2025-07-10 - الخميس
النعيمات يواصل تفقد سير امتحانات الثانوية العامة في يومها الحادي عشر nayrouz وفاة عماد لطفي السعدي إثر حادث سير أليم في السعودية nayrouz الوفود العربية المشاركة في لقاء العواصم العشرين تلتقي وزير العمل nayrouz الحديدي يعزي الدكتور خلدون الخمايسة بوفاة شقيقته nayrouz العتوم تكشف أهمية اختبارات الذكاء في برنامج "صحة ونصيحة" nayrouz ربا رباعي تكتب لهفة شوق nayrouz رئيس الوزراء يطلع على سير العمل في ميناء العقبة الجديد الذي يضم 9 أرصفة nayrouz اتحاد الكتاب وندوة تثقيفية بعنوان: “دور الأسرة في حماية الأطفال من مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي” nayrouz تخريج دورة طلب النيران في لواء سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان / التدخل السريع nayrouz وثيقة للعيارات النارية .. ورقم واتساب للإبلاغ عن مطلقيها nayrouz زوجة ماكرون تحرجه من جديد أمام الكاميرات nayrouz الامن العام يكرم الوكيل عُلا حمادة موسى لتفانيها في أداء الواجب nayrouz ارتفاع اسعار الذهب محليا 80 قرشا للغرام nayrouz ضبط 838 مخالفة في التوجيهي والنتائج خلال الثلث الأول من آب nayrouz تجديد اعتماد "AACSB" الدولي لبرامج كلية الملك طلال لتكنولوجيا الأعمال nayrouz طهران: أحبطنا خطة إسرائيلية من 7 مراحل لتغيير النظام nayrouz القوات المسلحة الأردنية تفتح باب التجنيد للاناث بالصبغة العسكرية nayrouz 16 شهيدا في مجزرة جديدة يرتكبها الاحتلال في دير البلح nayrouz الرزاز من ديوان ال التل : القيادة الهاشمية والمجتمع الأردني المتماسك سرّ المناعة الأردنية nayrouz الجيش يفتح باب التجنيد لإناث من حملة البكالوريوس والدبلوم (تفاصيل) nayrouz
وفيات الأردن اليوم الخميس 10 تموز 2025 nayrouz وفاة جدة موسى التعمري nayrouz وفاة آحد أبطال الكرامة العميد المتقاعد خلف أبو هنيه التعامرة nayrouz نهار مسلم السواري" ابو ضرغام" في ذمة الله nayrouz رضا عبدالكريم علي الحاج الخوالدة في ذمة الله nayrouz وفيات الأردن اليوم الأربعاء 9-7-2025 nayrouz وفاة والدة الإعلامي جهاد العدوان والتشييع غداً في الرامة nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 8 تموز 2025 nayrouz الدواغرة تعزي الحراحشة بوفاة "صالح علي العويدات" nayrouz وفيات الأردن اليوم الاثنين 7-7-2025 nayrouz وفاة نقيب الصحفيين الأسبق ومدير عام جريدة الدستور الأسبق سيف الشريف nayrouz الحماد يعزي بني حسن بوفاة صالح عويدات الحراحشة nayrouz المفرق تودّع الوكيل الشاب حسين أبو بدير.. رحيل مبكّر يهزّ القلوب nayrouz رحيل الشاب خلدون الدغيمات من مرتبات الأمن العام.. وداعًا لمن نذر نفسه لخدمة الوطن nayrouz الموت يخطف الملازم راشد المحاسنة ويُوجع قلوب رفاقه في الدفاع المدني nayrouz تعزية من الأردن إلى فلسطين بوفاة حليمه عيسى الحروب "ام محمد" nayrouz وفيات الأردن ليوم الأحد 6 تموز 2025 nayrouz رائد عبد الله فلاح السمور العجارمة في ذمة الله nayrouz وداع مؤذن.. جرش تفقد الشيخ محمود الفليحان بصمتٍ يوجع القلوب nayrouz وفيات الاردن ليوم السبت الموافق 5-7-2025 nayrouz

ألايمان بالحق أقوى من السلاح ، واليكم امثله ودلائل ؟

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
بقلم : خالد الخريشا / عمان 
تداعت معظم الدول الغربية الامبرياليه الى مساندة ودعم الصهاينه ، بالرغم انهم يعلمون ان ما يسمى باسرائيل هو كيان مزروع في جسم الوطن العربي .
