2025-07-15 - الثلاثاء
قُصي الخلايلة ينال درجة البكالوريوس في طب الأسنان من جامعة الإسكندرية nayrouz الهاشمية تأسر قلوب الخريجين وتُشعل المنصات بجمال حفل التخرج الأسطوري nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 15-7-2025 nayrouz بالوتيلي: لقد مللت من الاجواء في اوروبا! nayrouz ترمب: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة تسير "بشكل جيد".. ونتنياهو يماطل تحت ضغط سياسي nayrouz غادة إبراهيم لسيرا إبراهيم: طليقي رئيس الرقابة السابق وامرأتان فاسدتان حاولوا تدمير حياتي nayrouz ترمب يطلق أكبر استثمار في الذكاء الاصطناعي والطاقة بقيمة 70 مليار دولار nayrouz مبارك شهادة الطب لـ الدكتور حسين النجادات من جامعة الاسكندرية nayrouz وفاة 1180 شخصا في إسبانيا خلال شهرين بسبب الحر nayrouz العياصرة: الحياة الحزبية في الأردن تواجه صعوبة داخل مجتمع تقليدي وتحتاج إلى تصالح مع المكونات العشائرية nayrouz "تصلي في السجن أو فوق السرير؟! تفسيرات مدهشة لأغرب أماكن الصلاة في المنام!" nayrouz الطراونة يشكر كل من ساهم في إيصال الدم الأردني إلى غزة nayrouz وزيرة السياحة والآثار تلتقي رئيس منتدى الأردن لحوار السياسات nayrouz لأول مرة.. قوات الأمن السورية تدخل السويداء لاحتواء الاشتباكات بين الدروز والبدو nayrouz والدة القاضي في محكمة العدل العليا السفير محمود ضيف الله الحمود في ذمة الله nayrouz عاجل | الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 3 جنود في معارك شمال غزة nayrouz العميد الركن فلاح هاشم الجمعان الجبور " ابو خلدون" في ذمة الله nayrouz الفراية يؤكد على أهمية التعاون والتنسيق بين جميع المعنيين...صور nayrouz عملية جديدة لسرايا القدس جنوبي القطاع nayrouz المحطة الأخيرة" في افتتاح مهرجان المونودراما ضمن فعاليات جرش 39 nayrouz
وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 15-7-2025 nayrouz والدة القاضي في محكمة العدل العليا السفير محمود ضيف الله الحمود في ذمة الله nayrouz العميد الركن فلاح هاشم الجمعان الجبور " ابو خلدون" في ذمة الله nayrouz الجالية الأردنية بألمانيا تنعى المستشارة بمنظمة الشفافية كندة حتر nayrouz الاستاذ صالح ابراهيم العواد القلاب "ابو ابراهيم" في ذمة الله nayrouz رحيل أم شابة بلدغة عقرب.. وطفلتها الرضيعة ذات الشهرين تواجه الحياة بلا دفء الحنان nayrouz وفاة الدكتور خالد فايز تُفجع الأسرة الطبية وتُلهب مشاعر الأردنيين nayrouz وفيات الأردن ليوم الإثنين 14 تموز 2025 nayrouz عودة راجي الشوفيين العجارمة "أبو معتز" في ذمة الله nayrouz وزير المياه والري ينعى المهندس داوود أبو سرحان nayrouz قبيلة شمر تعزي بني صخر بوفاة فايز عناد الفايز nayrouz وفاة الحاج سليمان حسن الكعابنة (أبو سعيد) nayrouz فايز عناد السطام الفايز في ذمه الله nayrouz وفيات الأردن ليوم الأحد 13 تموز 2025 nayrouz وفاة الفاضلة الحاجه خوله صدقي سليم ضمره "أم مدحت " nayrouz وفاة العميد الطيار المتقاعد موسى سامي إسماعيل وجوخ nayrouz الحاج سليم كساب المعاقلة ابو زكية في ذمة الله nayrouz رحيل الشاب سعد العمران.. فاجعة هزّت القلوب وخيّمت بالحزن على محبيه nayrouz وفاة الحاج الشيخ علي شطي ناصر الخطيمي "ابو ناصر" nayrouz وفاة والدة محمد الفرجات nayrouz

