحديثات ابو بلال. nayrouz الحاجة نايفة تركي الزبن "ام محمد" في ذمة الله nayrouz زكريا محمد رشيد الخلايلة "ابو ناصر" في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب طارق فواز المحيسن nayrouz الحاج احمد ذياب الجبور في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الإثنين 8 أيلول 2025 nayrouz وفاة محمد خلف الدراوشة " ابو عماد" الدفن على صلاة العشاء nayrouz وزير الاتصال الحكومي ينعى الإعلامي فخري العكور nayrouz إذاعة الأمن العام تنعى الإعلامي فخري العكور nayrouz

عالم الموضة يترقب إطلالة ميلانيا ترامب قبل حفل التنصيب

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
 
يترقب عالم الموضة إطلالة ميلانيا ترامب، السيدة الأولى السابقة، التي عادة ما تثير اهتمام المصممين. في الأوقات العادية، يتنافس المصممون على الفوز بثقة السيدة الأولى، حيث تصبح إطلالاتها جزءًا لا يتجزأ من تاريخ الولايات المتحدة، وتعكس الذوق الشخصي والأناقة التي تتبعها.

وبحسب صحيفة التلجراف البريطانية سيسجل الفستان الذي سترتديه ميلانيا ترامب في حفل تنصيب زوجها الرئيس في تاريخ الأزياء الأمريكية، مثلما فعلت السيدة هيلين تافت في عام 1912 عندما قدمت ملابس التنصيب لمتحف سميثسونيان.


ويقارن خبراء الموضة ميلانيا، التي تشتهر بأسلوبها الأنيق، بجاكي كينيدي، التي كانت تُعتبر أيقونة للأناقة في البيت الأبيض، وهو ما يعكسه قول فلافيا ماسون، الكاتبة الأمريكية الإيطالية التي قالت: "ميلانيا هي السيدة الأولى الأكثر أناقة منذ جاكي كينيدي".

بينما يحظى أسلوب ميلانيا بإعجاب العديد، تبقى علاقتها بعالم الأزياء معقدة. ففي عام 2017، ارتدت فستانًا أحمر خلال لقائها مع السيدة الأولى الفرنسية بريجيت ماكرون، كما أنها استمرت في إبراز معاييرها الخاصة للأناقة حتى بعد أن أصبح زوجها رئيسًا للولايات المتحدة.


ويرى خبراء الموضة إن ميلانيا تعي تمامًا مدى تأثيرها على الموضة، بل وتفاخر بأسلوبها الذي يجمع بين الأناقة العصرية والكلاسيكية.

تستمر العلاقة بين ميلانيا وصناعة الأزياء في التقلبات؛ ففي كتابها الأخير، الذي حقق مبيعات كبيرة، تحدثت عن تأثير والدتها التي كانت خياطة على مفهوم الأناقة لديها، مؤكدًا على أهمية المظهر في التواصل مع العالم. رغم ذلك، كانت صناعة الأزياء قد ابتعدت عن دعمها في البداية بسبب خلفيتها السياسية المثيرة للجدل.


واختار العديد من المصممين، مثل توم فورد ومارك جاكوبس، عدم العمل معها، وهو ما تركها ترتدي ملابس من مصممين قليلين مثل هيرفي بيير، الذي صمم لها فستانًا أزرق مميزًا في حفل التنصيب.

وبالرغم من الانتقادات التي تعرضت لها، وخاصة تلك المتعلقة باختياراتها لملابس باهظة الثمن، لا يبدو أن ميلانيا تكترث لآراء المنتقدين، في أحد المواقف التي أثارت الجدل، ارتدت سترة تحمل عبارة "أنا حقًا لا أهتم، أليس كذلك؟" خلال زيارتها لمركز احتجاز للمهاجرين، مما زاد من الجدل حول أسلوبها المثير.

وبينما تواصل ميلانيا اتباع أسلوبها الخاص، يلاحظ البعض أن اختياراتها تتناسب مع ذوق الطبقات الراقية التي تنتمي إليها، مثل ما هو شائع في بالم بيتش، حيث تعتبر ملابسها الفاخرة والمحافظة مناسبة تمامًا لهذه البيئة الاجتماعية.


ورغم تباين الآراء حولها، فإن ميلانيا تظل ميلانيا محط اهتمام خاص من قبل وسائل الإعلام والجمهور، ما يجعل تطور أسلوبها في السنوات القادمة مسألة مثيرة للفضول.

ونجحت ميلانيا في أن تكون أكثر من مجرد سيدة أولى؛ فقد أصبحت رمزًا للأناقة بأسلوبها الفريد، في الوقت الذي تظل فيه علاقتها مع مصممي الأزياء محاطة بالكثير من التوترات السياسية والمهنية.

ويواصل التوازن الذي تحدثه ميلانيا بين الأناقة والشخصية المثيرة للجدل يواصل جذب الأنظار إليها، مع ما يحمله ذلك من تداعيات على مستقبل أسلوبها وتفاعلها مع عالم الموضة.