والمحزن ان معظم الدول العربيه والاسلاميه يعلمون ذلك ، حيث قال أغلب رؤساء اميركا علنآ وبكل صراحه ووضوح، بأنه ان لم توجد اسرائيل لأوجدنا شبيه لها داخل الوطن العربي .
فوجود كيان مزروع داخل الوطن العربي هو ضروري للدول الغربيه  لكي يحكموا سيطرتهم على النفط والموارد الطبيعية،  ويتحكموا في طرق التجارة ، لكون الوطن العربي يعتبر ممر للتجاره الدوليه بين الدول الغربيه والصين ودول جنوب اسيا .
فمنذ ان قامت مايسمى بدولة إسرائيل ولغاية اليوم ، يحرص الغرب على ان تبقى قويه ومتفوقه ويمدونها بالسلاح والذخيره بشكل مستمر .
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ، هل السلاح وحده قادر على حماية دوله او دويله  ، او قادر على حسم نصر للمهاجم المعتدي ؟ 
الجواب بالتأكيد  لا .
اميركا بكل قوتها وترسانتها انهزمت في فيتنام وهرب جنودها على عجل ، كما انهزمت في افغانستان بنفس الطريقه حيث فر جنودها  بجلودهم على عجل ، ودون ان يأخذوا فرصه لترتيب انهزامهم، لا بل تركوا اسلحتهم وذخائرهم الى عدوهم .
اذن ما هو السر في انسحاب اميركا من فيتنام بهزيمه وانسحابهم من افغانستان بهزيمة اخرى  ؟
الجواب ان  هذه الشعوب لديها الايمان على حق ، فقاتلوا وأصروا على اخراج المعتدي بشكل مذل ومخزي ، بالرغم من تفوق اميركا على فيتنام وافغانستان بالسلاح ، الا ان هذا السلاح وقف عاجزآ امام الايمان والاصرار  , فالصبر مع الايمان هزم اعتى الجيوش .
وهذا ما حصل في غزه او وما سوف يحصل مستقبلآ ، فالمجاهدين يؤمنون انهم على حق بينما الصهاينه يعرفون انهم على باطل ، فالدروس المستقاة من التاريخ تفيد بان الحق في النهاية يهزم الباطل مهما طال الزمن (شاء العدو ام ابى ) 
المعتدي قد يربح معركه او عدة معارك ، لكنه في النهاية سوف يخسر الحرب ، الجيش الصهيوني كان سابقا مسيطرآ على غزه قبل عام ١٩٩٤ ، ولكنه واجه اشباح تخرج له من تحت الارض فانسحب منها وفر هاربآ ، غزة لن تحتل لان فيها مقاتلين سيخرجون من تحت الارض ويقنصون دباباتهم ومركباتهم وسوف يمنى المعتدي بخسائر كبيره .
انتظروا المعركة الكبرى وانظروا كيف سيطلب الصهيانه وقف اطلاق النار كما طلبوه في معارك سابقه ( ان للظالم جوله ).
مايميز مقاتلي حماس والقسام والجهاد الاسلامي ان مقاتيله يطلبون الموت في سبيل الله ، اما مقاتلي الصهاينه فانهم يحرصون على ان يبقوا احياء والعودة الى اهلهم وذويهم ، لذلك فإنهم الخاسرون ،
فالحق يعلوا ولا يعلى عليه .
ما قامت به حماس والاقصى والجهاد خلال الأيام الماضيه سوف يدرس في الكليات العسكريه كم يدرسون معارك خالد ابن الوليد .