ما هو الإدمان على التسوّق؟

{clean_title}
نيروز الإخبارية :



عشق التسوّق حالة طبيعية موجودة لدى الكثيرين، خصوصاً النساء منهم. أحياناً، يمكن أن يزيد هذا الميل للتسوّق عن الحد الطبيعي، ويصل إلى حد الهوس أو الإدمان. في مثل هذه الحالة، تشدد الاختصاصية في المعالجة النفسية، نور واكيم، على أهمية التمييز بين متعة التسوّق التي يجدها كثيرون في هذه العادة التي تتحوّل إلى هواية من جهة، وبين الإدمان على التسوّق والذي يبلغ حداً مرضياً كأي كإدمان آخر.

حب التسوّق حالة طبيعية، يجد معظم الناس متعة خاصة فيها. لكن يمكن أن يتخطّى هذا الحب المعدل الطبيعي، عندما لا يعود الهدف من التسوّق تأمين أساسيات العيش، أو الحاجات المطلوبة في الحياة. في هذه الحالة، لا يرتبط التسوّق طبعاً بالحاجات الأساسية للفرد، بل بالكماليات. لا تنكر واكيم أن كثيرين يجدون متعة خاصة في التسوّق، لا بل أكثر بعد، إذْ يمكن أن يتحوّل لكثيرين إلى متنفس، بحيث يجدون فيه وسيلة للتغلّب على حالة توتر أو غضب أو أي مشاعر سلبية يمكن أن تغلب عليهم. فسرعان ما تزول هذه المشاعر عند التسوّق الذي ينعكس إيجاباً على الحالة النفسية للشخص.
في المقابل، يتحوّل عشق التسوّق إلى حد الهوس، ويصبح نوعاً من أنواع الإدمان عندما ينفق الفرد على هذه الهواية بمعدلات تفوق قدرته على الإنفاق، وتصبح هذه الآلية الوحيدة التي يبدو فيها قادراً على التعامل مع مشاعره على اختلافها. ويمكن أن يتحوّل التسوّق في هذه الحالة إلى وسيلة للحد من الشعور بالذنب النابع عن الإفراط في التسوّق في مرات سابقة.  وقد تتأثر العلاقات بالآخرين بسبب هذا الإدمان. وقد يؤثر هذا السلوك سلباً على العلاقة الزوجية، أو على العلاقة بأفراد العائلة، أو على العلاقات الاجتماعية بشكل عام. وقد يؤدّي الإدمان إلى الاستدانة بهدف تأمين موارد للتسوّق، وتلبية هذه الرغبة الشديدة التي يصعب السيطرة عليها لشراء أغراض لا حاجة لها، وليست من الأساسيات.

وفق ما توضحه واكيم، يُدق ناقوس الخطر عندما يصبح لهذا السلوك المرضي تأثير على الحياة اليومية للشخص من كافة النواحي، سواء من الناحية المادية، أو لجهة العلاقات الاجتماعية، أو من ناحية علاقته مع محيطه، أو لجهة الوقت المخصص للتسوّق. في مثل هذه الحالة يحتاج الشخص إلى المتابعة من قبل اختصاصي لمساعدته على تخطي هذه العادة. هذا، مع الإشارة إلى أنه يجب عدم الاستهانة بهذا النوع من الإدمان، واعتباره أقل أهمية من أنواع أخرى من الإدمان. فالخطورة ترتبط هنا بحدة الإدمان وبطبيعة الفرد المعني وشخصيته، فيما لا يمكن الاستخفاف بهذا النوع من الإدمان واعتباره لا يشكل خطورة على الشخص أو على حياته، وإهمال المتابعة النفسية له. ففي كل الحالات، هذا النوع من الإدمان أو أي نوع آخر من الإدمان على مادة معينة، كالإدمان على المخدرات أو الكحول أو التدخين أو حتى على التسوّق، يؤثر على حياة الشخص وعلى وظائفه وعلاقاته ووضعه المادي والنفسي، ولا يمكن التعامل معه باستخفاف، حتى إنَّ المتابعة تكون هنا بالمستوى نفسه، تماماً كما هي الحال في أي نوع آخر من الإدمان.