2025-07-17 - الخميس
فاجعة في العراق.. مصرع 61 شخصًا في حريق مدمر بمركز تجاري وخروج 14 جثة مجهولة الهوية nayrouz بوتين يهاجم حظر الاتحاد الأوروبي ويصفه: بـ”أحمق” nayrouz إصابة 5 جنود إسرائيليين والقسام تعلن عن عمليات في غزة nayrouz المرصد السوري : نزوح جماعي لبدو السويداء ودروز يحاصرون احيائهم nayrouz الأردن يدين بأشد العبارات قصف إسرائيل لكنيسة دير اللاتين في غزة nayrouz نتنياهو: من الجولان إلى جبل الدروز منطقة منزوعة السلاح nayrouz أحمد العبوس.. ثلاثة عقود في خدمة مياه لواء الموقر بإخلاص وأمانة nayrouz العيسوي ينقل تحيات وتمنيات الملك وولي العهد للنائب السعود بالشفاء nayrouz "الهيثم الثقافية".. منصة أدبية مستقلة لدعم الإبداع العربي nayrouz التربية: إعادة الاقتطاعات المالية للمعلمين بعد قرار المحكمة الدستورية nayrouz التعديلات الوزارية ما بين الكلاسيكية و البرامجية؟ متى الحسم ؟ nayrouz تعزيز التعاون بين بلدية سحاب والمتصرفية لخدمة أبناء المدينة nayrouz محافظ جرش يزور مديرية التربية والتعليم ويشيد بالجهود التربوية المبذولة...صور nayrouz ابو بكر يكتب: اهمية العطلة القضائية nayrouz غارناتشو يرفض عروض أوروبا ويتمسك بالبقاء في الدوري الإنكليزي nayrouz إياد الهبيري ينال درجة البكالوريوس في اللغة العربية من جامعة مؤتة nayrouz “الزراعة” تبحث تطوير الاستراتيجية الوطنية للزراعة المستدامة nayrouz العميد الخالدي: غادرت ميادين العز مرفوع الرأس وفخور بما قدمت nayrouz حسام زياد الخلايلة ينال درجة البكالوريوس في الحقوق من الجامعة الأردنية nayrouz النائب مصطفى العماوي: منظمات سرية أخرى ستُكشف.. وجمع الأموال بهذه الطريقة خطر على الدولة nayrouz
وفيات الأردن ليوم الخميس 17 تموز 2025 nayrouz الشيخ سعود محمد الرويعي الدهامشه "أبو فيصل" في ذمة الله nayrouz في وداع أميرة أبو صبرة… الراحلة الحاضرة في قلوبنا nayrouz وفيات الأردن ليوم الثلاثاء 16 تموز 2025 nayrouz وداعًا أميرة . الإعلامية أميرة أبو صبرة في ذمة الله nayrouz وفاة المعلمة اعتدال عطوان القضاة "ام مشعل " nayrouz وفاة المربية الفاضلة عايده عبدالله فرج الجازي "ام عبدالله nayrouz وفيات الأردن اليوم الثلاثاء 15-7-2025 nayrouz والدة القاضي في محكمة العدل العليا السفير محمود ضيف الله الحمود في ذمة الله nayrouz العميد الركن فلاح هاشم الجمعان الجبور " ابو خلدون" في ذمة الله nayrouz الجالية الأردنية بألمانيا تنعى المستشارة بمنظمة الشفافية كندة حتر nayrouz الاستاذ صالح ابراهيم العواد القلاب "ابو ابراهيم" في ذمة الله nayrouz رحيل أم شابة بلدغة عقرب.. وطفلتها الرضيعة ذات الشهرين تواجه الحياة بلا دفء الحنان nayrouz وفاة الدكتور خالد فايز تُفجع الأسرة الطبية وتُلهب مشاعر الأردنيين nayrouz وفيات الأردن ليوم الإثنين 14 تموز 2025 nayrouz عودة راجي الشوفيين العجارمة "أبو معتز" في ذمة الله nayrouz وزير المياه والري ينعى المهندس داوود أبو سرحان nayrouz قبيلة شمر تعزي بني صخر بوفاة فايز عناد الفايز nayrouz وفاة الحاج سليمان حسن الكعابنة (أبو سعيد) nayrouz فايز عناد السطام الفايز في ذمه الله nayrouz

نصائح لتنظيف الدماغ من فوضى الأفكار السلبية

{clean_title}
نيروز الإخبارية : ينصح خبراء بضرورة التخلص من الأفكار التي تعيقك عن طريق بعض التنظيف العقلي في الربيع، من خلال بناء معتقدات أفضل لدعم السلوكيات الصحية.

فكل شعور وكل سلوك يبدأ من فكرة أو عقيدة لا ندركها في كثير من الأحيان، لكن هذه الأفكار والعقائد تشكل حياتنا من خلال إثارة المشاعر الشديدة التي تسهم في قراراتنا وسلوكياتنا والطرق التي نفكر بها في أنفسنا.

