2025-06-19 - الخميس
اتحاد الكُتّاب والأدباء الأردنيين يحاضر عن شعر الهايكو. nayrouz عملية نوعية ونادرة لجراحة الأوعية الدموية بمستشفى الحسين "السلط الجديد" nayrouz النجادات يكتب الأردن في عين العاصفه nayrouz نُبارك للعقيد المهندس محمد الطراونة حصوله على الماجستير من كلية الدفاع الوطني nayrouz سعد آل بريك.. نموذج للإعلامي متعدد المهارات nayrouz عاجل ...الأمن العام يحذّر من خطورة الاقتراب من الأجسام والمسيّرات، تحت طائلة المساءلة القانونية nayrouz دكتور مصطفى محمود : هذه أسباب الرائحة الكريهة للفم nayrouz منظمة أوكسفام تطلق مشروع إدارة النفايات الصلبة بقيمة 25 مليون يورو nayrouz "مهن من ذهب" تحتفي بتخريج الفوج الأول من مبادرة فرصة.. بحضور سميرات وآل ثاني..صور nayrouz البيت الأبيض: ترمب سيتخذ قراراً بشأن التدخل في حرب إسرائيل وإيران خلال أسبوعين nayrouz "إدارة الأزمات": نحو 100 مقذوف وشظية سقطت منذ بدء التصعيد الإسرائيلي الإيراني nayrouz داوود شرادقه يحصد التوجيهي الأمريكي بامتياز من نيوجيرسي nayrouz الصفدي: لا يجوز أن تغيب غزة عن الأجندة الدولية وسط التصعيد الإقليمي nayrouz المتقاعدون العسكريون يعززون الأمن في العقبة: تجديد اتفاقيات استراتيجية تؤكد الثقة بكفاءاتهم nayrouz أنشطة توعوية ومجتمعية فاعلة للشرطة المجتمعية في إقليم الوسط nayrouz العيسوي يرعى احتفال أبناء قضاء ماعين في مأدبا بالمناسبات الوطنية...صور nayrouz جامعة الزرقاء تُسجّل إنجازًا عالميًا بدخولها تصنيف QS لعام 2026 nayrouz عبير الخريشا: الملك عبدالله الثاني.. صوت الضمير في وجه صمت العالم nayrouz عائلة الحيصة تحتفل بخطوبة نجلها محمد وتخرّج ابنتها نبأ nayrouz الهنوف مقبول تناقش رسالتها في "البودكاست وأولويات الشباب المعرفية nayrouz
وفيات الاردن ليوم الخميس الموافق 19-6-2025 nayrouz وفاة زهير صبحي الحمصي في كندا nayrouz عبد الحميد صالح عبد الحميد يعقوب حسونه "ابويعقوب" في ذمة الله nayrouz رحيل الفارس النبيل.. النقيب علاء الحوامدة يُغادر الحياة بعد صراع مرير مع المرض nayrouz وفاة الحاج عبدالفتاح شقيق اللواء الركن عبد خلف النجادا nayrouz رحيل في بيت الله.. الحاج عصام الجزار يودّع الدنيا ساجدًا للرحمن nayrouz وفيات الاردن ليوم الاربعاء الموافق 18-6-2025 nayrouz توفيق سالم الكوشه الدعجه "ابو أيمن " في ذمة الله nayrouz وفاة الشاب نايل نهار الخنان الكعابنه nayrouz عشائر الحجاوي وآل نوفل ينعون الحاج الفاضل عبد الناصر ابو الامين nayrouz وفاة زوجة اللواء الركن المتقاعد أحمد باشا العميان nayrouz وفيات الاردن يوم الثلاثاء الموافق 17-6-2025 nayrouz الشاب محمد هايل الجبور في ذمة الله nayrouz الحاج عبدالله (جميل) محمد القباعي "ابو قاسم" في ذمة الله nayrouz وفيات الاردن يوم الأثنين الموافق 16-6-2025 nayrouz وفيات الاردن ليوم الاحد الموافق 15-6-2025 nayrouz الحاج فهد قفطان العدوان "ابوطايل" في ذمة الله nayrouz وفاة الفنان الكويتي «بو جسوم» nayrouz محمد صالح ضيف الله البواعنة " ابو مهند " في ذمة الله nayrouz ضافي عيد بخيت السوارية في ذمة الله nayrouz

أين نشأ أول سجن في العالم؟.."ومراحل تطور السجون.... تفاصيل

{clean_title}
نيروز الإخبارية :
أحد أقدم الاختراعات البشرية، استُخدمت السجون وسيلة لردع المجرمين، وما زالت فكرة السجون حتى الآن كما كانت منذ البدء، أن تفصل الناس بأسوار عن العالم الخارجي، الفارق أن الأسوار تطورت من الحديد إلى الليزر وأبواب إلكترونية تستخدم بصمات اليد.

وقبل نشأة السجون كانت العقوبات التي تفرضها السلطة دائمًا بدنية، عبارة عن أعمال شاقة، أو نفي بدون محاكمة، وكان التعذيب الجسدي عادةً ما يتم بصورة علنية، وفي الساحات العامة، بهدف ردع المجتمع، حسب ما نشره موقع "أراجيك" للمنوعات.إعلانوما يثير الدهشة أن السجن في بداية نشأته لم يكن الغرض منه العقوبة في حد ذاته، إنما كان مكانًا يُحتجز فيه مرتكب الجريمة، لفترة من الزمن، حتى تقع عليه العقوبة الفعلية، وكانت عادة عقوبة بدنية مؤلمة، مثل الضرب بالسوط.رحلة طويلة خاضتها السجون لتتطور باعتبارها فكرة عقابية، بمرور الزمن، بسبب تقدم العلوم الإنسانية، والتقدم التكنولوجي، من زنازين تحت الأرض، وأبراج وقلاع، إلى سجون حديثة تسمح باصطحاب حيوانات أليفة، وآلات موسيقية في دول العالم المتقدمة، فتطورت أصفاد القدم الحديدية إلى أساور إلكترونية، لكن بقيت فكرة السجن باعتباره عقابًا موجودة عبر التاريخ.هناك الآن نحو 10 مليون ونصف مليون مسجونًا حول العالم، منهم 2.2 مليون في أمريكا وحدها، ومنذ عام 2000 زادت نسبة المساجين حول العالم نحو 20%، وزادت نسبة النساء منهم نحو 50%، وزادت نسبة الرجال أيضًا بحوالي 18%.أقدم تاريخ لوجود نظام السجن، سُجل في الألفية الأولى قبل الميلاد، في بلاد الرافدين ومصر، في هذه الآونة كانت السجون عبارة عن زنازين تحت الأرض، وكان مصير المساجين إما الإعدام، أو أن ينتظروا أمرًا ليصبحوا عبيدًا.غيرت اليونان الوضع قليلًا، فتحولت الزنازين المظلمة والأسوار العالية إلى وحدات خشبية، يوضع بها المساجين، مسلسلين بالأصفاد في أقدامهم، وسمحت لأقاربهم وأصدقائهم بالزيارة.وفي أوروبا ظلت أحوال السجون قاسية، حتى بداية الملَكية الإنجليزية، في تطبيق نظام أكثر عدلًا. في عام 1166 شيد هنري الثاني ملك إنجلترا أول سجن، وبالتوازي أدخل بعض الإصلاحات القانونية، ووضع أول مسودة عُرفت بعد ذلك بنظام المحلّفين.