وأثبتت الأبحاث أننا عرضة للتحيز السلبي على أي حال، ومن المرجح أن نرى السيئ والتهديد والمشكلة على الأقل في البداية بأنفسنا وبظروفنا، بحسب ما ذكر موقع ”علم النفس اليوم".

وأشار الموقع إلى أنه ”يمكننا أن نعلق في هذا النمط الضار والبدء في التصرف بشكل سيئ استجابة لتلك الأفكار".

وأضاف: ”لكن عندما يتفاقم هذا الأمر، قد ينتهي بنا الأمر إلى التأثير السلبي على من نحبهم، والوقوع في الاكتئاب، والتصرف بطرق تجعل كل شيء أسوأ".

وفيما يلي حلول يقدمها الخبراء بشأن تنظيف الدماغ من الأفكار السلبية هذا الربيع:

كيف يمكنك القيام بذلك؟

بداية ينصح التقرير بتقييم ما تشعر به، وذلك من خلال أن تراجع ما الذي ينفعك؟ وما الذي يشعرك بالحزن أو الإحباط أو مما أشعر بالخوف؟ وينصحك الخبراء بأن تدون مشاعرك وكيفية تأثرها.

ثم يشير الخبراء إلى أهمية تذكير نفسك بالجوانب الجيدة من حياتك والإيجابية منها، والشعور بالامتنان على تلك الأشياء الجيدة، فليس كل ما تعتقد أنه سيئ هو فعلاً بهذا السوء.

ويدعو علماء النفس أن ”تلقي نظرة أعمق على الإحباط والمشاعر السلبية الأخرى، وأن تسأل نفسك ما هي المعتقدات وراءهم؟.

ففي كثير من الأحيان، نؤمن بالأفكار التي اعتمدناها قبل فترة طويلة من المعلم أو أحد الوالدين، وهي ليست صحيحة، لذلك من الضروري اتباع المشاعر السلبية لكشف تلك المعتقدات السيئة".

ووفق رأي العلماء، حاول بعد ذلك أن تحدد كيف تتفاعل مع تلك الأفكار: ”ماذا يحدث عندما تفكر في هذه الأشياء؟ هل تملأك بالمشاعر الطيبة والطاقة؟ هل هي تحفيزية؟ هل تدفعك نحو قبول الذات والرحمة أم نحو كراهية الذات والغضب والإحباط والحكم؟".

وأضافوا: ”لا توجد إجابة خاطئة هناك، لدينا جميعًا نقاط ضغط توجهنا في الاتجاهين السلبي والإيجابي. ومن الجيد فقط معرفة الاتجاه الذي تتجه إليه، حتى تتمكن من تغيير الطرق التي تريدها".

وأكدوا أن ”الحل يكمن بإعادة صياغة الأفكار التي تحبطك، وليس التستر على الصعوبة، لكن يتعلق الأمر بملاحظة الخيارات والإمكانيات الأخرى التي لا تزال قائمة أيضًا".

ويعني ذلك إعادة صياغة الوضع – النظر إلى نفس الأشياء بطريقة جديدة – فلأي تجربة مهمة كانت سلبية أثر إيجابي أو درس أو اكتساب مهارة أو وعي جديد.

وأظهرت الأبحاث أن ”معتقداتنا وأفكارنا وتوقعاتنا تؤثر على كيفية إدراكنا للعالم، وبالتالي كيف نتصرف فيه. وبهذه الطريقة، يمكن لأفكارنا أن تخلق تجارب ملموسة".

ومثلا، إذا كنت تأكل شريحة من الكعك على الغداء، وتعتقد أنها أفسدت نظامك الغذائي، وكنت تتوقع زيادة الوزن، فمن المرجح أن تضغط على نفسك وتتخلص من النظام الغذائي طوال اليوم، مما سيؤدي إلى زيادة الوزن"

وبمعنى آخر، إذا كنت تعتقد أنك شخص ضعيف بسبب تناول قطعة من الكعكة، فمن غير المرجح أن تفعل الأشياء التي ستدعم تغذيتك وصحتك بشكل عام.

ولكن إذا كنت تعتقد أن قطعة واحدة من الكعكة كانت ممتعة ولذيذة ولن تفسد نظامك الغذائي أو صحتك، فمن المرجح أن تختار طعامًا صحيًا على العشاء، وربما تمارس الرياضة، وستشعر بالتأكيد أنك أقل توترًا.

ولذلك، علينا أن نختار ما نفكر فيه، وما نؤمن به.

لذا، في ربيع هذا العام، يقول تقرير الموقع: ”دعونا نزيل الفوضى الذهنية التي تحدّنا، والأفكار التي تجعلنا عالقين أو تجعلنا نشعر بالسوء ونعيد تأطيرها في المعتقدات التي تدعم نمونا وفرحنا وإمكانياتنا".